انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين


بيان عقائد الشيعة الباطلة يُدرج فيهِ وثائقَ وأدلةَ تبيِّنُ حالَ الشيعة الروافضِ وعقائدهم; من أجلِ تبصيرِ أهلِ السنّةِ والمخدوعينَ بهم وبحالهم.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-16-2011, 12:03 PM
أبو عبد الله الأنصاري أبو عبد الله الأنصاري غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




3agek13 شاهد حسن نصر الله يسب معاوية الصحابة والرد عليه

 

الى المخدوعين فى حسن نصر الله شاهدوا وهو يسب الصحابة معاوية بن ابى سفيان رضى الله عنه







وهذا الفالى لعنه الله يكفر معاوية رضوان الله عليه





وهذا الكورانى لعنه الله يطعن فى معاوية خال المومنيين





بعد ان شاهدتم ماذا قال معممى الكفر عن الصحابى الجليل ابى سفيان رضى الله عنهم ان الاوان للسنة ان يتكلموا ليبينوا كذب وكفر هؤلاء الافاكين الاثامين

فيديو يبين فضائل سيدنا معاوية رضى الله عنه








وللمحاضرة كاملة للشيخ مسعد انور عن فضائل معاوية رضوان الله

الرابط
http://www.way2allah.com/khotab-item-19273.htm


معاوية رضى الله عنه خال المومنيين

وهذة كلمات للذب عن عرض الصحابى الجليل معاوية ابن اى سفيان رضى الله عنه
قال أبو زرعة الرازي :" إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فاعلم أنه زنديق " أنظر: الكفاية في علم الرواية، الخطيب البغدادي، ص49.

ماذا قال الرسول صلى الله وعليه وسلم فى معاوية ابن ابى سفيان رضى الله عنه

إن من المسلّم به أنّ معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه كان من كبار الصحابة و كان كاتب الوحي الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم ( اللهم اجعله هادياً مهدياً واهد به ) ، سنن الترمذي كتاب المناقب، باب مناقب معاوية، حديث رقم (3842)، وانظر صحيح الترمذي حديث رقم (3018).

وروى الترمذي في فضائل معاوية أنّه لما تولى أمر الناس كانت نفوسهم لا تزال مشتعلة عليه ، فقالوا كيف يتولى معاوية و في الناس من هو خير مثل الحسن و الحسين . قال عمير: و هو أحد الصحابة : لا تذكروه إلا بخير فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : اللهم اجعله هادياً مهدياً و اهد به . رواه الإمام أحمد في المسند (4/216) و صححه الألباني في صحيح سنن الترمذي (3/236) . .

و أخرج الإمام أحمد ، عن العرباض بن سارية رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : اللهم علّم معاوية الكتاب و قه العذاب . فضائل الصحابة (2/913) إسناده حسن.

ورع معاوية رضى الله عنه وبكائه
كان مُعاوية -رضِيَ اللهُ عنهُ- من الوَرِعين، ومن البكَّائين الوقَّافين عند حدود الله.


روى الإمام أحمد -رحمه الله- في "مُسندِه"، والتِّرمذي في "سُننه"، وغيرهم: أن رجلاً من الصَّحابة -واسمُه أبو مريم- جاء مِن سفرٍ له، مِن غزوٍ له، فمرَّ بدمشق الشَّام، فمرَّ على دار الخلافة ليرى مُعاوية، فوجد الحُجَّاب على باب الخلافة، فما قَدر على الدخول.


فولَّى، فلما كان في بعضِ الطريق، تذكَّر حديثًا سمعهُ مِن رسول الله -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم- فرجع إلى دار الخلافة، فقال للبوَّابين: أليس فيكم رجلٌ رشيد، يقول لمُعاوية: ها هنا رجل مِن إخوانك؛ يقال له: أبو مريم؟!، فدخل رجل فأخبر مُعاوية، فغضب وقال: ويحكُم! أوَحبَستُموهُ عني! أدخِلوه!، فلما دخل على مُعاوية وسَّع له في المجلس، وقال: ها هنا أبا مريم!، فجاء أبو مريم وقعد بجانبِ مُعاوية، ثم قال: يا مُعاوية! يا أمير المؤمنين! واللهِ ما جئتك أطلب حاجة، ولكني ذكرتُ حديثًا عن رسول الله -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم- أحب أن تسمعَه مِني، قال: هات!، قال: سمعتُ رسول الله -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم- يقول: "مَن أغلق بابَه دون ذَوِي الحاجةِ والفَقر أغلقَ اللهُ عن حاجتِه وفَقرهِِ أبوابَ السَّماء".


هذا الحديث من الأحاديث التي ذكرها شيخُنا الألباني -رحمه الله- في "الصَّحيحة".


يا أمير المؤمنين! "مَن أغلق بابَه دون ذَوِي الحاجةِ والفَقر أغلقَ اللهُ عن حاجتِه وفَقرهِِ أبوابَ السَّماء"، فأكب مُعاوية -رضِيَ اللهُ عنهُ- يبكي حتى بلَّ لحيته، وقال: أعِدْ عليَّ، فأعاد الحديث فازداد مُعاوية بُكاءً، ثم قال: تعال يا سَعد! وكان سعدٌ هذا حاجبًا لمُعاوية على الباب، فقال: يا سعد! اسمع ما يقولُ أبو مريم؛ فحدَّثه بحديث رسول الله -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم-، ومُعاوية يبكي، ثم قال: اللهم! إني أشهدك أني خَلعتُ هذا الأمر مِن رقبتي، وجعلتُه في رقبة سَعد، يا سعد! لا تحجب ذي حاجة ولا فقير عني، أدخِله، والله يَقضي على لساني ما أَحب.


من ورعِه: ما رواه الإمام أحمد في "فضائل الصَّحابة": عن قيس بن أبي حازم قال: جاء رجل إلى مُعاوية فقال له: يا أمير المؤمنين! أسألك عن حاجةٍ: عن أمرٍ منِ العلم، فسأله، فقال مُعاوية: سلْ عن هذا عليَّ بن أبي طالب؛ فهو أعلم مني.


يقول هذا مع ما كان بينهما من الخصومة .
سَل عن هذا علي بن أبي طالب؛ فهو أعلم مني. فقال: والله؛ لجوابُك أحب إلي من جوابه! فغضب -رضِيَ اللهُ عنهُ- وقال: ولَبِئس ما قلتَ! لقد ذكرتَ رجلاً كرهتَ علمَه كنتُ أرى رسولَ الله -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم- يَغرُّه العلمَ غرًّا، وسمعتُه يقول -مُعاوية ينقل فضائل عليٍّ، وهذا من كمال أدبِه وورعِه ودينِه- يقول: وسمعتُه يقول: "أمَا ترضى يا علي أن تَكونَ مِنِّي بمنزلة هارونَ مِن مُوسى، غير أنه لا نبيَّ بعدي، قمْ عني -يقول مُعاوية لهذا الرجل الذي لا يرضى عِلم علي-، قم عني! لا أقام الله رجليك!

رحم الله مُعاوية! كانت تؤثِّر فيه الموعظة، وكان رقيق القلب، خطب الجمعة -يومًا- وعليه ثوبٌ مَرقوع، وكان أميرًا على الناس!
ابن عباس يثني على معاوية رضي الله عنه:

عَنْ هَمَّامِ بنِ مُنَبِّهٍ، سَمِعْت ابْن عَبَّاسٍ يَقُوْل : مَا رَأَيْت رَجُلا كَانَ أَخْلَق لِلمُلْكِ مِنْ مُعَاوِيَةَ ، كَانَ النَّاسُ يَرِدُوْنَ مِنْهُ عَلَى أَرْجَاءِ وَادٍ رَحْبٍ ، لَمْ يَكُنْ بِالضَّيِّقِ ، الحَصِرِ ، العُصْعُص ، المُتَغَضِّب . رواه عبد الرزاق في " المصنف " (20985) . إسناده صحيح .

ثناء السلف على معاوية رضوان الله عليه

و سئل الإمام أحمد : ما تقول رحمك الله فيمن قال : لا أقول إن معاوية كاتب الوحي ، ولا أقول إنه خال المؤمنين فإنه أخذها بالسيف غصباً ؟ قال أبو عبد الله : هذا قول سوء رديء ، يجانبون هؤلاء القوم ، ولا يجالسون ، و نبين أمرهم للناس . أخرجه الخلال في " السنة " (2/434) بسند صحيح .


سئل عبد الله بن المبارك ، أيهما أفضل : معاوية بن أبي سفيان ، أم عمر بن عبد العزيز ؟ فقال : و الله إن الغبار الذي دخل في أنف معاوية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أفضل من عمر بألف مرة ، صلى معاوية خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : سمع الله لمن حمده ، فقال معاوية : ربنا ولك الحمد . فما بعد هذا ؟ أخرجه ابن خلكان في " وفيات الأعيان " (3 /33) ، و بلفظ قريب منه عند الآجري في " الشريعة " (5/2466).

6 - وقال الربيع بن نافع الحلبي : معاوية ستر لأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ، فإذا كشف الرجل الستر اجترأ على ما وراءه . أخرجه ابن كثير في البداية والنهاية " (8/139).

- عن مهنا قال : سألت أحمد عن معاوية بن أبي سفيان فقال : له صحبة . قلت : من أين هو ؟ قال : مكي قطن الشام . أخرجه الخلال في " السنة " (653) . قال المحقق : إسناده صحيح .

- عن عبد الملك بن عبد الحميد الميموني قال : قلت لأحمد بن حنبل : أليس قال النبي صلى الله عليه : " كل صهر ونسب ينقطع إلا صهري ونسبي ؟ قال : بلى ، قلت : وهذه لمعاوية ؟ قال : نعم ؛ له صهر ونسب ، قال : وسمعت ابن حنبل يقول ما لهم ولمعاوية ... نسأل الله العافية. أخرجه الخلال في " السنة " (654) . قال المحقق : إسناده صحيح .

- عن أبي طالب أنه سأل أبا عبد الله : أقول معاوية خال المؤمنين ؟ وابن عمر خال المؤمنين ؟ قال : نعم ؛ معاوية أخو أم حبيبة بنت أبي سفيان زوج النبي صلى الله عليه وسلم ورحمهما ، وابن عمر أخو حفصة زوج النبي صلى الله عليه وسلم ورحمهما ، قلت : أقول: معاوية خال المؤمنين ؟ قال : نعم . أخرجه الخلال في " السنة " (657) . قال المحقق: إسناده صحيح.

قال عبد الله بن عبَّاس -كما في "البخاري" (في كتاب فضائل الصَّحابة)-: "لا تَذكروا مُعاوية" يعني: بسوء "فواللهِ؛ إنَّه فقيهٌ، مِن أصحاب رسول الله -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم-".


قالت أم المؤمنين عائشة -كما في "السُّنن"- تقول -رضِيَ اللهُ عنهُ-: "ما زالت الفِتنةُ بالنَّاس حتى تمنَّيتُ أن يَزيدَ اللهُ في عُمر مُعاوية مِن عمري".


قال أبو ذرٍّ الغِفاري: "رَحِم الله مُعاوية، لا رَخاءَ بعد مُعاوية، إذا فَقدتُموه؛ عَلِمتم فَضلَه".


قال أبو هُريرَة: "والله لو أدركتم مُعاوية؛ لأدرَكتُم الخيرَ، عضُّوا على مُعاوية بالنَّواجذ

لما حضرتهُ الوفاةُ، وشعر بالمرض، أرسل لبَناتِه، فقال لابنتِه الكُبرى: إن في خزانتي خِرقة فيها شَعرات أخذتُها مِن رسول الله -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم- لما كنتُ معهُ في الحج، وبلغني أن كعبَ بن زُهير يَملِك ثوبًا من أثوابِه، فدونَكُم حتى إذا اشتريتُمُوه؛ اجعلُوهُ على بَدَني. فاشتراهُ الأولاد بِعِشرين ألفًا مِن الذَّهب. قال: اكسُوني الثَّوب، واجعلوه على بدني، ومن فوقِه الأكفان، وضعُوا الشَّعرات في عينيَّ وفي فَمي، ثم زُجوا بي في القبر، ودعوا مُعاوية وأرحم الرَّاحمين. ثم قال لهم: اتقوا الله! فمَن اتَّقى اللهَ؛ وقاهُ الله، ولا قاء لمن لم يتَّق الله، اللهم! إنَّ عبدك مُعاوية يتمنَّى لو كان رجلًا مِن قريش في ذي طُوى ولم يلِ مِن أمر النَّاس شيئًا، اللهم! إنك علمتَ أنني سِرت على سيرة أبي بكر وعمر، ولنَقل الجبال الرَّاسيات أصعب من السَّير على سيرة أبي بكرٍ وعمر، اللهم! إني قدمتُ وأنتَ أرحم الرَّاحمين.


الطَّاعنون في مُعاوية ظَلَمة؛ لأنهم لم يُنصفوه، قَرؤُوا في التواريخ المحرَّفة، وزادُهم مِن العلم قليل، وبضاعتُهم من المعرفة قليلة، فما وقعوا إلى على أقاويل بعض المحرِّفين -كالمسعودي في كتابه "مروج الذهب"- يَتلاعبون ويَكذِبون على الأمويِّين -خصوصًا على الوُلاة والخلفاء كمُعاوية-، فوضعوا ما وضعوا مِن الأكاذيب، وشوَّهوا سيرته، وأخرجوه مِن الخلفاء الذين يُقاتلون ويَسفكون دماء المسلمين لقاءَ أن يقعد على الكرسي! ما كان كذلك.


كان يعلم عليُّ بن أبي طالب -الذي يقاتلُه- أن مُعاوية لا يُريد المُلك ولا الخلافة، وكان مُعاوية يقولُ: إنه لا أحق بالخلافة مِن علي؛ وإنما أريد قَتَلَة عثمان.


ووقعت الفِتنة، وطارت الأكاذيب، وخرجت الخوارج -فيما بين ذلك-؛ فمَن الذي سيُحقق العدل في ذلك الوقت؟!


كان علي بن أبي طالب لما خرج إلى صفِّين يقولُ لأصحابه: سبحان الله! يَسير أهلُ الجنَّة إلى أهل الجنَّة في قتال واحد!


أسأل الله العظيم ربَّ العرش العظيم أن يُلحقنا بأصحاب رسول الله -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم-، وأن يملأ قبر مُعاوية نورًا كما ملأ قلوب المسلمين عزًّا -في زمانِه-، وكما ملأ بلاد المسلمين تمكينًا -في كل أرض يقع فيها-.

هذة كلمات كتبت للذب عن عرض الصحابى الجليل معاوية بن ابى سفيان وارجو ان تكون سبب فى صحبة الصحابة رضوان الله فى الجنة مع حبيبنا محمد صلى الله وعليه وسلم

اللهم إنا نشهدك أننا نترضى عن صاحب رسول الله معاوية بن أبي سفيان
رضي الله عنه وأرضاه ونبرأ إليك ممن ينتقص من صحب رسول الله
صلوات ربي وسلامه عليه ولاحول و لاقوة الا بالله


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, الصحابة, حزب, حسن, شاهد, عليه, والرد, نصر


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 10:47 PM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.