التصويت لأفضل خاطرة لشهر جمادي الأولى

[أبو أنس الأنصاري]

 

الْسَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ

وَيَتَجَـدَّدُ الْلِّقَـاءُ مَعَكُـمْ إِخْوَتِـي فِـي مُسَابَقَتِنَـا الْمَيْمُونَـةِ الَّتي اسْتَمْتَعْنَـا فِيهَـا جَمِيعًا بِالأَعْمَـالِ وَالْخَوَاطِـرِ الْرَّائِقَـةِ، والْأَقْـلامِ الْرَّشيقَـةِ، وَطَيَّـاتِ الْبَـوْحِ الجَمِيْلَـةِ..!!!

حَيْثُ تَعَانَقَتْ كَلِمَـاتُ مُشَارِكِينَـا لِتَرْسِـمَ لَنَـا جَمَـالَ الْحَـرْفِ؛ فَرَأَيْنَـا رَوَائِـعَ مِمَّـا نَزَفَت أَقْلامُهُـمْ، وَنَثَـرُوا لَنَـا الْجَمَـالَ والْعُذُوبَـةَ بَيْـنَ طَيَّـاتِ الْسُّطُـورِ، وَرَسَمُـوا لَنَـا صُوَرًا خَيَالِيَّـةً بِأَجْمَـلِ الْمَشَاعِـرِ؛ فَعَرَفَتْ زَفَرَاتُهُـمْ سَبِيلَهَـا لِلْقَلْبِ، وَحَاكَتْ مَا بِدَاخِلِنَـا، وَدَاعَبَتْ فِينَـا الْشُّعُـورَ، وَرَسَتْ عَلَـى شَوَاطِـيءِ أَفْئِدَتِنَـا بِسَلاسَـةٍ فِـي أَدَبٍ وَخُلُـقٍ وَسُمُـوٍّ!!!

فَلا أَجْمَلَ وَلَا أَرْقَى مِمَّا حَفَلَتْ بِهِ صَفَحَاتُنَا مِنَ الْتَّنَافُسِ الْرَّائِعِ وَالْطَّرْحِ الْجَمِيلِ وَالْتَّفَاعُلِ الْكَرِيمِ الَّذِي حَفلَ بِهَذِهِ الْفِكْرَةِ الْطَّيِّبَةْ..

وَاللهَ نَسْأَلُ الْتَّوْفِيقَ لِلْجَمِيعِ، وَأَنْ يُبَارِكَ في الْجُهُودِ، وَأَنْ يَجْعَلَ مَا يُقَدِّمُونَ في مَوَازِيْنِ حَسَنَاتِهِمْ، وَأَنْ يَجْزِيَهُمْ عَنَّا خَيٍرَ الْجَزَاءِ.

فَهَلُمّوا أُهَيْلَ مُنْتَدَانَا الكِرَامِ بِالْتَّصْوِيتِ عَلَى الْخَاطِرَةِ الَّتي تَرَوْنَها الأَجْمَلَ مِنْ وِجْهَةِ نَظَرِكُمْ، وَأَدْلُوا بِأَصْوَاتِكُمْ مُسْتَعِينِينَ بِاللهِ تَعَالَى، وَذَلِكَ لِشَهْرِ جَمَادي الْأُولَى 1431هـ

وَاعْلَمُوا يَقِينًا أَنَّ مُجَانَبَةَ الْهَوَى فِي الْحُكْمِ هِيَ رُكْنٌ مِنْ أَرْكَانِ صِحَّةِ الْرَّأْيِ

وَتَيْسِيْرًا عَلَينَا وَعَلَيْكُمْ فِي الْتَّصْوِيتِ لِاخْتِيَارِ الْخَاطِرَةِ الْأَجْمَلِ قُمْنَا بِعَمَلِ نِظَامٍ جَديِدٍ لِلْتَّصْوِيْتِ؛ وَهُوَ الإِخْتِيَارِ الْمُتَعَدِّدِ لِلْتَّصْوِيْتِ؛ بِمَعْنَى أَنَّهُ يُمْكِنُ لِلْعُضْوِ الْكَرِيمِ أَنْ يُصَوِّتَ لِأَكْثَرِ مِنْ خَاطِرَةٍ إِذَا رَأَى أَنَّ أَكْثَرَ مِنْ خَاطِرَةٍ تَسْتَحِقُّ الْتَّصْوِيْتُ عَلَيْهَا، عَلَى أَلَّا يَزِيْدَ عَدَدَ اخْتِيَارَاتِهِ عَنْ ثَلَاثَةِ اخْتِيَارَاتٍ..

وفي نهايةِ الْتَّصْوِيتِ سَيَتِمُّ اخْتِيَارَ الْفَائِزَ بِأَكْبَرِ عَدَدٍ مِنَ الأَصْوَاتِ، وَسَيَتِمُّ تَكْرِيمُهُ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى كَمَا وَعَدْنَا.

عِلْمًا بِأَنَّ آَخِرَ مَوْعِدٍ لِلْتَّصْوِيْتِهُوَ بِحُلُولِ مَسَاءِ يَوْمِ الإِثنَيْنِ بَعْدَ الْقَادِمِ الْمُوَافِقِ
9/6/1431 هـجرية

23/5/2010 ميلادية

وَالْخَوَاطِرُ الْمُشَارِكَةُ فِي قِطَـارِ الْمُبْدِعِيـنَ لِشَهْـرِ جَمَادِي الأُوْلَى، وَبِغَيْرِ تَرْتِيبٍ حُكْمِيٍّ هِيَ ..

حِكَايةُ بَرِيءْ
لِلْأُخْـــتِ الْفَاضِلَــــةِ .. مسلمة

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

اشْتقتُ إليْهَا
لِلأَخِ الْفَاضِـــلِ .. طه أبو البراء

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

رَأيْتُهَا تَبْكِي
لِلْأُخْـــتِ الْفَاضِلَــــةِ .. الرميساء أم البراء

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
كَلْبِي بَيْنَ الإحْسانِ و الإسَاءَة!
لِلأَخِ الْفَاضِـــلِ .. العبَّادي
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
آهااااااااااااااتُ أمٍّ.....
لِلْأُخْـــتِ الْفَاضِلَــــةِ .. أم حذيفة السلفية
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
رَفِيقَتي يَا أجمَلَ زَهْرةٍ في بُسْتَانِ حَيَاتِي...
لِلْأُخْـــتِ الْفَاضِلَــــةِ .. فاطمة الزهراء
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
منْظُومةٌ لي " قَالُوا لَهُ وقَال لهُم"
لِلأَخِ الْفَاضِـــلِ .. أبو عمر القرشي
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
يا غَالِية....
لِلأَخِ الْفَاضِـــلِ .. د.حازم
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
تَدقُ السَّاعَاتُ....
لِلأَخِ الْفَاضِـــلِ .. جمال حمزة
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
لا إله إلاَّ الله.
لِلْأُخْـــتِ الْفَاضِلَــــةِ .. الرانتيسي

وَفَضْلًا لَا أَمْرًا..

1- قُمْ بِقِرَاءَةِ الْمَوَاضِيعَ الْمَطْرُوحَةَ جَيّدًا قَبْلَ الْتَّصْوِيتِ.

2- قُمْ بِاخْتِيارِ الْمَوْضُوعِ والْتَّصْوِيتِ بِالأَعْلَى إِنْ كَانَ لِخاطرةٍ واحدٍ أو لأكثرَ، وَلا تَنْسَى أَنَّ اللهَ شَاهِدٌ عَلَيْكَ بِأَنَّ اخْتِيَارَكَ هُوَ الأَفْضَلُ مِنْ وِجْهَةِ نَظَرِكَ.

3- أَضِفْ مُشَارَكَةً دَاخِلِ الْمَوْضُوعِ تُفِيدُ أَنَّكَ قُمْتَ بِالْتَّصْوِيتِ، وَحَتَّى يَرْتَفِعَ الْمَوْضُوعَ لِيَرَاهُ أَكْبَرَ عَدَدٍ مِنَ الأَعْضَاءِ وَيَقُومُوا بالتَّصْويتِ.

4- لا تَذْكُرْ فِي الْمُشَارَكَةِ صَوْتُكَ أَعْطَيْتَهُ لِمَنْ.

= يُسَلَّم الفائزُ بِالْمَرْكَزِ الأوَّلِ شَهَادَةَ شُكْرٍ وَتَكْريمٍ بإسْمِهِ مِنْ إِدَارَةِ الْمُنْتَدَى وَتُوْضَعُ في تَوْقِيعِهِ.

= تُثَبَّتُ خاطرتهُ الفائزةُ حتى موعدَ نتيجةِ المُسابقةِ التاليةِ بإذنِ اللهِ تعالى.

= جائزة مادية ( تَحفيزية ) عبارة عن بطاقة شحن جوال.