السلام علي النبي ام السلام عليك ايها النبي ؟؟

[محمود محمد درويش]

جزاكم الله خيراً

[سائره الى الله]

جزاكم الله خيرا

[رحمتك ربي]

جزاك الله خيرا وفتح الله عليك

[امين فؤاد]

جزاكم الله كل خير اخوتي

[ابو جندل المصري]

جزاكم الله خيرا
لكن ياخي لما حجرت واسعا
راجع كلام الشيخ الالبانى في صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم
مع العلم بكلام الشيخ العثيمين (رحمه الله )
واللجنة الدائمة راعاهم الله وحفظهم الله
وهذا رد الشيخ (رضا صمدى --- حفظه الله )

ليس صريحا أن كل الصحابة قالوا في تشهدكم : السلام على النبي ..
ففي كثير من روايات التشهد التي يرويها الصحابة فيها : السلام عليك أيها النبي ..
ويبعد أن يكون هذا من تصرف الرواة لتمالئهم على روايتها بهذا النحو .
فالصواب جواز الوجهين ، أن تقول :
السلام عليك ايها النبي
أو
السلام على النبي ...
صلى الله عليه وسلم

تشهد عائشة
قال القاسم بن محمد كانت عائشة تعلمنا التشهد وتشير بيدها تقول :
( التحيات الطيبات الصلوات الزاكيات لله السلام على النبي . . . ) إلخ تشهد ابن مسعود
والحديث مخرج عند ابن أبي شيبة والسراج والبيهقي

[ابو جندل المصري]

كلام الشيخ الألباني ( رحمه الله)
في تغير لفظ التشهد من (السلام عليك أيها النبي) إلى (السلام على النبي) بعد وفاته صلى الله عليه و سلم.

تشهد ابن مسعود رضي الله عنه قال : علمني رسول الله صلى الله عليه وسلم التشهد – [ و ] كفي بين كفيه – كما يعلمني السورة من القرآن : (( التحيات لله ، والصلوات (1) والطيبات (2) ، السلام (3) عليك أيها النبي ! ورحمة الله وبركاته (4) ، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ، [ فإنه إذا قال ذلك؛ أصاب كل عبد صالح في السماء والأرض ] ، أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله )) ، [ وهو بين ظهرانينا ، فلما قبض قلنا : السلام على النبي ] (5).
___________________
(1) أي:أي الألفاظ التي تدل على السلام والملك والبقاء هي ( لله ) تعالى. ( والصلوات) ؛ أي: الأدعية التي يراد بها تعظيم الله تعالى هو مستحقها لا تليق بأحد سواه.((نهاية)).
(2) أي : ما طال من الكلام وحَسُنَ أن يثنى به على الله دون ما لا يليق بصفاته؛ مما كان الملوك يحيون به. ((فتح)).
(3) معناه: التعويذ بالله والتحصين به، فإن السلام إسم له سبحانه تقديره: الله عليك حفيظ وكفيل ، كما يقال(( الله معك))؛ أي: بالحفظ والمعونة واللطف.
(4) هو أسم لكل خير فائض منه تعالى على الدوام.
(5) البخاري ومسلم، وابن ابي شيبة(1/90/2)، والسراج، وأبو يعلى في ((مسنده)) (258/2)، وهو مخرج في ((الارواء)) (321).

قال العلامة الألباني- رحمه الله تعالى -: وقول ابن مسعود ؛ قلنا : السلام على النبي )) ؛ يعني أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا يقولون : ((السلام عليك أيها النبي ! )) في التشهد والنبي صلى الله عليه وسلم حيّ ، فلما مات عدلوا عن ذلك وقالوا : ((السلام على النبي )) ، ولابد أن يكون ذلك بتوقيف منه صلى الله عليه وسلم ، ويؤيده أن عائشة رضي الله عنها كذلك كانت تعلمهم التشهد في الصلاة : ((السلام على النبي )) . رواه السراج في (( مسنده )) ( ج 9/1/2 )، والملخص في (( الفوائد )) ( ج 11/54/1 ) بسندين صحيحين عنها .
قال الحافظ رحمه الله تعالى:
((هذه الزيادة ظاهرها أنهم كانو يقولون: ((السلام عليك أيها النبي!)) بكاف الخطاب في حياة صلى الله عليه وسلم ،فلما مات النبي صلى الله عليه وسلم تركوا الخطاب وذكروه بلفظ الغيبه ، فصاروا يقولون :(السلام على النبي ) )).

قلت ( الألباني ) : قد صح بلا ريب ( يعني : لثبوت ذلك في (( صحيح البخاري )) ) ، وقد وجدت له متابعاً قوياً ؛ قال عبدالرزاق ؛ أخبرني ابن جريج : أخبرني عطاء أن الصحابه كانوا يقولون والنبي صلى الله عليه وسلم حي : ((السلام عليك أيها النبي ! )) ، فلما مات قالوا : ((السلام على النبي )) ، وهذا إسناد صحيح ، وأما ما روى سعيد بن منصور من طريق أبي عبيدة بن عبدالله بن مسعود عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم علمهم التشهد : فذكره .

قال : ابن عباس : إنما كنا نقول : ((السلام عليك أيها النبي ! )) إذا كان حيّاً ، فقال : ابن مسعود : هكذا علمنا ، وهكذا نعلم ، فظاهر أن ابن عباس قاله بحثاً ، وإن ابن مسعود لم يرجع اليه ، لكن رواية أبي معمر أصح ( يعني : رواية البخاري ) ؛ لأن أبا عبيدة لم يسمع من أبيه ، والإسناد إليه مع ذلك ضعيف )) .

وقد نقل كلام الحافظ هذا جماعة من العلماء المحققين ؛ أمثال : القسطلاني والزرقاني و اللنكوي وغيرهم ، فرتضوه ولم يتعقبوه بشيء ، وللبحث مع ذلك تتمة ذكرتها في الأصل . ( وراجع المقدمة ص 18- 25 ).

كتاب / صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم / للعلامة محمد ناصر الدين الألباني – رحمه الله تعالى – ص161-162

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[سالم عليوه سالم]

جزاكم الله خيراً
وبارك فيكم

[فادي كزة]

نفع الله بكم

[راجيةعفو ربها]

جزاكم الله خيرا على التوضيح
فأنا أذكر أنهم قالوا ان السيدة عائشة هى التى قالت بذلك
وحصل لخبطة بصراحة وبقيت مش عارفة أقول ايه بالظبط
لدرجة انى بقيت أقول كدة ساعات ولما أفتكر كلامهم ده أغير
فجزاكم الله خيرا ونفع بكم اللهم آمين
وربنا يقينا شر الفتن والشبهات

[راجيةعفو ربها]

أنا لم أقرأ بقية المشاركات الا الآن
وعندى سؤال أختى فى الله لماذا أوردت الموضوع على انه شبهة بالرغم من وجود أقوال أخرى للعلماء وأعتقد أنه خلاف معتبر والله أعلم
تقبلى مرورى
بارك الله فيكم ونفع بكم