الفَوَائِدُ وَالقَوَاعِدُ الحَدِيثِيَّة ( أَكْثَر مِنْ مِئَتَيْ فَائِدَة )
 

[indent][right][font=traditional arabic][b][b][size=5]بسم الله الرحمن الرحيم[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [b][color=red][size=6]الفَوَائِدُ وَالقَوَاعِدُ الحَدِيثِيَّة ( أَكْثَر مِنْ مِئَتَيْ فَائِدَة )[/size][/color][/b][/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=blue]الشيخ د. ماهر ياسين الفحل -حفظه الله تعالى-[/color][/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=blue]رئيس قسم الحديث - كلية العلوم الإسلامية[/color][/size][/b][/b]
[b][b][size=5][color=blue] جامعة الأنبار[/color] [/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]1-[/color] الاختلافات الحديثية سواء أكَانَتْ في الإسناد أم في الْمَتْن من القضايا الَّتِي أولى لها الْمُحَدِّثُوْنَ لها أهمية كبيرة .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]2-[/color] من دلائل صدق الخبر مجيئه من طريق آخر من غير مواطئة ولا تشاعر ولا تلق من الأول .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]3-[/color] الاختلافات مِنْهَا ما يؤثر في صحة الْحَدِيْث ، ومنها ما لا يؤثر، ومرجع ذَلِكَ إِلَى نظر النقاد وصيارفة الْحَدِيْث .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]4-[/color] إذا وقع في الرواي اختلاف ولا مرجح قد يحسن حديثه .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]5-[/color] بَعْض الاختلافات تؤثر في حفظ الرَّاوِي وضبطه ، وتقدح في مروياته وصحة الاعتماد عَلَيْهَا والاستدلال بِهَا .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]6.[/color] من عيوب كتاب ابن الجوزي في الضعفاء أنه يسرد الجرح ويسكت عن التعديل .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]7.[/color] الاختلاف و الاضطراب بَيْنَهُمَا عموم وخصوص فكل مضطرب مختلف وَلَيْسَ كُلّ مختلف مضطرب .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]8.[/color] كل من يقول فيه الذهبي في الميزان مجهول ولا يسنده لأحد ؛ فهو قول أبي حاتم .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]9.[/color] وجه قولهم : إن الجرح لا يقبل إلا مفسراً : هو من اختلف في توثيقه وتجريحه .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]10.[/color] يراد بالاضطراب في الأعم الأغلب الاختلاف القادح .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]11.[/color] ينبغي أن يُتأمل من أقوال المزكين ، ومخارجها فقد يقول العالم : فلان ثقة ولا يريد أنه ممن يحتج به ، وإنما ذلك على حسب ما هو فيه ووجه السؤال له .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]12.[/color] لا يمكن الحكم في الاضطراب والاختلاف إلا بجمع الطرق والنظر والموازنة والمقارنة .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]13.[/color] إذا اختلفت أقوال عالم بتجريح أو تعديل نتعامل معها وكأنها أقوال لأشخاص آخرين .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]14.[/color] إن مَعْرِفَة الخطأ في حَدِيْث الضعيف يحتاج إِلَى دقة وجهد كبير كَمَا هُوَ الحال في مَعْرِفَة الخطأ في حَدِيْث الثقة .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]15.[/color] وجود ترجمة في الميزان أو اللسان لا يعني دائماً الجرح .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]16.[/color] التفرد بحد ذاته لَيْسَ علة ، وإنما يَكُوْن أحياناً سبباً من أسباب العلة ، ويلقي الضوء عَلَى العلة ويبين ما يكمن في أعماق الراوية من خطأ و وهم .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]17.[/color] قد يطلقون كلمة مسند على الاتصال .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]18.[/color] المجروحون جرحاً شديداً – كالفساق و المتهمين و المتروكين – لا تنفعهم المتابعات إذ إن تفردهم يؤيد التهمة عِنْدَ الباحث الناقد الفهم .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]19.[/color] المخالفة مخالفتان : مخالفة تضاد ، وهنا لا بد من الترجيح ، ومخالفة التفرد أو الزيادة .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]20.[/color] مَعْرِفَة الاختلافات في المتون و الأسانيد داخل في علم العلل الَّذِي هُوَ كالميزان لبيان الخطأ والصواب و الصَّحِيْح و المعوج . [/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]21.[/color] كلام الناقد يكون أفضل إذا تكلم في الراوي ولم يتأثر بحديث أو بآخرين .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]22.[/color] أولى الفقهاء جانب النقد الحديثي اهتماماً خاصاً ، وذلك من خلال تتبعهم لأقوال النقاد ، واستعمالها أداة في تفنيد أدلة الخصوم ، وَهُوَ دليل واضح عَلَى عمق الثقافة الحديثية عندهم ، وعلى قوة الربط بَيْنَ هذين العلمين الشريفين . [/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]23.[/color] اختلاف العلماء في التصحيح والتضعيف إما أن يكون بسبب العلم من خلال توفر الشروط أو خفاء العلل ، أو بسبب اختلاف المناهج التي ساروا عليها .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]24.[/color] ابن القطان يتبع ابن حزم في إطلاق التجهيل على من لا يطلعون على حالهم .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]25.[/color] حجة تطلق على من هو أرفع من الثقة .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]26.[/color] اقرب المعاني اللغوية لمعنى العلة في اصطلاح المحدثين هو : المرض ؛ وذلك لأن الحديث الذي ظاهره الصحة إذا اكتشف الناقد فيه علة قادحة ، فإن ذلك يمنع من الحكم بصحته.[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]27.[/color] ابن سعد الغالب عليه الاستقامة ، وقد يتشدد .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]28.[/color] إن تقييد العلة بكونها خفية قيد أغلبيٌّ ، فإن المحدثين إذا تكلموا عن العلة باعتبار أن خلو الحديث منها يعد قيداً لابد منه لتعريف الحديث الصحيح ؛ فإنهم في هذه الحالة يطلقون العلة ويريدون بها المعنى الاصطلاحي الخاص، وهو السبب الخفي القادح وإذا تكلموا في نقد الحديث بشكل عام ؛ فإنهم في هذه الحالة يطلقون العلة ويريدون بها السبب الذي يعل به الحديث سواء كان خفياً أم ظاهراً ، قادحاً أم غير قادح ، وهذا له نظائرعند المحدثين.[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]29.[/color] مالك لا يروي في الغالب إلا صحيحاً إذا رواه مسنداً .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]30.[/color] العلة بالمعنى الاصطلاحي الخاص لا تعرف إلا بجمع الطرق والموازنة والنظر الدقيق في أسانيد الحديث ومتونه.[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]31.[/color] الحديث الذي يرويه مالك وهو مخالف لأهل المدينة لا يذكره في موطئه إلا نادراً .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]32.[/color] إن معرفة الخطأ في حديث الضعيف يحتاج إلى دقة وجهد كبير كما هو الحال في معرفة الخطأ في حديث الثقة.[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]33.[/color] حديث المجهول من المتقدمين لا يرد مطلقاً ، فإذا احتفت به القرائن قد يقبل .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]34.[/color] إن في مواليد الصدر الأول ووفياتهم اختلاف كثير ؛ لتقدمهم على تدوين كتب الوفيات بمدة كبيرة .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]35.[/color] بعضهم مثل يعقوب بن شيبة يطلق كلمة : ثقة ثم يضعف الراوي ويقصد بالثقة العدالة وبالضعف الحفظ .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]36.[/color] الحديث الضعيف إذا تلقاه العلماء بالقبول فهو مقبول يعمل به ولا يسمى صحيحاً.[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]37.[/color] يجب استقراء حديث من اختلف فيه أو من مس بقدح .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]38.[/color] علم العلل كالميزان لبيان الخطأ والصواب والصحيح والمعوج.[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]39.[/color] ابن معين قد يطلق لا بأس به في الثقة وكذا النسائي .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]40.[/color] قد تعل بعض الأحاديث بالمعارضة إذا لم يمكن الجمع ولا التوفيق.[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]41.[/color] ابن عدي قد يطلق لا بأس به لمن فيه ضعف .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]42.[/color] الشك ليس علة في الحديث ، لكن قد يتوقف العلماء في كلمة أو لفظة يقع فيها الشك.[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]43.[/color] من روي عنه قولان في راو = إذا أمكن الجمع بين قوليه فيجمع فيحمل التضعيف على شيء من حديثه ويحمل التوثيق على ما دون ذلك أو يحمل التوثيق على حديثة المتقدم والتضعيف على حديثه المتأخر وإذا لم يمكن الجمع نطبق قواعد الجرح والتعديل فيجعل هذان القولان مختلفين كما تقدم . [/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]44.[/color] علل المتن في الغالب آتية مما اشترط الفقهاء للعمل بخبر الآحاد، وكثير منها يعود للترجيح، بمعنى أن بعض الفقهاء يرجح العمل بالدليل المعارض عنده على العمل بخبر الآحاد، وذلك كرد بعض الفقهاء خبر الآحاد كأن يكون وارداً فيما تعم فيه البلوى ، أو خالفت فتيا الصحابي الحديث الذي رواه ، وكتقديم بعض العمل بالقواعد العامة أو عمل أهل المدينة على العمل بخبر الآحاد عند المعارضة ، وفي الغالب يرجح ما ذهب إليه جمهور العلماء في هذه القضايا من عدم جعلها علة في الأعم الأغلب.[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]45.[/color] عادة مالك وأيوب والشعبي وحماد بن زيد ومحمد بن سيرين قصر الخبر تورعاً .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]46.[/color] من أخرج له ابن حبان في صحيحه مقتضاه أنه عنده ثقة .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]47.[/color] الشخص لما يكون له شيوخ كثيرون فهذا يدل على أنه اهتم بالعلم واهتم بالطلب .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]48.[/color] عادة ابن حزم إذا لم يعرف يجهله .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]49.[/color] ينبغي الجمع بين الأقوال في الجرح والتعديل مهما أمكن .[/size][/b][/b]
[b][b][size=5] [color=red]50.[/color] المتابعة للمجهول تعرف حديثه أحياناً إلى مرتبة الصدق .[/size][/b][/b]
[/font][/right]
[/indent]

[indent][right][font=traditional arabic][size=5][color=#ff0000]51.[/color] الساجي قد يطلق صدوق على الثقة .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]52.[/color] من سب الصحابة فليس بثقة ولا مأمون .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]53.[/color] شرط ابن حبان في ثقاته وقاعدته فيه ذكر كل مجهول ، روى عنه ثقة ولم يجرح ، ولم يكن الحديث الذي يرويه منكراً .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]54.[/color] عنعنة المدلس الثقة المقل من التدليس تقبل إذا كان قد سمع من شيخه مع استقامة السند والمتن مع اشتراط أن يذكر رجلاً زائداً إذا جمعت الأسانيد ، أو كان هناك : (( حدثت )) أو (( أخبرت )) وهذا ليس مطرداً.[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]55.[/color] لابد في أحاديث الأحكام من التشدد .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]56.[/color] المطلوب في شخصية الرواي المقبول في الرواية أن يكون معروف العين عدل الدين مستقيم الرواية ؛ فإذا اجتمعت حاز الراوي درجة الاحتجاج .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]57.[/color] الشيعة لا يوثق بنقلهم .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]58.[/color] رواة مقدمة صحيح مسلم لا يعدون في منزلة رواة صحيح مسلم .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]59.[/color] الطعن في الراوي لأمر شخصي مردود .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]60.[/color] لكل إمام ناقد مصطلحه الخاص في دلالة صدوق .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]61.[/color] في مسند الإمام أحمد أشياء غير محكمة المتن والإسناد من رواية ابن المذهب وشيخه القطيعي .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]62.[/color] إن كلمة صدوق إنما تفيد إذا لم يكن ثمة جرح .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]63.[/color] قد يطعن في الراوي حسداً وهو ثقة .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]64.[/color] إن الحفاظ يردون تفرد الثقة إذا كان في المتن نكارة ، أو انفرد هذا الثقة عن بقية أقرانه بما لا يحتمل انفراده به .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]65.[/color] النفس إلى كلام المتقدمين من النقاد أميل وأشد ركوناً .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]66.[/color] أحياناً يطلق البخاري : (( في إسناده نظر )) ويريد بذلك الانقطاع ، وقد يريد الجهالة.[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]67.[/color] تحديث الإمام أحمد ومسد بن مسرهد عن الضعيف يرفعه عن مرتبة متروك .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]68.[/color] ليس كل ما يصدر عن الراوي يكون في مرتبة واحدة ؛ إذ إن الرواة ليسوا قوالب .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]69.[/color] من عادة أبي زرعة أن لا يحدث إلا عن ثقة .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]70.[/color] العباد غالباً ينشغلون بعباداتهم ، وأحوالهم الروحية والقلبية على تعاهد الحديث إذا لم يكن الحديث صنعتهم .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]71.[/color] رواية ابن معين عن الراوي كافية لتوثيقه .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]72.[/color] المتابعة التامة تعني أن الروايين تحملا هذا عن شيخ واحد .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]73.[/color] أهل البلد أعلم براويهم .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]74.[/color] ما يقال عن الإمامين البخاري ومسلم : (( إنهما لم يلتزما إخراج جميع الصحيح )) ليس على إطلاقه ، وإنما هو في الأبواب التي تتعدد فيها الأحاديث .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]75.[/color] الليث بن سعد لا يروي عن المجهولين .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]76.[/color] إذا كان الحديث من عيون المسائل ، وخلت منه كتب السنة المشهورة ؛ فهو أمارة نكارته .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]77.[/color] الإسماعيلي اشترط في معجم شيوخه تبيين الضعيف منهم .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]78.[/color] إن الإمام البخاري يخرج أحياناً حديثاً كاملاً في الباب للفائدة من لفظة واحدة .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]79.[/color] يوجد في الأنهار ما لا يوجد في البحار .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]80.[/color] الحديث الذي فيه قصة أدعى إلى حفظ راويه .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]81.[/color] العدد الكثير أولى بالحفظ من الواحد .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]82.[/color] من وصف بسوء الحفظ يحتاج إلى متابع ، وتتأكد ضرورة المتابعة في أمور الأحكام والعقائد .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]83.[/color] لا يغتر برواية البخاري عن المخلط ؛ لأنه يعرف صحيح حديثه من سقيمه .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]84.[/color] إن النقاد المتقدمين لا يميزون في الإطلاق بين مجهول العين ومجهول الحال غالباً ، إنما يعبرون بمصطلح مجهول عن كلا الأمرين .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]85.[/color] قل من أمعن النظر في علم الكلام إلا وأداه اجتهاده إلى القول بما خالف محض السنة .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]86.[/color] من رام الجمع بين علم الأنبياء عليهم السلام وبين علم الفلاسفة بذكائه لا بد أن يخالف هؤلاء هؤلاء .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]87.[/color] إن توثيق الناقد المعاصر أقوى من توثيق المتأخر .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]88.[/color] قد ينتقي العالم العارف من سماع المتهم ما هو صحيح .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]89.[/color] التصحيح بالشاهد والمتابع من أخطر القضايا الحديثية ؛ فليتق الناقد ربه فيما يحكم به .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]90.[/color] كلام الأقران بعضهم في بعض لا يلتفت إليه .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]91.[/color] الحديث الصحيح الذي يحتج به في العقائد لا يجوز أن يركن فيه إلى ترقيعات المخرجين .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]92-[/color] ليس لأحد أن ينسب كل مستحسن إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ؛ لأن كل ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم حسن ، وليس كل حسن قاله الرسول صلى الله عليه وسلم .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]93-[/color] ما بني على الروايات الواهية والضعيفة لا يصلح أن يكون ديناً يتعبد الله به .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]94-[/color] أبو حاتم قد يطلق على بعض الصحابة الجهالة لا يريد بها جهالة العدالة ، وإنما يريد أنه من الأعراب الذين لم يروي عنهم أئمة التابعين .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]95-[/color] لا ينبغي الإعلال بضعف راو أو تدليسه ، والإسناد إليه غير ثابت .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]96-[/color] التصحيف والسقط قد ينشئان أسماءً لا وجود لها .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]97-[/color] المحدثون لا يحسنون ولا يصححون متناً من المتون من مجموع طرق ضعيفة لا تنجبر .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]98-[/color] ليس اختلاف الوفاة دائماً عمدة للتفرقة بين الرواة ؛ لأن كثيراً من الرواة قد اختلف في سنة وفاته فلا يستلزم ذلك التغاير .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]99-[/color] كثيراً ما يكون مدار الحكم على الراوي بالممارسة العملية الحديثية ، وسبر مروياته .[/size]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]100–[/color] معرفة الخطأ في حديث الضعيف يحتاج إلى دقة وجهد كبير كما هو الحال في معرفة الخطأ في حديث الثقة.[/size][/font][/right]
[/indent]

[indent][right][font=traditional arabic][size=5][color=#ff0000]101 –[/color] التفرد بحد ذاته ليس علة ، وإنما يكون أحياناً سبباً من أسباب العلة ويلقي الضوء على العلة ، ويبين ما يكمن في أعماق الرواية من خطأ ووهم .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]102 –[/color] المجروحون جرحاً شديداً – كالفساق والمتهمين والمتروكين – لا تنفعهم المتابعات ؛ إذ أن تفردهم يؤيد التهمة عند الباحث الناقد الفهم .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]103 –[/color] الحديث الضعيف إذا تلقاه العلماء بالقبول فهو مقبول يعمل به ولا يسمى صحيحاً .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]104–[/color] قد تُعَلّ بعض الأحاديث بالمعارضة إذا لم يمكن الجمع ولا التوفيق .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]105 –[/color] من كثرت أحاديثه واتسعت روايته ، وازداد عدد شيوخه فلا يضر تفرده إلا إذا كانت أفراده منكرة .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]106 –[/color] فرق بين قولهم : (( يروي مناكير )) وبين قولهم : (( في حديثه نكارة )) . ففي الأولى أن هذا الراوي يروي المناكير ، وربما العهدة ليست عليه إنما من شيوخه ، وهي تفيد أنه لا يتوقى في الرواية ، أما قولهم : (( في حديثه نكارة )) فهي كثيراً ما تقال لمن وقعت النكارة منه .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]107 –[/color] قول ابن معين في الراوي : (( ليس بشيء )) تكون أحياناً بمعنى قلة الحديث [/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]108 –[/color] أشد ما يجرح به الراوي كذبه في الحديث النبوي ، ثم تهمته بذلك ، وفي درجتها كذبه في غير الحديث النبوي ، وكذلك الكذب في الجرح والتعديل لما يترتب عليه من الفساد الوخيم .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]109-[/color] بين قول النسائي : (( ليس بقويٍّ )) ، وقوله : (( ليس بالقوي )) فرق فكلمة : ليس بقوي تنفي القوة مطلقاً وإن لم تثبت الضعف مطلقاً وكلمة : (( ليس بالقوي )) إنما تنفي الدرجة الكاملة من القوة .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]110 –[/color] أبو حاتم الرازي يطلق جملة : (( يكتب حديثه ولا يحتج به )) فيمن عنده صدوق ليس بحافظ يحدث بما لا يتقن حفظه فيغلط ويضطرب ، ومعنى كلامه : يكتب حديثه في المتابعات والشواهد ، ولا يحتج به إذا انفرد .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]111 –[/color] قول ابن معين في الراوي : (( لم يكن من أهل الحديث )) معناها : أنه لم يكن بالحافظ للطرق والعلل ، وأما الصدق والضبط فغير مدفوعين عنه .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]112 –[/color] كون أصحاب الكتب الستة لم يخرجوا للرجل ليس بدليل على وهنه عندهم ، ولا سيما من كان سنه قريباً من سنهم ، وكان مقلاً فإنهم كغيرهم من أهل الحديث يحبون أن يعلوا بالإسناد .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]113 –[/color] وقول ابن حبان في الثقات : (( ربما أخطأ )) أو (( يخطئ )) أو (( يخالف )) أو (( يغرب )) لا ينافي التوثيق ، وإنما يظهر أثر ذلك إذا خالف من هو أثبت منه .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]114-[/color] ليس من شرط الثقة أن يتابع بكل ما رواه .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]115 –[/color] الجرح غير المفسر مقبول إلا أن يعارضه توثيق أثبت منه .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]116 –[/color] جرح الرواة ليس من الغيبة ؛ بل هو من النصيحة .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]117 –[/color] يشترط في الجارح والمعدِّل : العلم والتقوى والورع والصدق والتجنب عن التعصب ومعرفة أسباب الجرح والتزكية ، ومن لم يكن كذلك لا يقبل منه الجرح ولا التزكية .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]118 –[/color] اعتماد الراوي العدل على كتابه دون حفظه لا يعاب عليه ، بل ربما يكون أفضل لقلة خطئه .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]119 –[/color] الخطأ في حديث من اعتمد على حفظه أكثر منه في حديث من اعتمد على كتابه .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]120 –[/color] الثقة هو من يجمع العدالة والضبط .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]121 –[/color] صدوق ، ولا بأس به ، وليس به بأس ، مرتبة واحدة ، وهي تفيد أن الراوي حسن الحديث .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]122 –[/color] قولهم في الراوي : (( صالح )) بلا إضافة تختلف عن قولهم : (( صالح الحديث )) ، فالأولى تفيد صلاحه في دينه ، والثانية صلاحه في حديثه .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]123 –[/color] قولهم : (( متروك )) ، و (( متروك الحديث )) بمعنى واحد .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]124 –[/color] فرق بين قولهم : (( تركوه )) ، وقولهم : (( تركه فلان )) فإن لفظ : (( تركوه )) يدل على سقوط الراوي وأنه لا يكتب حديثه ، بخلاف لفظ : (( تركه فلان )) فإنه قد يكون جرحاً وقد لا يكون .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]125 –[/color] إذا قال البخاري في الراوي : (( سكتوا عنه )) فهو يريد الجرح .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]126 –[/color] إذا قال البخاري : (( فيه نظر )) فهو يريد الجرح في الأعم الغالب .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]127 –[/color] قولهم : (( تعرف وتنكر )) المشهور فيها أنها بتاء الخطاب ، وتقال أيضاً : (( يُعرف وينكر )) بياء الغيبة مبنياً للمجهول ، ومعناها : أن هذا الراوي يأتي مرة بالأحاديث المعروفة ، ومرة بالأحاديث المنكرة ؛ فأحاديث من هذا حاله تحتاج إلى سَبْر وعَرْض على أحاديث الثقات المعروفين .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]128 –[/color] قول أبي حاتم في الراوي : (( شيخ )) ليس بجرح ولا توثيق ، وهو عنوان تليين لا تمتين .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]129 –[/color] قولهم في الراوي : (( ليس بذاك )) قد يراد بها فتور في الحفظ .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]130 –[/color] قولهم : (( إلى الصدق ما هو )) بمعنى أنه ليس ببعيد عن الصدق .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]131 –[/color] قولهم في الراوي : (( إلى الضعف ما هو )) يعني أنه ليس ببعيد عن الضعف .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]132 –[/color] قولهم في الراوي : (( ضابط )) أو (( حافظ )) يدل على التوثيق إذا قيل فيمن هو عدل ، فإن لم يكن عدلاً فلا يفيد التوثيق .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]133 –[/color] وقوع الأوهام اليسيرة من الراوي لا تخرجه عن كونه ثقة .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]134 –[/color] قولهم في الراوي : (( لا يتابع على حديثه )) لا يعد جرحاً إلا إذا كثرت منه المناكير ومخالفة الثقات .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]135 –[/color] قولهم في الراوي : (( قريب الإسناد )) معناه : قريب من الصواب والصحة ، وقد يعنون به قرب الطبقة والعلو .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]136 –[/color] قول البخاري في الراوي : (( منكر الحديث )) معناه عنده لا تحل الرواية عنه . ويطلقها غيره أحياناً في الثقة الذي ينفرد بأحاديث ، ويطلقها بعضهم في الضعيف الذي يخالف الثقات .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]137 –[/color] إن نفي صحة الحديث لا يلزم منه ضعف رواته أو اتهامهم بالوضع .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]138 –[/color] أكثر المحدثين إذا قالوا في الراوي : (( مجهول )) ، يريدون به غالباً جهالة العين ، وأبو حاتم يريد به جهالة الوصف والحال .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]139 –[/color] التوثيق الضمني – وهو تصحيح أو تحسين حديث الرجل – مقبول عند بعض أهل العلم .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]140 –[/color] يعرف ضبط الراوي بموافقته لأحاديث الثقات الأثبات .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]141 –[/color] نتيجة الاعتبار : معرفة صحة حديث الرجل ، لا الحكم عليه أنه ثقة .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]142 –[/color] الثبت : هو المتثبت في أموره .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]143 –[/color] المتقن : هو من زاد ضبطه على ضبط الثقة .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]144 –[/color] قولهم : (( موثق )) معناه أنه ملحق بـ (( الثقة )) إلحاقاً ، أو مختلف في توثيقه .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]145 –[/color] (( مقارب الحديث )) ، بفتح الراء معناه أن غيره يقاربه ، وبالكسر هو يقارب حديث غيره ، وهما على معنى التعديل سواء بفتح الراء أو كسرها ، وهي عند الإمام البخاري والترمذي من ألفاظ تحسين حديث الرجل .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]146 –[/color] قول الذهبي : (( لا يعرف )) يريد جهالة العين أحياناً ، ويريد جهالة العدالة أحياناً ، والقرائن هي التي ترشح المراد .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]147 –[/color] اصطلاح الرازيين أبي حاتم وابنه ، وأبي زرعة في (( المجهول )) : يقصد بها مجهول الحال ، وقد يريدون جهالة العين ، وقد يطلق أبو حاتم : (( مجهول )) في بعض أعراب الصحابة .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]148–[/color] يقدم قول الجارح والمعدل لرجل من بلده على من كان من غير بلده .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]149 –[/color] قولهم في راوٍ : (( كان يخطئ )) لا يقال إلا فيمن له أحاديث ، لا حديث واحد .[/size][/font]
[font=traditional arabic][size=5] [color=red]150 –[/color] عادة ابن حبان في المختلف في صحبته أن يذكره في قسم الصحابة وقسم التابعين .[/size][/font][/right]
[/indent]

[indent][right][font=traditional arabic][size=5][color=#ff0000]151 –[/color] قد يقدح ابن حبان في متن حديث بناءً على الفهم والفقه ، ويأتي غيره فيزيل إشكاله .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]152–[/color] ابن حبان يتناقض فيذكر الراوي أحياناً في الثقات ، ثم يذكره في المجروحين .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]153 –[/color] ابن خراش رافضيٌّ لا يقبل قوله إذا خالف أو انفرد .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]154 –[/color] ابن معين يطلق أحياناً : (( لا أعرفه )) على من كان قليل الحديث جداً .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]155 –[/color] قول البخاري في الراوي : (( لا يحتجون بحديثه )) بمثابة قوله : (( سكتوا عنه )) .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]156–[/color] إذا روى البخاري لرجل مقروناً بغيره فلا يلزم أن يكون فيه ضعف .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]157 –[/color] إكثار البخاري عن رجل وهو شيخه المباشر : توثيق له ودليل على اعتماده .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]158–[/color] إذا كتب الذهبي في الميزان علامة : (( صح )) بجانب ترجمة فمعناه المعتمد توثيقه .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]159 –[/color] الثقة لا يضره عدم المتابعة .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]160 –[/color] ربما قالوا : ليس بثقة للضعيف أو المتروك .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]161 –[/color] الشهرة لا تنفع الراوي ، فإن الضعيف قد يشتهر .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]162 –[/color] قبول التلقين قادح تسقط الثقة به .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]163 –[/color] الصالحون غير العلماء يغلب على حديثهم الوهم والغلط .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]164 –[/color] بلدي الرجل أعلم به .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]165–[/color] ليس كل ضعيف يصلح للاعتبار .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]166 –[/color] لا يلزم من احتجاج إمام بحديث تصحيحه له .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]167 –[/color] توثيق الرجال وتضعيفهم أمرٌ اجتهادي .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]168 –[/color] ليس كل ضعف في الحديث يزول بمجيئه من وجوه ، بل يتفاوت .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]169 –[/color] لا يلزم من قولهم : (( ليس في الباب شيء أصح من هذا )) صحة الحديث .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]170 –[/color] الحديث الضعيف الإسناد يعبر عنه : بـ (( ضعيف بهذا الإسناد )) لا ضعيف فقط .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]171 –[/color] يوصف الحديث المقبول بلفظ : الجيد ، والقوي ، والصالح ، والمعروف والمحفوظ ، والمجود ، والثابت .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]172 –[/color] الإرسال والتدليس ليس بجرح ، وهو غير حرام .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]173 –[/color] كلام الأقران في بعضهم لا يعبأ به إذا كان بغير حجة .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]174 –[/color] جرح الراوي بكونه أخطأ لا يضعفه ما لم يفحش خطؤه .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]175 –[/color] كل طبقة من النقاد لا تخلو من متشدد ومتوسط .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]176 –[/color] قولهم في الراوي : (( ليس بذاك القوي )) تلين هين .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]177 –[/color] غشيان السلطان للحاجة ليس بجارح .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]178 –[/color] معرفة تصاريف كلام العرب شرط لعالم الجرح والتعديل .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]179 –[/color] يغتفر في المتابعات والشواهد ما لا يغتفر في الأصول .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]180 –[/color] قولهم : (( ليس هو كأقوى ما يكون )) تضعيف نسبي .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]181 –[/color] لا يسمع قول مبتدع في مبتدع كناصبي في شيعي .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]182 –[/color] اضطراب الرواة عن الشيخ لا يؤثر في الشيخ .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]183 –[/color] إذا كان الجارح ضعيفاً فلا يقبل جرحه للثقة .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]184 –[/color] فرق بين قولهم : تركه فلان ، وقولهم : لم يرو عنه .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]185 –[/color] لا يلزم من كون الراوي ضعيفاً ضعفه في جميع رواياته .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]186 –[/color] ابن حبان متعنت في الجرح .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]187 –[/color] رواية الإمام البخاري عن المختلط هي قبل اختلاطه ، وبعد اختلاطه ينتقى من حديثه ما صح منه .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]188 –[/color] لا يقبل الجرح إلا بعد التثبت خشية الاشتباه في المجروحين .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]189 –[/color] حفظ الراوي للحديث ليس بشرط لصحة حديثه .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]190 –[/color] ولاية الحسبة ليست بأمر جارح .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]191–[/color] الجرح الناشئ عن عداوة دنيوية لا يعتد به .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]192 –[/color] قوة الحفظ وقلة الغلط أمر نسبي بين حافظ وحافظ .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]193 –[/color] يكون بعض الرواة متقناً في شيخ ، وضعيفاً في غيره .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]194 –[/color] جرح الراوي بأنه من أهل الرأي ليس بجرح .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]195 –[/color] لا يجرح الثقة بشهره السيف على الحاكم .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]196 –[/color] إذا قرنوا لفظة : (( ثقة )) بلفظة : (( صدوق )) ، فهي تفيد إنزاله ، فثقة لعدالته ودينه ، وصدوق لخفة في ضبطه .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]197 [/color][color=red]–[/color] يشترط فيمن يطلب الحديث ما قاله الذهبي : (( فحق على المحدث أن يتورع في ما يؤديه وأن يسأل أهل المعرفة والورع ليعينوه على إيضاح مروياته ولا سبيل إلى أن يصير العارف الذي يزكي نقلة الأخبار ويجرحهم جهبذاً إلا بإدمان الطلب والفحص عن هذا الشأن وكثرة المذاكرة والسهر والتيقظ والفهم مع التقوى والدين المتين والإنصاف والتردد إلى مجالس العلماء والتحري والإتقان وإلا تفعل :[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] فَدعْ عَنْكَ الكتابةَ لستَ مِنها ولـو سودتَ وجهكَ بالمدادِ[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] قال الله تعالى :([color=blue]فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون[/color]) فإن آنست يا هذا من نفسك فهماً وصدقاً وديناً وورعاً وإلا فلا تتعن ، وإن غلب عليك الهوى والعصبية لرأي ولمذهب فبالله لا تتعب ، وإن عرفت أنك مخلط مخبط مهمل لحدود الله فأرحنا منك فبعد قليل ينكشف البهرج وينكب الزغل ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله ، فقد نصحتك فعلم الحديث صلف فأين علم الحديث ؟ وأين أهله ؟ كدت أن لا أراهم إلا في كتاب أو تحت تراب )) . ( تذكرة الحفاظ 1 / 4 ) .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]198 –[/color] إقران المشيئة للفظ التعديل منـزل له عن مرتبته .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]199 –[/color] قولهم : (( ثقة صدوق )) أعلى من (( صدوق )) فقط وأدنى من (( ثقة )) فقط .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]200 –[/color] قولهم : (( ثقة لا بأس به )) أعلى من : (( لا بأس به )) فقط وأدنى من (( ثقة )) فقط .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]201 –[/color] قولهم : (( ثقة يغرب )) أشد من قولهم : (( ثقة له أفراد )) ، لما يستفاد من معنى الاستغراب .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]202 –[/color] إن الإمام البخاري لا يُقْدم على إقران راوٍ بآخر في صحيحه إلا لنكتةٍ مثل : الدلالة على اتحاد لفظ الراويين ، أو بيان أن للشيخ أكثر من راوٍ أو الإشارة إلى متابعة ، أو غير ذلك .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]203 –[/color] الدلالة المعنوية للصدق تختلف ما بين المتقدمين والمتأخرين ، فعلى حين كان ذا دلالة راجعة إلى العدالة فقط في مفهوم المتقدمين ، ولا تشمل الحفظ بحال من الأحوال ؛ لذا كان أبو حاتم الرازي كثيراً ما يقول : ضعيف الحديث ، أو : مضطرب الحديث ومحله عندي الصدق .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] فقد أصبح ذا دلالة تكاد تختص بالضبط عند المتأخرين ، ولذا جعلوا لفظة صدوق من بين ألفاظ التعديل .[/size][/font][font=traditional arabic]
[/font][font=traditional arabic][size=5] [color=red]204–[/color] الاختلاف في اسم الراوي أو نسبته أو كنيته لا يدل بحال من الأحوال على جهالة ذلك الراوي ، وقد نص الخطيب وغيره على ذلك .[/size][/font][/right]
[/indent]

بارك الله بكم