مرض - المقارنات بين الأزواج والزوجات -
 

[center][font=traditional arabic][size=5] [/size][/font][/center]

[font=traditional arabic][size=5][/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5][/size][/font][center][b][font=traditional arabic][size=5][color=royalblue]من أسوأ ما يصاب به الأزواج مقارنة أزواجهم بالآخرين، [/color][/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5][color=royalblue]والسؤال هو: ماذا لو عاش زوجان على جزيرة ليس فيها سواهما؛ [/color][/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5][color=royalblue]ألن تراه خير رجل في الوجود؟!.. [/color][/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5][color=royalblue]ألن يراها أفضل امرأة أمام عينيه؟!..[/color][/size][/font][/b]

[b][font=traditional arabic][size=5][color=red]عاقل أم مجنون[/color][/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5]روي أن رجلاً حلف ألا يتزوج حتى يستشير مائة نفس؛ وذلك لما قاسى من بلاء النساء، فاستشار تسعًا وتسعين نفسًا، وبقيت نفس واحدة، فخرج يسأل أول من يلقاه فوجد رجلاً مجنونًا اتخذ قلادةً من عظم، وسوَّد وجهه، وركب قصبة كالفرس فسلَّم عليه، وقال له: مسألة!!، فقال: سل عما يعنيك، وإياك وما لا يعنيك، فقال: إني لقيت من النساء بلاءً، وآليت على نفسي ألا أتزوج حتى أسأل مائة نفس، وإنك تمام المائة، فماذا تقول؟![/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5][/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5]فقال: اعلم أن النساء ثلاثًا: واحدة لك، وواحدة لغيرك، وواحدة لا لك ولا عليك؛ فأما التي لك فشابة ظريفة، إن رأت خيرًا حَمِدتْ، وإن رأت شرًّا قالت: كل الرجال هكذا.[/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5][/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5][color=red]مبدأ مهم[/color][/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5]إذا عاشت به كل زوجة سعدت.. إن رأت خيرًا حَمِدتْ، وإن رأت شرًّا قالت: كل الرجال هكذا، وفي هذا المبدأ قد يكون الحل لكثير من المشكلات الزوجية التي يسببها طبعٌ من طباع الزوج أو ظروفٌ معينةٌ يمر بها.[/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5][/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5][color=red]قصة من الواقع[/color][/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5]قرأت هذه القصة وأهديها إليك:[/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5]كتب أحد الأزواج يشكر حماه على حسن تربيته لابنته:[/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5]"أشكركم على أنكم يسَّرتم لي الزواج من ابنتكم الغالية، لا تتألم مهما قسوتُ عليها".. لقد اعترف بخطيئة؛ لأنها تحسن معاملته رغم كل شيء، وفي كثير من الأحيان يكون مطلوبًا من الزوجة توضيح إساءة الزوج في وقت لا تغضب فيه ولا تُغضبه، وتُفهمه موقفها بلباقة، وفي أحيان كثيرة أخرى لا تفلح الزوجة مع الزوج رغم تنوُّع أساليبها معه فماذا تفعل؟! تقول لنفسها: كل الرجال هكذا.[/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5][/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5][color=red]روح حلوة[/color][/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5]ونعود إلى رسالة الزوج كتب: "مخلصة.. لم أشعر قط بالغربة خلال هذه السنوات بعيدًا عن أهلي ووطني، تجدِّد حياتنا باستمرار، تعينني على أداء الشعائر الدينية، تربِّي أبنائي ليكونوا صالحين وقادةً في المستقبل.. جمعت بين عملي الدنيا والآخرة، تحبها جاراتها لما تصنع معهم..[/size][/font][/b]
[font=traditional arabic][size=5][/size][/font]
[b][font=traditional arabic][size=5]زارني في البيت رجل له معاملة عندي، وقدم لي رشوة، وقال: هذه هدية، فقالت له زوجتي: لو لم يكن لك عنده معاملة فهل تعطيه هذه الهدية؟! فدُهِشَ الرجل من جواب زوجتي، وتمنَّى لو تزور زوجته وتوجِّهها، وبعد عام طلبني هذا الرجل لأعمل عنده.[/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5][/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5]أرأيت سرًّا جديدًا من أسرار الحب في السعادة الزوجية؟![/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5]إنها روحك الحلوة التي لا ترى سوى كل جميل، ولا يخرج منها إلا كل خير، فتنشر خيرًا وحبًّا على من حولها.[/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5][/size][/font][/b]
[b][font=traditional arabic][size=5]منقووووووول[/size][/font][/b][/center]