|
|||||||
| واحة الشعر العربي هنا توضع أي قصيدة عربية منقولة عن الشعراء المتقدمين والمتأخرين |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
04-10-2011, 01:13 PM
|
|||
|
|||
"(قصائد من قرائح أسرى بلاد النيلين)"
سلسلة قصائد من قريحة أسرانا في بلاد النيلين فك الله أسرهم وجميع أسرانا في كل مكان وأسرى المسلمين أرى السودان قد أضحى حزينـا فما أسد هناك ولا عريـــن ولا شهم يفك لــنا الأسـارى فقد أضحى قائدنا سجــينا ولا جنـــد تُغـير على كفورٍ يُحَـكِّم شرعة الطاغوت فينا ويحمي الشرك والتنصير عمــداً يسلـــم للطغاة مجاهـدينا ويقتل أهــلنا في الغـرب حتى غـدوا من بأسه متشرديــنا تخطَّفهم إغـاثات النصـارى فهل يبقــى لهم من بعــد دينا وهل تبقى توالـينا المآســي و يؤسر إخـوتي في كل حــينا فــيالعار يا قومي أفيـــقوا فمــــا بعد المذلة ما سقينا إذا كره الإله لــنا انبعــاثاً فلاطاب المعــاش ولاحيينـا ولا أرض تقـل ولا سمـــاء إذا ما جاء قومــاً آخرينـا يحبـون الإله ولا يبــالــوا بإتلاف النفـــوس مكبرينا فقومـوا للســلاح أيا رفاق لنبرأ عند رب العالمــــين فإما أن نـوارى في تــراب وإمـا أن نجاهــد ما بقيـنا كَتَبْتُ الشِّعْرَ كتبت الشعـر لا أرجو ثناء ولا مدحــاً ولا ذماً سواء كتبت الشعـر لا لأزيل همي ولا لأزيح عن صدري العناء كتبت الشعر لا لأصيب دنيا ولا ليصـير من شعري الغناء ولا ذكراً لأرباب المخـازي ولا قـدحاً ينال الشرفــاء ولكن كي أقول الصدق فيمن أحب لقاء من خلق السمـاء وقــام مجاهـداً لله لـبَّى ببذل الروح حباً للنــداء وفي تلك الكتائب يحلو قولي ولو خان البيـان أو الحداء لآساد الشريعة في حماهــا فطيّبــة يطيب لها العطاء لهم في كل يـوم معمعـات وفي الأنذال سفك للدمـاء ففي الأفغان شجعان أشاوس وباكستان تلحقـها اقتداء فأكرم طالبان بهم رجــالاً أذاقوا الكفـر ألوان الشقاء بلاد الرافــدين لنا أعادت حروف المجد يكتبها الضياء وصومال التي شمخت إباء ً ودون الشرع قد نفرت فداء شباب قد أتموا البيع صدقاً بحكم الله قد رفعوا اللــواء ومن صحراء مغربنا ليوثاً من الأبطال نــارٌ في اللقاء وفي أرض الجزيرة حار لُبِّي من الفتيان فِعْلُهُمُ الــدواء عجيب أمرك يا أرض سينا وأعجب منـك يا أرض الإباء فلسطين التي أم القضايا بذا الأقصى مصــلى الأنبياء وغزة الصمود لها سلامي فإن الظــلام له انتهــاء أندلس وربي ما نسينــا فما للنفس لو تنسى عــزاء وفي بورما وتركستان جند إلى الرحمن قد وكـلوا الرجاء فلبين التي عثرت خطاها وقطعاً قد يعـود لها الشفـاء وبالقوقاز أنصار الشريعة أعادوا الدين بعد الابتــلاء وذلك كله من فضل ربي له الحمد الكثــير له الثناء إليكم إخوتي قد طال شوقي وقد زاد الحنين إلى اللقــاء فلو علم الرعاع نعيم عيش مع الإخوان في أرض الفداء لقاتلنا عليه صحـاب دنيا وجالدنا عليه الأشقيـــاء إلى ساح القتال تهيم نفسي فقد عشقت وما بالعشق داء فهل يأبى بنو الأحرار موت ولو من بعد موتهم البقــاء فيـاربي لتلحقــنا بجند وركب أحبة في الشهــداء وتجمعنا بهم في دار خلد وتمنحنا المسرة والرضــاء أَيُّهَا الكِّيزَانُ مَهْلاً أيها الكيزان مهلاً اسمعــونا قد ظلمنا( الكوز )إنا ظالمينا قد مردتم في النفاق فليس فيكم سوى كذب فسوق فاجرينا إن رأيت الشيخ منهم بالمنابـر يسمع الناس كلاماً خاشعينا ويقول الحمد لله ملكـــنا قد سبقنا القوم إنا صالحينا! وإرتأسنا الناس قدماً للمعالي! وجعلناالحكم شرع الله فينا!؟ فإذا تولى الجمع عنه من قليل وراح كل نحو شغل شاغلينا فنادى ألاهُبِّي بصحنك وأصبحـينا ولا تبقي خمـور الأندرينا فــتباً ثم تبـاً ثم تبـــاً ماسمعنا مثل هذا في القرونا ما عهدنا الدين لعب وتجارة ما عرفنا الرشد فسقاً ومجوناً لوسألنا عنكم الشيطان يوماً لاستعاذ الله منكم ماكرينا أوسألنا عنكم فرعون أيضاً لأجاب الكفر عني وارثينا هل جمعتم شر ما في الأرض سبقاً ما تركتم دونكم شراً مبيناً وتركتم شرعـة الرحمن كفراً ونفرتم دون سب الكافـرينا وجعلتم شرعةالطاغوت حكماً وعجلتم نحو قتـل المسلمينا وسللتم سيفـكم للدين حرباً وارتويتم من دمـاء المؤمنينا وأسرتم كل من للدين لبَّــى وقعدتم للجهــاد مكافحينا واصطفيتم خيركم من قوم لوطٍ كي يكونوا عن حماكم ذائدينا وجعلتم تحتهم من خنـثٍ قوم من جنود الكفر جندا خاسرينا كي يذيقوا الأسد منَّا من عذاب علَّ أسد الله تستهوى الركونا قدخسئتم في الفجورفغاب عنكم أن أسد الله صُدق صابرينا هل نسيتم أننا في الأسر أسد أننا في الحرب صُبر صادقينا قد رأينا الموت في الهيجاء عزٌ فطلبنا الموت عزماً شامخينا وتركنا الأهل والأصحاب نرجو خير ما وعد الكريم العاملينا وعزمنا السير للجنات قدماً باذلين النفس صدقاً بائعينا وارتقينا سلم المجد سراعاً فتركنا المجد خلفاً سابقينا سوف نقصي حين نأتي شرذمات ونذيق الذبح كلاً مسفكينا حسبنا في الأمر أن الله معنا حين نأتي عن قليل فاتحينا يَا كُوبَرُ المَلْعُونُ قَدْرَ ظَلامِهِ
صرح شيد قد بنته علوج هو من أحقر العلجان في البلدان ماذا أقول لوصفه يا ويحكم ما لو تركتم للسان بيان هو كوبر المشئوم سجناً إنه للظلم رمزاً في مدى الأزمان لم تعرف الأخلاق يا سبحانه لم تعرف البر ولا الإحسان قد أرضعوك الظلم من أعماقه هو ظلم نمرود كذا السجان قد كنت للشيطان خير معاون وأقبح سجَّان من الشيطان ذاك السجين مقيداً وملطخاً بدمائه في الوجه والقدمان ماذا جنى هذا الشقي لضربه ماذا جنى من أكبر العصيان فأتانيا صوت السجين محشرج بدموعه من حوله أبكاني لم أفتعل غير السماحة إنما ناموسهم بالقهر قد أعياني أبلغتهم للخير أرجو صالحاً قالوا فما يعنيك في الأمران لم استطع إكمال قصة الفتى سيشيب منها أحدث الولدان يا كوبر الملعون قدر ظلامه يا سيف طاغوت وحقد جبان ها قد تركت لنا حديثاً شائناً لا ما تقولنا ولا كذبان لكنه حق حقيق موجع من ظلم إنسان على إنسان لو لم يجف الحبر من أقلامه لو لم يكل من الكتاب بنان لطفقت أذكر كفركم وفجوركم حولاً ولا أتممت من أحزاني ما قلته في السجن هذا إنما هو قطرة من جور ذي السلطان بلى كن مخبراً عن إخوتي أنصار توحيد وصحب سنان عبد الرؤوف محمد ومهند يا سالم فيهم أبوك الحاني ثم اُدخلوا في سجن كوبر محنة بين الصخور ووحشة الجدران قالوا قتلتم سيداً آهٍ لكم قد جئتم بالشر للسودان قالوا أعدموهم إنهم قد أجرموا جرماً عظيماً ماله من ثان ما أجرموا لكنهم قد أيقنوا أن الجهاد فريضة الرحمن هذا الجزاء لأنهم قد عشقوا الجهاد وحاربوا الصلبان والأوثان لكنهم صبروا وقالوا حسبنا رب كريم حسبنا الرحمن فأثابهم نصراً عزيزاً إنه نعم الوكيل لمن به إيمان وأعانهم في بقر كوبر بطنه نفقاً يحير اللب والوجدان لكنه تدبير من خلق الورى رفع السما رفعاً بلا عمدان يا رب ثبتنا على الحق الذي لولا هداك لعدنا في الكفران يا رب فاحفظنا واحفظ أهلنا وأخلف علينا البر والإحسان يا رب وأدخلنا جميعاً جنة لا موت ينقصها ولا أحزان والحمد للرحمن آخر الدعاء حمداً كثيراً طيباً شكران ثم السلام على النبي محمدٍ وصحابه والأهل والإخوان حَفَرْنَا الْطَّرِيقَ (على لحن سلكتُ الطريق) حفرنا الطريق بعون الإله وكدنا العدو بكيد الإلـه وكان الخروج بفضل الإله فربي لطيف عزيز مجيــد حفرنا الطريق ولا لن نحيد حفرنا الطريق بعزم الحديد وودعنا كوبر قيد الحديد توجه الطرف لأرض الأسود أبو سالم لك العز دومـا فإني رأيتـك في الخـير أمة تروح وتغدو بعـزم وهمة وتنفر ترجو نعيـم الخلـود وذاك عنيد ضرغام مهند ترى صولة إن سلاحه غرد يثور أبياً إذا الكفر عربـد ويبغى الرضا في لقاء الودود وعبد الرءوف لنـا قدوة شديد على الكفـر ذي عنوة وشهم كريم أخــو نخوة ويرجو نعيـم حواري الخلود وأما مكاوي فأكـرم به يفــر الطواغيت من بأسـه يخافون من ذكر حتى اسمه يحب الجهــاد ويبغى المزيـد ويا ابن جعفر لحقت المسير تركت النعيــم ورمت الهجير وقد كنت في الله خير النفير رعاك الحليــم لكسر القيود أبو الحاشر الذي لبى النداء وقام مجيـباً لهم بالفـــداء فديتك روحي ورب السماء فنعم الفـداء لخـير الأسـود وأبو تميم تركت الركون نهضت سريعـاً تريد المنــون وقمت ميسوراًلتحمي العرين هداك العليـم لدرب سـديـد جزيتم عن الدين خيرالجزاء ومنَّ المعــين لكـم بالعطـاء فهل تحمدوه له الكبرياء لك الحمد دوماً إلهـي الحميـد الأتْقِيَاءُ أحسب والله حسيب الأولياء أن لله رجــالاً أتقيـــاء جعلوا الجهاد طريقهم ومضوا يمشون في ركب الأباة الأوفياء جعلوا النبي لهم إماماً قائـداً فمضى بهم متوجهـاً نحو العلا حملوا لواء الحق في أعناقهم وأبوا لغير الله أن يرفع لــواء ما ضرهم خذلان غرٍّ بل ولا إرجاف من يهوى النعومة والخنا وعلى طريق جهادهم سارت أسود حرة مكروهة عند اللقاء منهم عبيدٌ هو الذي بعلومه انقشع الظلام يعلوه الضيــاء لم يُغره عرض الحياة الدنيا عن إظهار معتقد الولاية والبراء لله در جهادك الميمــون ياأيها الدكتــور يا حرب العـداء وأما أبو حازم الذي فتح الطريق لكل من بعده في الدرب جاء فكان له القدح المعلَّى وذاك فضـل الله يؤتيه من يشـاء هو الأسد الغضنفر إي وربي خضعت له أعناق أهل الاعتداء فكل من بعده ممتن له وله عليه بذل المحبــة والدعـاء أبا يحي شهدت لك الأفغان أنك من أتى في أرضها يرجو اللقاء بأحبة سبقوا إلى الجنات فأمضي يرعاك الله يا صفــو الإخاء وعن هيابو فلا تسل فهو الذي قد باعــها يرجـو الشراء رغم كل ظروفه وعنائه جعل العفـاف والكفـاف له رداء متوشحاً ثوب الرجولة والمروءة والـمكـارم والمحـامد والإخاء فلـه التحيـة والتجلة ولـه المثـوبـة والجـزاء عبدالحميد لك التحيةوالتجلة قد غدوت رمــزاً للإبـاء أقسمت أنك ضرغم متوحش فلك الأبــان والابن فداء مؤمن الإيمان يعلوك تاجه يكفيك أنك منذ أن وقع البلاء أعلنت أنك مؤمن وموحد بل قد جهــرت نوراً بالبراء يسن ما يسن أسكت لاتسل فهو الشهامة والرجولة والإباء أحمر العينين لله دوماًغاضباً ذلت له الأعداء في ساح الفداء وابن عبد الله مرفوع الجبين يا سيفنا المسلول في وجه العداء أعني عمر فهو الذي بعلومه نشـر المحبة والمـودة والإخاء قل مرتضــى وهو الذي من أقصى غـرب الدنـيا جاء يرجو اللحوق بركب من بجهادهم يرجون جنـات الهناء فادعوا له فكاً سريعاً عاجلاً من أسره وقيـوده ثم الشفـاء وصهيبهم وسهيلهم وكبيرهم من قادة الأبطال أعني أبي البراء من بيت دين عمر ومعمـر خرجـوا ثلاثتهم يرجون رحمن السماء أحمد حسن يا فرحة القلب الحزيـن يا روح ريحـان المودة والإخاء اصبر فإن المولى حي مبصر يرعاك دوماً في صباح ومسـاء أيا مسلم بن الصلاح محمد حياك ربي في الصباح وفي المساء ومحمد الهندي أبشر بالذي في جنة الفردوس موفـور العطـاء يوسف بن البشير ومصطفى يا مرحبا بقدومكـم أهـل الإباء وعشاءنا المفقــود مابين الزنازيـن والعنابر متى اللقـاء يا ياسر المأسور عند طغاتهم انعم لسعدون بنعم الصهــراء ومن عقدأهل الأوفياءسقطت درر فأعدتها نظماً قوياً ها هنـا منهم خضر وهو المكنى أبو بشائر حادي ركب الأوفيــاء قل عمرهم وهو الذي بعلومه قد سـار سـير الفقهـــاء أيضاً كذاك أبو إيلاف إنه حفر الأسـاس بحنكـة ودهاء ما ضرهم تقصير مادح بل ولا تقصير شاعــر كأبي البراء في مدحه لأحبة بالخير جادوا بأنفس الأثمان رغم المشقة والعناء في سلمةالخرطوم كان عدادهم وبسوبا و الحتانة هم أهل الوفاء لا نبخس الإخوة الكرام حقوقهم لكن عجبت لشاعر كأبي البراء ينسى بأن هناك كما ذكرنا إخوة في المحنـة والبلوى سواء كان أولى به إدراجهم في نظمه لسباقهم ولفضلهم كذا والعناء حتى يتم مراده من قصده في نظمـه من شعـره للأوفياء بأن يكون سلوى لهم كذا للتصـبر أولا يكون لفضلهم أدنى خفاء وعلى كل فله التحية والتجلة وله المحبـة والمثوبـة والدعاء فبحمد رب الكون والأملاك والأفلاك من رفع السمــاء ثم تدارك التقصير في مدح أولى المكـارم والمحامـد والثنـاء فلجمعهم وجميعهم نرفع أكفاً للضراعة والشفاعة والدعـاء فكاً سريعاً عاجلاً ومعجلاً من أسرهم وقيودهــم والابتلاء ثم أخوكم المأسور ابن الجيلي خصوه من إكرامكم له بالدعاء لك الله ياأمة الإسلام في أبنائك قبل أعدائك، أنت الجريحة المكلومة بتعطيل شريعة الرحمن أنت التي تطاول عليك وعلى دينك ونبيك إخوة القردة والخنازير وأذنابهم من طواغيت العرب والعجم، أنت التي خذلك المنتسبون إليك بل المدعين للذود عنك ، كم تشرفوا بالانتساب إليك ثم باعوا نسب الدين ونسب الشريعة الغراء وأمجاد السابقين بفتات الدنيا ورصيداً من ذل وهوان لكن حسبك الله عز وجل ثم الصادقين من أبنائك الذين تعاهدوا على الصدع بالحق والعمل به والذين تجاوزوا حظ أنفسهم ليقفوا ذائبين عنك الذين استرخصوا أنفسهم في سبيل الله.الذين أبوا إلا أن يزيلوا كل أشكال الزيف مهما كانت صفته ومهما شُرع له.هم يعلمون أن الطريق شائك وأن النصير قليل، هم لا يريدون من أحد جزاء ولا شكوراً، أمنا الحبيبة هؤلاء أبنائك يسعون جاهدين ليعيدوا حقك المسلوب، فانتظريهم مع كل إشراقة شمس، مع كل روح تفيض إلى بارئها معلنة صدق الإتباع ، مع كل دمعة من دمعات المظلومين ، مع كل ابتسامة لأسير من وراء القضبان وهو يستشرف الفرج ويرجو الله العزيز القدير أن يستعمله ، وتشتاق نفسه إلى وأخرى تحبونها، (لك الله يا أمتنا الحبيبة فلا تحزني، لك الله يا أمنا الحبيبة فلا تحزني).انتظريهم مع كل قائد من قادتنا يتجندل بدمائه ، مع كل أنات الثكالى ، مع كل (لا إله إلا الله) تكبيرة من تكبيرات العزة والفداء.انتظريهم إنهم قادمون، انتظريهم فهذا وعد الله ورسوله، وغم جراحنا الغائرة ورغم شهدائنا الذين نواريهم التراب ورغم قلة السالكين.انتظريهم فهذا وعد الله ورسوله. منتقل 
|
|
#2
04-22-2011, 11:23 PM
|
|||
|
|||
بارك الله فيكِ أختي أجنة الرحمن.
من كاتبها ....؟؟
|
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| "(قصائد, مصرى, من, النيلين)", بلاد, قرانى |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
العرض العادي
