انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات العامة ::. > الإعلامي وأخبار المسلمين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-31-2012, 06:46 PM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي الإسلاميون وسراب الديمقراطية .. !!

 

الإسلاميون وسراب الديمقراطية .. !!

هذا العنوان ليس من كيسي, ولكنها دراسة أصولية لمشاركة الإسلاميين في المجالس النيابية, وللأسف لا أملك هذا الكتاب,
ولكن قصة ذكري له ستجدونها في الكلمات الآتية ..

وأنا في بداية تصفحي لكتاب "المشاركة في البرلمان والوزارة..عرض ونقد" للشيخ محمد بن شاكر الشريف وقفت على كلمات عزّ عليّ أن أمر على ما بعدها دون أن أنقلها لإخواني ليستفيدوا منها كما استفدت وزاد يقيني ..
والله يعلم ما دفعني على هذا إلا الحب الذي أرجو أن يكون لي به نصيب من حديث النبي –عليه الصلاة والسلام- "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه"

وسوف يقتصر جهدي على النقل وفقط ..

قال الشيخ محمد شاكر –وهو يبين هل الخلاف على الديمقراطية خلاف عقدي أم فقهي-:
فإذا كانت هذه المجالس مبنية على ما هو معروف وما ذكرناه في الفكر الديمقراطي, مِن أن السيادة للشعب وأنه صاحب المرجعية العليا في كل ما يخص المجتمع – وهو الواقع وهو ما تنص عليه الدساتير – فإن المسألة لا شك عقدية, والإقرار بهذه المجالس على النظام المعهود في الديمقراطية يمثل قدحًا في العقيدة وطعنًا فيها...


وانطلاقًا من كون الواقع الذي نحياه تكون فيه هذه المجالس قائمة بالتشريع الملزم في أمر المجتمع من غير التفات إلى موافقة الشريعة الإسلامية = يكون الدخول في هذه المجالس وَفْق الآليات التي تحددها هذه الدساتير مع الالتزام بها والتقيد بنظمها غير جائز شرعًا .


وقد أفرد الدكتور عبد الغني بن محمد الرحال كتابًا مستقلًا لبحث هذه المسألة –كما مر- عنوانه "الإسلاميون وسراب الديمقراطية", حيث يقول فيه "ولقد جعلت هذا الكتاب مخصوصا للرد على من رأى سلوك المنهج الديمقراطي لتحكيم شرع الله" .
وكذلك الشيخ أبو نصر محمد بن عبد الله الإمام أفرد لها كتابًا –كما مر- بعنوان "تنوير الظلمات بكشف مفاسد وشبهات الانتخابات" .



وقد ذكر الأستاذ محمد قطب –حفظه الله- كلاما عن ذلك في أحد كتبه فقال:
"إن استخدام هذا الطريق عبث لا يؤدي إلى نتيجة قبل تكوّن "القاعدة المسلمة" ذات الحجم المعقول. ولنفرض جدلًا أننا توصلنا إلى تشكيل برلمان مسلم مائة في المائة, كل أعضائه يطالبون بتحكيم شريعة الله, فماذا يستطيع هذا البرلمان أن يصنع بدون "القاعدة المسلمة" التي تسند قيام الحكم الإسلامي, ثم تسند استمراره في الوجود بعد قيامه؟
انقلاب عسكري يحل البرلمان, ويقبض على أعضائه فيودعهم السجون والمعتقلات, وينتهي كل شيء في لحظات !
إنه تفكير ساذج رغم كل ما يقدم له من مسوغات, وفوق ذلك فهو يحتوي على مزالق خطيرة تصيب الدعوة في الصميم, وتعوقها كثيرا على الرغم مما يبدو –لأول وهلة- من أنها تمكن لها في التربة وتعجل لها الخطوات .



المزلق الأول هو: المزلق العقدي:
فكيف يجوز للمسلم الذي يأمره دينه بالتحاكم إلى شريعة الله وحدها دون سواها, والذي يقول له دينه: إن كل حكم غير حكم الله هو حكم جاهلي لا يجوز قبوله, ولا الرضى عنه, ولا المشاركة فيه . . كيف يجوز له أن يشارك في المجلس الذي يشرع بغير ما أنزل الله, ويعلن بسلوكه العملي –في كل مناسبة- أنه يرفض التحاكم إلى شريعة الله..؟!
كيف يجوز له أن يشارك فيه, فضلا عن أن يُقْسِم يمين الولاء له, ويتعهد بالمحافظة عليه, وعلى الدستور الذي ينبثق عنه, والله يقول –سبحانه- " وقد نزَّل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يُكفر بها ويُستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذًا مثلهم " النساء/140



يُتبع ..
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-31-2012, 09:57 PM
أم حُذيفة السلفية أم حُذيفة السلفية غير متواجد حالياً
اللهم إليكَ المُشتكى ,وأنتَ المُستعان , وبكَ المُستغاث , وعليكَ التُكلان
 




افتراضي

جزاكم الله خيراً
ومُتابعة إن شاء الله
اللهم أزقنا الإستقامة والثبات على الحق ختى نلقاك
آمين آمين آمين
التوقيع

اللهم أرحم أمي هجرة وأرزقها الفردوس الأعلى
إلى كَم أَنتَ في بَحرِ الخَطايا... تُبارِزُ مَن يَراكَ وَلا تَراهُ ؟
وَسَمتُكَ سمَتُ ذي وَرَعٍ وَدينٍ ... وَفِعلُكَ فِعلُ مُتَّبَعٍ هَواهُ
فَيا مَن باتَ يَخلو بِالمَعاصي ... وَعَينُ اللَهِ شاهِدَةٌ تَراهُ
أَتَطمَعُ أَن تـنالَ العَفوَ مِمَّن ... عَصَيتَ وَأَنتَ لم تَطلُب رِضاهُ ؟!
أَتـَفرَحُ بِـالذُنـوبِ وبالخطايا ... وَتَنساهُ وَلا أَحَدٌ سِواهُ !
فَتُب قَـبلَ المَماتِ وَقــَبلَ يَومٍ ... يُلاقي العَبدُ ما كَسَبَت يَداهُ !

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-31-2012, 11:40 PM
الصورة الرمزية أم عبد الله
أم عبد الله أم عبد الله غير متواجد حالياً
كن كالنحلة تقع على الطيب ولا تضع إلا طيب
 




افتراضي

جزاكم الله خيرا.
التوقيع


تجميع مواضيع أمنا/ هجرة إلى الله "أم شهاب هالة يحيى" رحمها الله, وألحقنا بها على خير.
www.youtube.com/embed/3u1dFjzMU_U?rel=0

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 04-01-2012, 12:31 AM
سلفى لست حزبى سلفى لست حزبى غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




افتراضي

الله المستعان
وجزاكم الله خيرا
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 04-01-2012, 12:43 AM
اوهماخرفانه نور اوهماخرفانه نور غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




افتراضي

شكرررررررررررررررررااااااااااااااا
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 04-02-2012, 06:17 PM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

المزلق الأول هو: المزلق العقدي:
فكيف يجوز للمسلم الذي يأمره دينه بالتحاكم إلى شريعة الله وحدها دون سواها, والذي يقول له دينه: إن كل حكم غير حكم الله هو حكم جاهلي لا يجوز قبوله, ولا الرضى عنه, ولا المشاركة فيه . . كيف يجوز له أن يشارك في المجلس الذي يشرع بغير ما أنزل الله, ويعلن بسلوكه العملي –في كل مناسبة- أنه يرفض التحاكم إلى شريعة الله..؟!
كيف يجوز له أن يشارك فيه, فضلا عن أن يُقْسِم يمين الولاء له, ويتعهد بالمحافظة عليه, وعلى الدستور الذي ينبثق عنه, والله يقول –سبحانه- " وقد نزَّل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يُكفر بها ويُستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذًا مثلهم " النساء/140


وهؤلاء حديثهم الدائم هو مخالفة شريعة الله, والإعراض عنها, ولا حديث لهم غيره ينتظره المنتظر حتى يخوضوا فيه! فكيف إذن يقعد معهم؟!
كل ما يُقال من مسوغات: إننا نُسْمعهم صوت الإسلام, إننا نعلن رفضنا المستمر للتشريع بغير ما أنزل الله, إننا نتكلم من المنبر الرسمي فندعو إلى تحكيم شريعة الله, كل ذلك لا يبرر تلك المخالفة العقدية الواضحة .
يقولون: ألم يكن النبي –صلى الله عليه وسلم- يذهب إلى قريش في ندوتها ليبلغها كلام الله؟!
بلى! كان يذهب إليهم في ندوتهم لينذرهم, ولكنه لم يكن يشاركهم في ندوتهم, ولو أن مسلمًا يدعو إلى تحكيم شريعة الله, استطاع أن يذهب إلى ندوة الجاهلية المعاصرة, ويُسمح له بالكلام فيها كما كانت تَسْمح الجاهلية الأولى لرسول الله عليه الصلاة والسلام = لكان واجبًا عليه أن يذهب وأن يبلغ, لأنه في هذه الحالة لا يكون ((عضوًا)) في الندوة, إنما هو داعية من خارجها, جاء يدعوها إلى اتباع ما أنزل الله, فلا الندوة تعدّه منها, ولا هو يعدُّ نفسه من الندوة, إنما هو مُبَلِّغ جاء يلقى كلمته ثم يمضي .
أما المشاركة في ((عضوية)) الندوة بحجة إتاحة الفرصة لتبليغها كلمة الحق, فأمر ليس له سند من دين الله .
المزلق القادم بعنوان:
تمييع القضية بالنسبة لـ "الجماهير"
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 04-02-2012, 07:22 PM
أم حُذيفة السلفية أم حُذيفة السلفية غير متواجد حالياً
اللهم إليكَ المُشتكى ,وأنتَ المُستعان , وبكَ المُستغاث , وعليكَ التُكلان
 




افتراضي

جزاكم الله خيراً
التوقيع

اللهم أرحم أمي هجرة وأرزقها الفردوس الأعلى
إلى كَم أَنتَ في بَحرِ الخَطايا... تُبارِزُ مَن يَراكَ وَلا تَراهُ ؟
وَسَمتُكَ سمَتُ ذي وَرَعٍ وَدينٍ ... وَفِعلُكَ فِعلُ مُتَّبَعٍ هَواهُ
فَيا مَن باتَ يَخلو بِالمَعاصي ... وَعَينُ اللَهِ شاهِدَةٌ تَراهُ
أَتَطمَعُ أَن تـنالَ العَفوَ مِمَّن ... عَصَيتَ وَأَنتَ لم تَطلُب رِضاهُ ؟!
أَتـَفرَحُ بِـالذُنـوبِ وبالخطايا ... وَتَنساهُ وَلا أَحَدٌ سِواهُ !
فَتُب قَـبلَ المَماتِ وَقــَبلَ يَومٍ ... يُلاقي العَبدُ ما كَسَبَت يَداهُ !

رد مع اقتباس
  #8  
قديم 04-03-2012, 07:38 PM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

المزلق الثاني: تمييع القضية بالنسبة لــ ((الجماهير)):

إننا نقول للجماهير في كل مناسبة: إن الحكم بغير ما أنزل الله باطل, وإنه لا شرعية إلا للحكم الذي يحكم بشريعة الله, ثم تنظر الجماهير فترانا قد شاركنا فيما ندعوها هي إلى عدم المشاركة فيه! فكيف تكون النتيجة..؟!

وإذا كنا نحن نجد لأنفسنا المسوغات للمشاركة في النظام الذي نعلن للناس أنه باطل, فكيف نتوقع من الجماهير أن تمتنع عن المشاركة

وكيف تنشأ ((القاعدة الإسلامية)) التي سيقوم عليها الحكم الإسلامي, القاعدة التي ترفض كل حكم غير حكم الله, وترفض المشاركة في كل حكم غير حكم الله !
إننا نحسب أننا بدخولنا البرلمانات نقوم ((بعمل)) يُيَسِّر قيام ((القاعدة الإسلامية)) لأنه يدعو إليها من فوق المنبر الرسمي, الذي له عند الناس رنين مسموع,
ولكنا في الحقيقة نعوق قيام هذه القاعدة بهذا التمييع الذي نصنعه في قضية الحكم بما أنزل الله

فلا يعود عند الجماهير تصور واضح للسلوك ((الإسلامي)) الواجب في هذه الشئون, ولن تتكون القاعدة بالحجم المطلوب لقيام الحكم الإسلامي حتى ينضج وعي الجماهير, وتعلم علم اليقين أن عليها –عقيدة- أن تسعى لإقامة الحكم الإسلامي وحده دون أي حكم سواه, وألا تقبل وجود حكم غير حكم الله .

يُتبع ...
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 04-03-2012, 07:41 PM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

قال الشيخ عبد العزيز الطريفي عبر صفحته على الفيس:

لا بد من إظهار الحقّ ولو لم يتبعه الناس، حتى يبقى حاضراً في الأذهان، لأن أخطر الحجج أن يأتي جيل يقول: {ما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين}
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 04-03-2012, 08:38 PM
أم كريم أم كريم غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

جزاكم الله خيرًا
التوقيع

https://www.facebook.com/salwa.NurAl...?ref=bookmarks

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 03:29 AM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.