منتديات الحور العين


انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين
 

العودة   منتديات الحور العين > .:: المجتمع المسلم ::. > ( نِــــدَاءُ الإِسْعَــــافِ ) > الأمومة والطفولة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-08-2010, 09:38 PM
الشافعى الصغير الشافعى الصغير غير متواجد حالياً
لا تهاجم الناجح وتمتدح الضعيف .. لا تنتقد المجتهد الذي يعمل وتربت علي كتف الكسول
 




Icon15 شهور إجازة الصيف.. أيام موت التعليم والبلادة وإدمان الكمبيوتر

شهور إجازة الصيف.. أيام موت التعليم والبلادة وإدمان الكمبيوتر


أثار المقال الذى نشرته مجلة «التايم» الأمريكية، حول فقدان التعليم خلال فترة العطلة الصيفية، وترجمت «المصرى اليوم» أجزاء منه، ردود أفعال متباينة بين أطراف العملية التعليمية فى مصر، فبينما أكد خبراء التربية والتعليم أن مصر والدول العربية هى فقط التى تتيح للطلبة الحصول على إجازات صيفية تزيد مدتها على ٣ أشهر، انتقد عدد من الأطباء النفسيين انقطاع الطالب عن التعليم طوال فترة الإجازة إلى الدرجة التى تجعله يصاب بالبلادة والإدمان الإلكترونى،
فيما اختلف المدرسون مع ما سبق رغم تأكيدهم أن الطالب يحتاج لأكثر من أسبوعين «تسخين» حتى يتذكر منهج الأعوام السابقة، فيما تختلف خطط الطلاب ورؤيتهم لفترة الإجازة بين أكثر من ثلاثة أشهر إجازة صيفية وأسبوعين إجازة نصف العام، يقضى الطالب المدرسى ثلث العام فى عطلة، يستغلها الفقراء فى العمل لمساعدة أسرهم، أو لتحصيل مصروفاتهم خلال العام الدراسى، بينما يقضيها ميسورو الحال فى النوادى وألعاب الـ«بلاى ستيشن»، وكلاهما يتبرع بالكتب الدراسية بعد انتهاء العام الدراسى لإحدى الجمعيات الأهلية، حتى وصل عدد الكتب التى تبرع بها الأهالى لإحدى الجمعيات إلى أكثر من ١٠ آلاف كتاب فى العام من محافظة القاهرة فقط.
 
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 08-08-2010, 09:40 PM
الشافعى الصغير الشافعى الصغير غير متواجد حالياً
لا تهاجم الناجح وتمتدح الضعيف .. لا تنتقد المجتهد الذي يعمل وتربت علي كتف الكسول
 




افتراضي

خبراء تربويون يطالبون بإطالة العام الدراسى إلى عشرة أشهر ويؤكدون أن الإجازة الطويلة تُسبب فجوة فى تحصيل الطالب


أكد عدد من خبراء التربية والتعليم أن أسلوب الدراسة الأمريكية ينطبق على حال التعليم فى مصر إلى حد كبير، حيث تؤثر الإجازة الصيفية على مستوى الطلاب، وتؤدى إلى حدوث فجوات فى العملية التعليمية.
الدكتور حسنى السيد، الخبير بمركز البحوث التربوية، انتقد استمرار الإجازة الصيفية لطلبة المرحلة الابتدائية والإعدادية لمدة تزيد على الثلاثة أشهر متواصلة، وأوضح «السيد» أن معظم الطلبة يفقدون ما درسوه طوال العام بسبب الإجازة الصيفية الطويلة، التى وصفها بأن سلبياتها تفوق إيجابياتها بشكل كبير، وقارن «السيد» بين الإجازات فى مصر ودول العالم المتقدم كالولايات المتحدة الأمريكية واليابان، حيث تتراوح مدة العطلة الصيفية فى هذه الدول بين شهر وشهرين فقط، وهو ما يراه منطقياً حتى لا يفقد الطلبة ما حصلوه طوال العام الدراسى المنصرم.
وأشار «السيد» إلى أن مصر تعتبر من الدول القليلة فى العالم التى تستمر العطلات الصيفية فيها لأكثر من ٩٠ يوماً، وربط ذلك بحركة السياحة، التى ستفقد كثيراً من دخلها إذا زاد العام الدراسى شهراً، يقول: «نحن نربط مدارسنا بالسياحة، وموسم جنى القطن، وهو أمر غير مقبول بالنظر إلى مستقبل الطالب نفسه، حيث نوفر للطلبة إجازات طويلة لإنعاش حركة السياحة إذا كان الطالب من الطبقتين الغنية والمتوسطة، أو لكى يساعد أهله فى جنى القطن خلال أشهر الصيف الثلاثة إن كان من الطبقة الفقيرة».
وأوضح «السيد» أن العديد من الدول المتقدمة لا تكتفى بفصلين دراسيين خلال العام كما هو حال النظام التعليمى فى مصر، حيث لا يقل عدد الفصول الدراسية عن ثلاثة وبعض الدول تطبق نظام أربعة فصول دراسية خلال العام، والإجازة الصيفية تكون شهراً واحداً فقط، وهو ما يجعل الطالب أكثر ارتباطاً بالمناهج التى يدرسها.
ويطالب «السيد» بالتخطيط لتطبيق هذه النظم فى مصر خلال السنوات المقبلة، لكى يستفيد الطالب من المناهج المقدمة له ولا ينساها فى إجازة الصيف، ودعا وزارة التربية والتعليم إلى أن تقوم بدورها فى التأكد من أن المدارس مفتوحة فعلياً خلال شهور الصيف وبإمكان الطلبة زيارتها والتواجد فيها والاستفادة من أنشطتها الصيفية، خاصة أن دراسة حديثة وضعت مصر فى المركز الـ١٢٩ فى مستوى جودة التعليم من بين ١٤٠ دولة على مستوى العالم.
ويرى الدكتور محمد عزت، خبير التعليم والقوى العاملة بالبنك الدولى سابقاً، أن تأثير الإجازة على الطلاب يمكن وصفه بما يسمى فى علم النفس بعامل «الترك»، ويحدث عندما يترك الإنسان ما اعتاده لفترة طويلة فينساه، وأوضح أن هذا هو ما يحدث خلال فترة العطلة الصيفية، وأشار إلى أن شهور الدراسة يجب ألا تقل عن عشرة أشهر كاملة، وقال: «خلال فترات طويلة ماضية كان العام الدراسى فى مصر هو أقل عام دراسى على مستوى العالم، وحتى الآن الإجازات الصيفية الطويلة غير موجودة سوى فى مصر وبعض الدول العربية التى تعتمد بشكل أساسى على معلمين مصريين نقلوا تلك الثقافة إليها»، وتابع: «بالإضافة إلى تقليل شهور الإجازة يجب أيضاً زيادة ساعات اليوم الدراسى بحيث يصبح يوماً كاملاً، لا ينتهى قبل الساعة الخامسة مساء، وذلك لكى يستطيع الطالب الاستفادة من المهارات التى يحصل عليها».
وأشار «عزت» إلى أهمية أن تعطى المدرسة طلبة كل مرحلة دراسية مشروعاً يعملون عليه خلال فترة عطلتهم حتى لا يصابوا بالخمول والكسل.
ووصفت الدكتورة فتحية البيجاوى، أستاذ متفرغ فى المركز القومى للبحوث التربوية، الإجازة الصفية بأنها تؤدى إلى فجوات فى عمل التحصيل الدراسى، خاصة أن النظام التعليمى فى مصر قائم على الحفظ وتلقين المعلومات، بدلاً من الفهم والتحليل والبحث عن المعلومة، ما يؤدى فى النهاية إلى النسيان، حتى وإن زاد عدد شهور الدراسة، لأن المشكلة فى النظام التعليمى بالأساس، ولفتت «البيجاوى» إلى الدور الكبير الذى يقع على عاتق الأب والأم فى مساعدة أبنائهما على عدم فقدان ما درسوه، وذلك من خلال المراجعة المستمرة فى أوقات الإجازة الصيفية، وقالت: «المشكلة أن الأهالى ليس لديهم الوقت الكافى لمساعدة أبنائهم، والظروف المعيشية الصعبة جعلت الجميع لا يهتم سوى بالجرى وراء لقمة عيشه».
 
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 08-08-2010, 09:41 PM
الشافعى الصغير الشافعى الصغير غير متواجد حالياً
لا تهاجم الناجح وتمتدح الضعيف .. لا تنتقد المجتهد الذي يعمل وتربت علي كتف الكسول
 




افتراضي

مدرسون: الأهالى يلقون العبء كله علينا ولا يراجعون لأبنائهم فى الإجازة وإطالة العام الدراسى ليست حلاً


خلافا لآراء الخبراء التربويين وأساتذة الطب النفسى، رفض عدد من مدرسى المرحلة الإعدادية والثانوية ما تدعو إليه الدراسة التى نشرتها مجلة «التايم» الأمريكية من إطالة العام الدراسى حتى لا يفقد الطلبة ما درسوه خلال العام.
سامح نجيب – ٤٥ عاما – مدرس رياضيات للمرحلة الإعدادية رفض فكرة إطالة العام الدراسى، رغم تأكيده أن المدرس يقضى أول أسبوعين من العام الدراسى فى مرحلة «تسخين» مع الطلبة حتى يتذكروا مرة أخرى ما فقدوه من معلومات خلال الإجازة الصيفية، وأشار نجيب إلى أن مشكلة فقدان ما تعلمه الطلبة ترجع بشكل أساسى إلى تصرفات الأهالى الذين يلقون بكامل العبء على المدرس، دون بذل مجهود فى المراجعة المستمرة مع أبنائهم حتى يظلوا باستمرار على اتصال مع المنهج التعليمى. ورأى نجيب أن العام الدراسى فى مصر ليس قصيرا، حيث يمتد إلى ١٣٢ أسبوعا.
أما هانى لاوندى– مدرس لغة عربية بمدرسة نبوية موسى– فأشار إلى أن مسألة نسيان المنهج أو تذكره تعود بشكل أو بآخر إلى مدى التزام الطالب بالمنهج الدراسى خلال العام، حيث يتفاوت الأمر من طالب إلى آخر، لذلك لا يمكن التعميم بأن جميع الطلبة يفقدون ما حصلوه خلال عامهم الدراسى. وأضاف لاوندى: «فترة الإجازات فى مصر عادية ومناسبة، حتى إن اختلفت عنها فى دول أخرى كأمريكا وأوروبا، ورغم كل شىء فهذا النظام التعليمى هو الذى أخرج كبار العلماء الذين تفتخر بهم مصر الآن».
واختلف محمود سيد محمد– مدرس لغة عربية بمدرسة أم المؤمنين- مع ما سبق، حيث يرى أن الطالب يبدأ العام الدراسى وهو «ناسى كل حاجة»، ويضيف «أغرب ما فى الأمر، أنى أجد بعض الطلبة قد نسوا تماما ما درسوه خلال إجازة نصف العام التى لا تتجاوز أسبوعين، حيث يعجزون عن الإجابة عن الأسئلة التى تتعلق بالفصل الدراسى الأول»، ورفض محمود أيضا فكرة إطالة العام الدراسى، بينما رأى أن إطالة اليوم الدراسى هو الحل الأمثل: «إطالة اليوم الدراسى، وزيادة الوقت المخصص للحصة الواحدة ستجعلان الطالب يستفيد من المنهج التعليمى ويطبق مهاراته، أما فى الوقت الحالى فلا يتجاوز وقت الشرح فى الحصة الواحدة ٢٥ دقيقة، وهو زمن غير كاف، فدائما ما يشعر المدرس بأنه يخوض صراعا مع المنهج لشرحه كاملا».
 
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 08-08-2010, 09:43 PM
الشافعى الصغير الشافعى الصغير غير متواجد حالياً
لا تهاجم الناجح وتمتدح الضعيف .. لا تنتقد المجتهد الذي يعمل وتربت علي كتف الكسول
 




افتراضي

أطباء نفسيون: طول فترة الإجازة يصيب الطالب بالبلادة.. ويؤدى إلى إدمان الإنترنت والانقطاع عن العالم


اتفق أساتذة الطب النفسى مع ما طالب به خبراء التربية والتعليم من إطالة العام الدراسى، حيث أكدوا أن الإجازة الصيفية الطويلة تؤدى إلى إدمان الطالب الإنترنت، بالإضافة إلى إصابته بالخمول والبلادة.
الدكتور إبراهيم حسين، أستاذ الأمراض النفسية والعصبية بجامعة عين شمس، قال إن مفهوم العطلات هو الاحتياج إلى الراحة بعيدا عن العمل أو الدراسة لاستعادة النشاط مرة أخرى، وينبغى أن تتناسب فترات الراحة مع حجم الجهد المبذول، فإذا زادت فترة الإجازات، التى عادة لا يتم فيها تشغيل الفكر بالشكل المعتاد طوال العام، فإن ذلك يؤدى إلى الخمول وقلة الكفاءة، «المخ بيصدى»، لذلك فاستمرار الإجازة الصيفية لأكثر من ثلاثة أشهر متواصلة بالنسبة لطلبة المدرسة له أبعاد خطيرة وغير صحية على شخصية الطفل.
وذكر حسين العديد من الأضرار التى تتسبب فيها العطلات الطويلة، وفى مقدمتها التأثير السلبى على علاقة الطفل بأسرته بسبب حالة الملل التى يمر بها بعد مرور عدة أيام من الإجازة، وأشار إلى أن بداية التصرفات الخاطئة غالبا ما تكون وقت الإجازات بسبب الزهق والخمول الفكرى الذى يعيش فيه الطفل والشاب، ودلل على ذلك بأن أغلب الطلبة يدخنون أول سيجارة لهم فى الإجازة الصيفية.
وشبه حسين تأثير الإجازة الطويلة على عقل الطالب بلاعب الكرة الذى يتوقف ثلاثة أشهر عن أداء التمرينات، فعندما يعود إلى الملاعب مرة أخرى يفقد الكثير من مهاراته ويستلزم الأمر وقتا طويلا حتى يعود إلى سابق عهده مرة أخرى.
وطالب بألا تتعدى مدة عطلة نهاية العام بالنسبة للطلبة شهرا واحدا فقط، خاصة أن مفهوم الإجازة لدى الأسر المصرية خاطئ، وبسبب الاستسهال يلجأ الأهالى إلى التليفزيون والإنترنت وألعاب الـ«بلاى ستيشن» لإلهاء أطفالهم طوال ساعات اليوم، وهو ما يكون له أبلغ الضرر على عقل الطفل ويسبب له مرض «الإدمان الإلكترونى» حيث يصاب الطفل بالبلادة من كثرة التعامل مع الآلة، بالإضافة إلى شعوره بعدم احتياجه إلى التعامل مع الآخرين واكتفائه بالألعاب فقط، ويترتب على ذلك زيادة نسبة العنف بين الأطفال، وأكد حسين أن إدمان الانترنت لم يعد مقتصرا على فئة بعينها، فالمناطق الشعبية والفقيرة لم تعد تخلو حاليا من محل صغير للألعاب الإلكترونية.
وأوضح الدكتور هاشم بحرى، أستاذ واستشارى الطب النفسى بجامعة الأزهر مفهوم إدمان الإنترنت بدراسة علمية حديثة أكدت أن استخدام الإنترنت فى مصر، ٨٥% منه فى «الشات» والتواصل مع الآخرين، بينما ١٥% من استخداماته فقط تتم لأغراض علمية، على عكس معظم الدول الأوروبية، التى لا تزيد فيها نسبة استخدام «الشات» على ١٠% من استخدام الانترنت.
وأشار بحرى إلى أن الدراسة الأمريكية تسعى إلى الكمال، فإذا كان النسيان عندهم قيراطا واحدا فقط، ففى مصر تصبح النسبة مائة قيراط، خاصة أن المعلومات التى يحصل عليها الطالب الأمريكى تكون بناء على تجربة حية، ومن الصعب أن ينسى المرء عملا قام به بيده، بعكس النظام الدراسى فى مصر، الذى يعتمد على الحفظ مما يجعل الطالب ينسى بمجرد خروجه من لجنة الامتحان.
وتساءل بحرى «أغلب الأهالى يشكون من طول العام الدراسى إلى الدرجة التى تجعلهم يعطون أبناءهم دروسا خلال الإجازة الصيفية، فلماذا لا نزيد عدد شهور العام الدراسى بحيث يستوعب المنهج الذى تضعه الوزارة دون دروس خصوصية؟!».
 
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 08-18-2010, 06:24 PM
أم سُهَيْل أم سُهَيْل غير متواجد حالياً
" منْ أراد واعظاً فالموت يكفيه "
 




افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم ونفع بكم

 

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 08-28-2010, 11:00 PM
نور الاسلام قادم لا محالة نور الاسلام قادم لا محالة غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

سبحان الله هى المشكلة مش فى طول او قصر مدة الدراسة هى المشكلة فى نوعية التعليم نفسها والمناهج السقيمة التى قتلت روح الابداع والابتكار فى نفوس الطلاب فما الفائدة من تطويل مدة الدراسة مع منهج عقيم لا يتذكر معظم الطلاب المذاكرة والمراجعة الا قبل الامتحان بشهر كما ان تطويل السنة الدراسية فى مصر يعنى زيادة الضغط والمصاريف فى البيت المصرى فالامر يحتاج الى تنظيم من اولياء الامور لكى يوجهوا اولادهم التوجيه السليم وعمل جدول للاستغلال هذه الفترة فيما ينفع الطالب ويزيد من ذكاءه بعيدا عن النهج العقيم الذى يجعل الطفل اقل ذكاء وابداعا
جزاكم الله خيرا ونفع الله بكم
 

التوقيع

اسال الله ان يحشرك حبيبتى وامى هالة يحيى مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن اولئك رفيقا وان يظلنا فى ظله يوم لا ظل الا ظله وان يجمعنى بك وبجميع من نحب فى الفردوس الاعلى من الجنة وان يرزقنا جميعا حسن الخاتمة وان يثبت قلوبنا على دينة حتى نلقاه اللهم امين



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أيام, أنت, التعليم, الصيف.., الكمبيوتر, شهور, إجازة, والبلادة, وإدمان


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator


الساعة الآن 11:45 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.