انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات العامة ::. > الإعلامي وأخبار المسلمين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-05-2009, 01:04 PM
ابو معاذ الحمداني ابو معاذ الحمداني غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي البنتاغون في أخطر تقرير منذ بداية الحرب:أحتلال العراق كالجحيم وخسايرنا لاتصدق

 

البنتاغون في أخطر تقرير منذ بداية الحرب:أحتلال العراق كالجحيم وخسايرنا لاتصدق



الف جندي أعيقوا و12الف و422 أصيبوا بالجنون

27الف جندي تم نحرهم علي أيدي أبطال المقاومة

الجيش الأمريكي لا يجد متطوعين والاحتياطي لم يتبق منه سوي 18%

العجز في الموازنة يقفز ل 700 مليار والديون ل 6 تريليون دولار بنسبة 80% من الأنتاج الأمريكي

الدولة العراقية بنيت تحت الأرض وتستعد للخروج لتسلم السلطة



اصدر مركز قدامى المحاربين الأمريكيين في مدينة مورجنتاو تقريرا ذكر ان عدد الجرحي والمعاقين من الجنود والمجندات باصابات خطيرة خرجوا علي اثرها من الخدمة نتيجة الحرب في العراق بلغ 48733 جندياً.. الي جانب 12422 جندياً اصيبوا باعاقات نفسية خطيرة وفي حالة اضطراب عقلي يمكن ان تؤثر علي حياة اسرهم بصورة خطيرة. صرح جيري هاريس مدير المركز بأن بعض المعاقين نفسياً يعانون من عقدة الزيف والاكتئاب والهلوسة والكوابيس والارق والانفعالات السلبية الخطيرة




يقول المحلل الأستراتيجي العراقي صلاح المختار فأن هذا يعني ان ما بين 150 – 200 الف امريكي يعانون من هذا العوق ، فعوائل المعوقين لا يقل عدد افرادها عن هذا الرقم المتواضع ، وهذا الواقع اشد خطورة وضرررا على امريكا من اثار حرب فيتنام ، لان 58 الف امريكي ماتوا في فيتنام وطويت صفحتهم ، والمعوقون في الحرب الفيتنامية اصاباتهم محدودة الاثر بالنظر لكونها اصابات بسيطة ، مقارنة بتعقيد الاصابات في العراق ، فمثلا ان اغلب الاصابات في فيتنام كانت بالرصاص ، وهي بالتالي جروح وندبات سهلة الاندمال ، اما في العراق فهي غالبا اصابات معقدة لانها بغالبيتها ناجمة عن متفجرات ادت لقطع اذرع او ارجل ، او اجزاء اخرى تشل الانسان عن الحركة الطبيعية . لذلك فان اثار وجود اكثر من 48 معوق ستبقى زمنا يقترب من استمرار عيش هؤلاء ، اي عقودا طويلة قد تصل الى خمسين سنة ,وهي فترة ستشهد تفاعلات عائلية واجتماعية سلبية في امريكا، من الاكيد ان اثارها ستكون اكثر عمقا واتساعا واذى من اثار حرب فيتنام .لقد دفنت المشاكل الاساسية لحرب فيتنام من الناحية الانسانية مع مقتل الجنود، اما في حالة المصابين في العراق فان مشكلتهم ستبقى حية مع حياة المعوقين نفسيا وجسديا ،اننا بازاء اموات نفسيا لكنهم احياء جسديا يتعذبون يوميا من هول ما شاهدوه في العراق من فظائع وجرائم وقسوة لا حدود لها، وذلك اقسى بكثير من الموت . اذن في حين ان اثار حرب فيتنام تندمل وتتلاشى ، بعد ان كانت مصدر الم وازعاج، فان اثار حرب العراق اكثر عمقا واذى واشد تاثيرا في حياة الناس .



و يستطرد قائلاً: اذا اضفنا عدد القلى الأمريكيين فان الوضع النفسي والأجتماعي الأمريكي يزداد تعقيدا ، والرقم المقصود هو ليس الذي تعلنه أمريكا ، أي 1500 قتيل ، فهذا الرقم متوضع جدا ، ولا يعكس الحقيقة ابدا ، لان الاعتراف الامريكي بعد طول تردد وكذب ، بان عدد عمليات المقاوم ة يتراوح بين 80 -120 عملية في اليوم ، يقدم قاعدة متينة لتحديد الرقم التقريبي لعدد قتلى امريكا في العراق ، وتعرض المقاومة العراقية رقما اقرب الى الواقع ، وهو ان امريكا قد خسرت على الاقل 27 الف قتيل منذ غزو العراق ، وستثبت السنين القادمة صحة هذا الرقم ، او رقم قريب منه . وعند ضرب هذا الرقم بمتوسط عدد الاسرة الامريكية ، يصبح عدد من اصيبوا بضربة نفسية، من جراء مقتل ابن لهم ، هو حوالي 80 الف امريكي ! وبجمع الرقمين يصبح العدد الاجمالي لضحايا حرب امريكا ضد العراق بين 200 –220 الف امريكي ! ان هذا الرقم مهم جدا ومؤثر جدا على المجتمع الامريكي ، وهو اقوى من التعتيم الاعلامي والكذب وسياسة الاخفاء المتعمد للعدد الحقيقي للقتلى والمعوقين ، وهو سيفعل فعله تدريجيا في تقرير انهاء الحرب . وتشير المصادر الامريكية الى ان عدد الامريكيين الذين شاركوا في الحرب على العراق قد تجاوز رقم ال 900 الف امريكي ، ومن ثم فان مليوني امريكي ،على الاقل، يعرفون حقيقة الحرب هذه واثارها ونتائجها ومفاعيلها القريبة والبعيدة . نعم هناك عملية اخفاء منظم لهذه الحقائق ، لكنه اخفاء خطر لمشاكل وعقد نفسية تكونت وهي تنمو باستمرار ، وهذه العملية تشبه تماما زرع الغام دون وجود خريطة تحدد اماكنها وطريقة توزيعها ، لذلك فان من سيعاني اكثر واخطر في المستقبل هم الامريكيون . وكما ادت حرب فيتنام الى نشوء جيل كامل من المعوقين نفسيا في امريكا ، لعب دورا خطير في تدمير استقرار المجتمع وزيادة نسبة الجريمة والاضطراب الاجتماعي، فان الحرب ضد العراق قد ادت وستؤدي الى بروز مشاكل اكبر واخطر وفي الواقع فان عدد العمليات العسكرية اليومية في العراق والتي تقوم بها المقاومة العراقية ، طبقا لمصادرها ، يتراوح بين 250 -300 عملية



نقص الأحتياط

وهناك مشكلة اخرى معقدة تواجه الجيش الامريكي وهي نقص الاحتياط ، حيث تسود حالة من القلق في أروقة الأوساط العسكرية الأمريكية، جراء النقص الحاد الذي يواجهه الجيش الأمريكي في قوات الاحتياط المستعدة للقتال وهي مشكلة بالنسبة للجيش الأمريكي.ونقلت وكالة الإسوشيتد برس عن روبرت جولديش الخبير في شؤون الدفاع التابع للكونجرس قوله: بسبب الانتشار المتوقع للقوات في الصيف القادم فإن قوات الاحتياط ستتأثر كثيرًا بذلك.ويؤكد الخبراء أن أحد أسباب هذه المشكلة الإجهاد الذي تتعرض له القوات الأمريكية بسبب المقاومة العراقية، . وعن أعداد قوات الاحتياط المتوفرة حاليًا، يقول الحرس الوطني: إن لديه 86 ألف جندي في الاحتياط، وهو رقم أقل مما أرسل إلى العراق خلال العامين الماضيين، ولمواجهة هذا النقص قرر الحرس الوطني مضاعفة مكافأة الانضمام له ثلاث مرات.أما بالنسبة لاحتياطي الجيش؛ فيقول المسؤولون: إن 18 % فقط من قواته مهيأة للانتشار مرة ثانية، بينما تم تعبئة أغلبية قوات احتياطي سلاح البحرية لمرة واحدة على الأقل.



الأنهيار الأقتصادي

وهناك ايضا المشكلة الاقتصادية المتفاقمة والمزمنة ، والتي لا يمكن حلها لانها تعبير عن ازمة بنيوية، اشد خطرا وعمقا، ومن المستحيل معالجها بصورة ناجحة ، وساقدم بعض مؤشرات هذه الازمة . في عام 1971 كان العجز في الميزانية الفدرالية لا يزيد على 6 مليار دولار ، وفي عام 1993 اصبح 340 مليار . وفي نهاية ادارة كلنتون خفض بشكل كبير نتيجة العدوان على العراق في عام1991 ، وما اعقبه من عمليات شراء اسلحة امريكية بكميات ضخمة من قبل حكومات الخليج العربي، اصبح العجز حوالي 60 مليار دولار، ووعد كلنتون بازالته في نهاية ادارته . لكن انخفاض هذا العجز كان نتيجة عوامل اصطناعية مؤقتة ، وهي شن الحرب على العراق ، وما فرضه ذلك من الحاجة الى شراء السلاح ، فنشطت الصناعة الحربية الامريكية وتوفرت ارباح ممتازة . وتاكد ذلك في زمن بوش الابن ، حيث عاد العجز الى مستواه السابق قبل غزو العراق ، وهو حوالي 300 مليار دولار ، وكان مفروضا ان يؤدي غزو العراق الى توفير فرص ربح وعمل للصناعات العسكرية الامريكية ، اضافة لكون غزو العراق اساسا افترض ان السيطرة على نفط العراق سوف يوفر موارد ضخمة تمول الغزو ، من جهة ، وتسمح بتحويل العراق الى بقرة حلوب تستغلها امريكا ، من جهة ثانية . لكن هذا التخطيط قابله تخطيط عراقي مضاد عطل وافشل التخطيط الامريكي ، اذ ان المقاومة منعت تحقيق استثمار حقيقي للنفط العراقي ، فاصبحت ادارة بوش تمول الغزو من الخزينة الامريكية ، ووصلت المبالغ المصروفة حتى الان اكثر من 300 مليار دولار امريكي ، وقد ساعد ذلك ، بالتظافر مع عاملي الفشل في العراق ، والقلق الناجم عنه ، على رفع العجز في الميزانية الى 600 مليار في عام 2004 ، ويتوقع ان يرتفع في هذا العام الى اكثر من 700 مليار ! وهناك مظهر اخر للازمة البنيوية في النظام الراسمالي الامريكي ، وهي ازمة الدين العام الخطيرة ، ففي عام 1981 كان الدين العام لا يتجاوز التريليون دولار( التريليون يساوي الف مليار ) ، وقفز الدين العام في عام 1992 الى حوالي 5 تريليون دولار، وهذا الرقم يعادل حوالي 80 % من حجم الناتج القومي الامريكي . و قفز الدين الخارجي فقط الى حوالي 6 تريليون ونصف التيريليون دولار في نهاية عام 2003، طبقا لما اعلنته وزارة الخزانة الامريكية . وتاكد ان هذا الدين يزداد بصورة متصاعدة وان لا امل في خفضه او السيطرة عليه ، حينما ذكر مكتب الادارة والميزانية التابع للبيت الابيض ان الحكومة ستضيف اكثر من تريليوني دولار للدين القومي في السنوات الخمس المقبلة واذا اضفنا لهذا الرقم الدين الداخلي ، يبدو لنا مستقبل امريكا مخيفا، لعدة اسباب، اهمها انها دولة تستهلك اكثر مما تنتج ، اي انها مدينة وتاكل بالدين ، وهذا الوضع هو مقدمة افول وتداعي اي دولة ، فكيف الحال اذا كانت هذه الدولة تواجه تحديات حربية خطيرة كتلك التي اشرنا لها ؟ اذا جمعنا ما قاله كل نتون ومايرز عن تدهور القدرة القتالية للجيش الامريكي وعدم وجود امكانية للانتصار على المقاومة ، واضفناه الى الوضع الاقتصادي المتدهور والازمة البنيوية غير القابلة للحل، يتضح لنا ان امريكا في جوهرها وواقعها دولة هشة وسهلة الاختراق وقابلة للانهيار في اي لحظة

ويقول صلاح المختار ايضا ان الفشل الامريكي الساحق والفضائحي في العراق ، يطلق تفاعلا متسلسلا خطيرا لا يفشل الاهداف المباشرة لغزو العراق فقط ، بل انه ايضا ينهي ، والى الابد ،الطموحات الامبراطورية الامريكية العالمية ، لذلك فان امريكا التي وصلت الى قناعة تامة منذ نيسان – ابريل من العام 2004 بان الانتصارعلى المقاومة في العراق مستحيل ، وضعت خطة للانسحاب من العراق، ولكن بطريقة تحفظ ماء الوجه، وتسمح لامريكا باقناع اوساط مهمة بالنسبة لها بانها انهت واجبها الاساسي في العراق . ان تدمير الفلوجة وقبلها ضرب النجف الاشرف ، والمبالغة في الحديث عن انتصارات امريكية عل ( المتمردين ) ما هو الا تمهيد للانسحاب . ورتبت مسرحية الانتخابات المزورة لتكون خطوة اخرى على طريق اخراج مسرحية الانسحاب ، وتوفر حجة قوية تقول : جئنا من اجل الديمقراطية ، وهانحن اجرينا الانتخابات ، وحان الوقت للشعب العراقي ان يقوم بدوره . لكن هذه الخطة تحتاج لدخان كثيف ، يتشكل من حملة اعلامية ضخمة ، تدعي ان مرحلة ما بعد الانتخابات اخذت تشهد تراجعا في عمليات المقاومة ، وهذا الهدف يتطلب تعتيما اشد علي اخبار عمليات المقاومة ، كما تتطلب الخطة نقل محور التركيز على جبهات اخرى يجب ان تسخن ، وتصعيد الازمة معها ومحاولة تحقيق انتصار ولو سياسي فيها ، لتاكيد ان امريكا تنتصر وتتقدم في مشروع (نشر الديمقراطية) .



تهديد سورية

ويضيف المختار قائلاً :

هذا هو الاطار العام لما يجري بين امريكا وسوريا وايران . انه نقل المعركة اعلاميا وسياسيا الى جبهة سوريا، لخلخلة الوضع السوري والعمل على اسقاط النظام هناك، بالضغط والدعاية وتحريك العملاء ، وربما بتحريك انقلاب عسكري، لتجنب تعرض امريكا الى وضع تكون فيه مضطرة ، ورغما عنها الى مهاجمة سوريا، مع انها لاتستطيع ذلك عسكريا واقتصاديا وامنيا ! ان تحريك الساحة اللبنانية ضد سوريا ينطوي على هدف غير منظور ، وهو اغراء ضباط سوريين للتحرك والقيام بانقلاب، بعد سلسلة من الاضطرابات داخل سوريا ، وهكذا تستطيع امريكا ان تستثمره ، الى اقصى حد ، دعائيا لرفع المعنويات وتحشيد الراي العام الامريكي ، ثم العودة للتركيز على الساحة العراقية . ويخطئ من يظن ان التركيز على سوريا هو استكمال لخطوات المخطط الاصلي الذي وضع قبل غزو العراق ، لان ما يجري الان هو رد فعل مباشر على الفشل في العراق، ومحاولة لتغيير مسار التطور المجافي لامريكا ، عبر تحقيق انتصار خارج العراق واستثماره لتعزيز موقفها داخل العراق .وهذا يؤكد الحقيقة الستراتيجية الاساسية في العالم ، وهي ان المعركة الاساسية لكل من العراق وامريكا واسرائيل تدور الان في العراق وليس في غيره .





ويمضي الرجل قائلاً: ان انتصار المقاومة امر حتمي وقريب ، وهو امر تعرفه الادارة الامريكية جيدا ، ومنذ الان تستطيع ان ترى ان الدولة العراقية التي دمرت يعاد بنائها تحت الارض ، فالجيش هو العمود الفقري لكل فصائل المقاومة ، وهو الذي وفر الفرص العملية للانتصارات الحاسمة والصمود الاسطوري للمقاومة ، بفضل خبراته العسكرية ، كما ان المخابرات العراقية تتوسع الان ، بعد ان نجحت في الحاق خسائر منكرة بالمخابرات الامريكية ، بتنفيذ عمليات نوعية اذهلت المخابرات الامريكية ، مثل قصف غرفة بول ولفووتز في فندق الرشيد بدقة لا يمكن ان تتوفر الا بناء على معلومات استخبارية ، ومحاولة اسر جون ابي زيد في الفلوجة ، وهي الاخرى خطط لها بناء على معلومات استخبارية دقيقة ، واكشف لك عن عملية بقيت طي الكتمان ، فلم تعلن عنها امريكا ولا البعث ، وهي عملية اختراق القصر الجمهوري المحتل ، والذي صار مقرا للحاكم الاستعماري الامريكي ، فلقد تسللت نخبة من ضباط المخابرات العراقية الى القصر ، بعد ان عبرت نهر دجلة بقوارب مطاطية ، ودخلت القصر بعد ان قتلت بالسكاكين الضباط والجنود الامريكيين ، المحيطين بمكتب بول بريمير ، وكان هدف العملية اسره ، لكن العملية كشفت ، وهرب بريمر بطائرة هليوكوبتر ، في حين غادر ضباط المخابرات العراقية القصر بسيارات قوات الاحتلال ، بعد ان قاموا بحرق ملفات تخص الرئيس صدام حسين ، في مقر المخابرات الامريكية ، اضافة للاستيلاء على ملفات تضم اسماء عملاء المخابرات الامريكية في العراق . اما التصنيع العسكري فانه يعمل بفعالية وابداع رائعين ، ومن اعظم انجازاته تطوير الصواريخ والاسلحة وتصنيع اسلحة للمقاومة العراقية . هذه الحقائق تعني امرا واحدا واكيدا ، وهو ان الانتصار القريب سيشهد الخروج الفوري للدولة العراقية من تحت الارض ، وممارسة مسؤولياتها، واعادة بناء ما دمر وخرب

المصدر
http://www.rawadalmaly.com/vb/showth...8636#post18636
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 05-05-2009, 01:13 PM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

قال الله " إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله, فسيُنْفِقُونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يُغلبون, والذين كفروا إلى جهنم يُحشرون "
فهاهم يُنفقوا ليصدوا.. وهاهي عليهم حسرة!.. ويبقى أن يُغلبوا; وإن وعد الله لآت
فنسأل الله أن يستخدمنا ولا يستبدلنا

المصدر لا يفتح وفقني الله وإياك للخيرات
..
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال

التعديل الأخير تم بواسطة أبو مصعب السلفي ; 05-05-2009 الساعة 01:20 PM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 05-05-2009, 06:22 PM
أبو أنس الأنصاري أبو أنس الأنصاري غير متواجد حالياً
II كَانَ اللهُ لَهُ II
 




افتراضي

بشركَ اللهُ بالجنةِ.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 05-09-2009, 10:54 PM
أبو سليمان1 أبو سليمان1 غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي

قال الله " إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله, فسيُنْفِقُونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يُغلبون, والذين كفروا إلى جهنم يُحشرون "

صدق الله العظيم

أبشرك الله بالجنه ياحبيب
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 02:26 PM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.