السلام عليكن ورحمة الله وبركاته
أختى الفاضلة أم عمار
أخواتى الكريمات
جزاكن الله خيرا على هذا الموضوع(رغم إنه قلب عليا المواجع)فالحمد لله لقد حرمت من نعمة الصديقة الصدوقة(والتى يعلم الله كم أحتاجها فى هذه الأيام لتعيننى فى طريق الإلتزام )ولكن الحمد لله قدر الله وما شاء فعل
وعلى الرغم من تجربتى المؤلمة مع (الصديقة الصدوقة )وكان ذلك قبل أن يمن الله على بنعمة الإلتزام (عفوا)أقصد بدء المسير فى طريق الإلتزام -أسأل الله أن يتم نعمته على-على الرغم من مرارة التجربة التى ذكرتها سابقا حيث لم ألقى من هذه الصديقة سوى كل غدر وحقد(أسأل الله أن يهدينى ويهديها)
إلا أننى مازال أملى قائما فى أن يمن الله على بنعم الأخت أو الصديقة التى أشعر معها بقيمة الحب فى الله بدون أى مصالح أو نوايا سيئة.
أسفة لو كنت طولت عليكم بس كنت بحاجة لأن أفضفض معكم
بارك الله فيكن جميعا