السلام عليكم ورحمة الله
[size=5][color=blue]بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله والصلاة والسلام على أشرف المرسلين[/color][/size]
[size=5][color=blue]لقد وجدت [color=blue]موقعكم[/color] الراقي وانا في طور انجاز بحث كلفنا فيه أستاذنا الفاضل..[/color][/size] [size=5][color=blue]ودخلت الى موقعكم لعلي أجد من يساعدني في بحثي المطلوب منا....[/color][/size] [size=5][color=blue]---فأنا ابحث عن تخريج أحاديث من الآية الكرية"(([color=seagreen]هل اتبعك على أن تعلمن مماعلمت رشدا[/color]))[b]سورة الكهف آية[/b] (([b]66[/b])) [/color][/size] [size=5][color=blue]فأنا وجدت حديث في كتاب العلم لصحيح بخاري وكذا تفسيره في فتح الباري... ولكن المطلوب هو تفسير هذه الآية من 20 مصدر [/color][/size] [size=5][color=blue]وشكرا لكم على مجهوداتكم..... و موفقون ان شاء الله .[/color][/size] |
بارك الله فيكِ أختنا ووفقك الله لما يحب ويرضى
وأهلا بكِ ونتمنى تكون مفيدة ومستفيده لكن ما المقصود ب 20 مصدر بارك الله فيكِ ؟ |
السلام عليكم
شكرا لكم كثيرا المقصود من 20 مصدر أي 20 كتاب للحديث مثل "صحيح بخاري" و "فتح الباري" أرجوا ألا تبخلوا علي |
ربنا يوفقك يا أختي بحثت ولكن لا آدري هذا ما تردي أم لا
قلت لابن عباس : إن نوفا البالكي يزعم : أن موسى بني إسرائيل ليس بموسى الخضر ، فقال : كذب عدو الله . حدثنا أبي بن كعب ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( قام موسى خطيبا في بني إسرائيل ، فقيل له : أي الناس أعلم ؟ قال : أنا ، فعتب الله عليه ، إذ لم يرد العلم إليه ، وأوحى إليه : بلى ، عبد من عبادي بمجمع البحرين ، هو أعلم منك . قال : أي رب ، كيف السبيل إليه ؟ قال : تأخذ حوتا في مكتل ، فحيثما فقدت الحوت فاتبعه ، قال : فخرج موسى ومعه فتاه يوشع بن نون ، ومعهما الحوت ، حتى انتهيا إلى الصخرة فنزلا عندها ، قال : فوضع موسى رأسه فنام . قال سفيان : وفي حديث غير عمرو قال : وفي أصل الصخرة عين يقال لها الحياة ، لا يصيب من مائها شيء إلا حيي ، فأصاب الحوت من ماء تلك العين ، قال : فتحرك وانسل من المكتل فدخل البحر ، فلما استيقظ موسى قال لفتاه : { آتنا غداءنا } . الآية ، قال : ولم يجد النصب حتى جاوز ما أمر به ، قال له فتاه يوشع بن نون : { أرأيت إذ أوينا إلى الصخرة فإني نسيت الحوت } . الآية ، قال : فرجعا يقصان في آثارهما ، فوجدا في البحر كالطاق ممر الحوت ، فكان لفتاه عجبا وللحوت سربا ، قال : فلما انتهيا إلى الصخرة ، إذ هما برجل مسجى بثوب ، فسلم عليه موسى ، قال : وأنى بأرضك السلام ، فقال : أنا موسى ، قال : موسى بني إسرائيل ؟ قال : نعم ، قال : هل أتبعك على أن تعلمني مما علمت رشدا . قال له الخضر : يا موسى إنك على علم من علم الله علمكه الله لا أعلمه ، وأنا على علم من علم الله علمنيه الله لا تعلمه . قال : بل أتبعك ؟ قال : فإن اتبعتني فلا تسألني عن شيء حتى أحدث لك منه ذكرا . فانطلقا يمشيان على الساحل ، فمرت بهما سفينة فعرف الخضر ، فحملوهم في سفينتهم بغير نول ، يقول : بغير أجر ، فركبا السفينة . قال : ووقع عصفور على حرف السفينة ، فغمس منقاره في البحر ، فقال الخضر لموسى : ما علمك وعلمي وعلم الخلائق في علم الله ، إلا مقدار ما غمس هذا العصفور منقاره ، قال : فلم يفجأ موسى إذ عمد الخضر إلى قدوم فخرق السفينة ، فقال له موسى : قوم حملونا بغير نول ، عمدت إلى سفينتهم فخرقتها لتغرق أهلها : { لقد جئت } الآية ، فانطلقا إذا هما بغلام يلعب مع الغلمان ، فأخذ الخضر برأسه فقطعه ، قال له موسى : أقتلت نفسا زكية بغير نفس ، لقد جئت شيئا نكرا ، قال : ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا - إلى قوله - فأبوا أن يضيفوهما فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض ، فقال بيده : هكذا فأقامه ، فقال له موسى : إنا دخلنا هذه القرية فلم يضيفونا ولم يطعمونا ، لو شئت لا تخذت عليه أجر ، قال : هذا فراق بيني وبينك ، سأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : وددنا أن موسى صبر حتى يقص علينا من أمرهما ) . قال : وكان ابن عباس يقرأ : وكان أمامهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصبا ، وأما الغلام فكان كافرا . الراوي: أبي بن كعب المحدث: [URL="http://www.dorar.net/mhd/256"][COLOR=#0000ff]البخاري [/COLOR][/URL]- المصدر: [URL="http://www.dorar.net/book/6216&ajax=1"][COLOR=#0000ff]صحيح البخاري[/COLOR][/URL] - الصفحة أو الرقم: 4727 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] |
إنه بينما موسى ، عليه السلام ، في قومه يذكرهم بأيام الله . وأيام الله نعماؤه وبلاؤه . إذ قال : ما أعلم في الأرض رجلا خيرا أو أعلم مني . قال فأوحى الله إليه . إني أعلم بالخير منه . أو عند من هو . إن في الأرض رجلا هو أعلم منك . قال : يا رب ! فدلني عليه . قال فقيل له : تزود حوتا مالحا . فإنه حيث تفقد الحوت . قال فانطلق هو وفتاه حتى انتهيا إلى الصخرة . فعمي عليه . فانطلق وترك فتاه . فاضطرب الحوت في الماء . فجعل لا يلتئم عليه . صار مثل الكوة . قال فقال فتاه : ألا ألحق نبي الله فأخبره ؟ قال فنسى . فلما تجاوزا قال لفتاه : آتنا غداءنا لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا . قال ولم يصبهم نصب حتى تجاوزا . قال فتذكر قال : أرأيت إذ أوينا إلى الصخرة فإني نسيت الحوت . وما أنسانيه إلا الشيطان أن أذكره . واتخذ سبيله في البحر عجبا . قال : ذلك ما كنا نبغي فارتدا على آثارهما قصصا . فأراه مكان الحوت . قال : ههنا وصف لي . قال فذهب يلتمس فإذا هو بالخضر مسجى ثوبا ، مستلقيا على القفا . أو قال على حلاوة القفا . قال : السلام عليكم . فكشف الثوب عن وجهه قال : وعليكم السلام . من أنت ؟ قال : موسى . قال : ومن موسى ؟ قال : موسى بني إسرائيل . قال : مجيء ما جاء بك ؟ قال : جئت لتعلمني مما علمت رشدا . قال : إنك لن تستطيع معي صبرا . وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا . شيء أمرت به أن أفعله إذا رأيته لم تصبر . قال : ستجدني إن شاء الله صابرا ولا أعصي لك أمرا . قال : فإن اتبعتني فلا تسألني عن شيء حتى أحدث لك منه ذكرا . فانطلقا حتى إذا ركبا في السفينة خرقها . قال : انتحى عليها . قال له موسى ، عليه السلام : أخرقتها لتغرق أهلها لقد جئت شيئا إمرا . قال : ألم أقل إنك لن تستطيع معي صبرا ؟ قال : لا تؤاخذني بما نسيت ولا ترهقني من أمري عسرا . فانطلقا حتى إذا لقيا غلمانا يلعبون . قال فانطلق إلى أحدهم بادي الرأي فقتله . فذعر عندها موسى ، عليه السلام ، ذعرة منكرة . قال : أقتلت نفسا زاكية بغير نفس لقد جئت شيئا نكرا " . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، عند هذا المكان " رحمة الله علينا وعلى موسى . لولا أنه عجل لرأى العجب . ولكنه أخذته من صاحبه ذمامة . قال : إن سألتك عن شيء بعدها فلا تصاحبني . قد بلغت من لدني عذرا . ولو صبر لرأى العجب . - قال وكان إذا ذكر أحدا من الأنبياء بدأ بنفسه " رحمة الله علينا وعلى أخي كذا . رحمة الله علينا - " فانطلقا حتى إذا أتيا أهل قرية لئاما فطافا في المجالس فاستطعما أهلها . فأبوا أن يضيفوهما . فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض فأقامه . قال : لو شئت لاتخذت عليه أجرا . قال : هذا فراق بيني وبينك وأخذ بثوبه . قال : سأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا . أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر . إلى آخر الآية . فإذا جاء الذي يسخرها وجدها منخرقة فتجاوزها فأصلحوا بخشبة . وأما الغلام فطبع يوم طبع كافرا . وكان أبواه قد عطفا عليه . فلو أنه أدرك أرهقهما طغيانا وكفرا . فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة وأقرب رحما . وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته " . إلى آخر الآية .
الراوي: أبي بن كعب المحدث: [URL="http://www.dorar.net/mhd/261"][COLOR=#0000ff]مسلم [/COLOR][/URL]- المصدر: [URL="http://www.dorar.net/book/3088&ajax=1"][COLOR=#0000ff]صحيح مسلم[/COLOR][/URL] - الصفحة أو الرقم: 2380 خلاصة حكم المحدث: صحيح |
قلت لابن عباس إن نوفا البكالي يزعم أن موسى صاحب بني إسرائيل ليس بموسى صاحب الخضر قال كذب عدو الله سمعت أبي بن كعب يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول قام موسى خطيبا في بني إسرائيل فسئل أي الناس أعلم فقال أنا أعلم فعتب الله عليه إذ لم يرد العلم إليه فأوحى الله إليه أن عبدا من عبادي بمجمع البحرين هو أعلم منك قال موسى أي رب فكيف لي به فقال له احمل حوتا في مكتل فحيث تفقد الحوت فهو ثم فانطلق وانطلق معه فتاه وهو يوشع بن نون فجعل موسى حوتا في مكتل فانطلق هو وفتاه يمشيان حتى إذا أتيا الصخرة فرقد موسى وفتاه فاضطرب الحوت في المكتل حتى خرج من المكتل فسقط في البحر قال فأمسك الله عنه جرية الماء حتى كان مثل الطاق وكان للحوت سربا وكان لموسى وفتاه عجبا فانطلقا بقية يومهما وليلتهما ونسي صاحب موسى أن يخبره فلما أصبح موسى قال لفتاه آتنا غداءنا لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا قال ولم ينصب حتى جاوز المكان الذي أمر به قال أرأيت إذ أوينا إلى الصخرة فإني نسيت الحوت وما أنسانيه إلا الشيطان أن أذكره واتخذ سبيله في البحر عجبا قال موسى ذلك ما كنا نبغ فارتدا على آثارهما قصصا قال يقصان آثارهما قال سفيان يزعم ناس أن تلك الصخرة عندها عين الحياة لا يصيب ماؤها ميتا إلا عاش قال وكان الحوت قد أكل منه فلما قطر عليه الماء عاش قال فقصا آثارهما حتى أتيا الصخرة فرأى رجلا مسجى عليه بثوب فسلم عليه موسى فقال أنى بأرضك السلام فقال أنا موسى فقال موسى بني إسرائيل قال نعم قال يا موسى إنك على علم من علم الله علمكه الله لا أعلمه وأنا على علم من علم الله علمنيه لا تعلمه فقال موسى هل أتبعك على أن تعلمن مما علمت رشدا قال إنك لن تستطيع معي صبرا وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا قال ستجدني إن شاء الله صابرا ولا أعصي لك أمرا قال له الخضر فإن اتبعتني فلا تسألني عن شيء حتى أحدث لك منه ذكرا قال نعم فانطلق الخضر وموسى يمشيان على ساحل البحر فمرت بهما سفينة فكلماهم أن يحملوهما فعرفوا الخضر فحملوهما بغير نول فعمد الخضر إلى لوح من ألواح السفينة فنزعه فقال له موسى قوم حملونا بغير نول فعمدت إلى سفينتهم فخرقتها لتغرق أهلها لقد جئت شيئا إمرا قال ألم أقل إنك لن تستطيع معي صبرا قال لا تؤاخذني بما نسيت ولا ترهقني من أمري عسرا ثم خرجا من السفينة فبينما هما يمشيان على الساحل وإذا غلام يلعب مع الغلمان فأخذ الخضر برأسه فاقتلعه بيده فقتله فقال له موسى أقتلت نفسا زكية بغير نفس لقد جئت شيئا نكرا قال ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا قال وهذه أشد من الأولى قال إن سألتك عن شيء بعدها فلا تصاحبني قد بلغت من لدني عذرا فانطلقا حتى إذا أتيا أهل قرية استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض يقول مائل فقال الخضر بيده هكذا فأقامه فقال له موسى قوم أتيناهم فلم يضيفونا ولم يطعمونا لو شئت لاتخذت عليه أجرا قال هذا فراق بيني وبينك سأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يرحم الله موسى لوددنا أنه كان صبر حتى يقص علينا من أخبارهما قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الأولى كانت من موسى نسيان قال وجاء عصفور حتى وقع على حرف السفينة ثم نقر في البحر فقال له الخضر ما نقص علمي وعلمك من علم الله إلا مثل ما نقص هذا العصفور من البحر قال سعيد بن جبير وكان يعني ابن عباس يقرأ وكان أمامهم ملك يأخذ كل سفينة صالحة غصبا وكان يقرأ وأما الغلام فكان كافرا
الراوي: سعيد بن جبير المحدث: [URL="http://www.dorar.net/mhd/1420"][COLOR=#0000ff]الألباني [/COLOR][/URL]- المصدر: [URL="http://www.dorar.net/book/977&ajax=1"][COLOR=#0000ff]صحيح الترمذي[/COLOR][/URL] - الصفحة أو الرقم: 3149 خلاصة حكم المحدث: صحيح |
قام موسى خطيبا في بني إسرائيل ، فسئل ، أي الناس أعلم ؟ فقال : أنا . فعتب الله عليه إذ لم يرد العلم إليه ، وأوحى الله إليه : إن لي عبدا بمجمع البحرين ، هو أعلم منك ، قال : يا رب ! وكيف لي به ؟ فقيل : احمل حوتا في مكتل ، فإذا فقدته فهو ثم ، فانطلق ، وانطلق معه فتاه يوشع بن نون ، وحملا حوتا في مكتل ، حتى كانا عند الصخرة ، فوضعا رؤوسهما فناما ، فانسل الحوت من المكتل ، فاتخذ سبيله في البحر سربا ، وكان لموسى وفتاه عجبا ، فانطلقا بقية يومهما وليلتهما ، فلما أصبحا ، قال موسى لفتاه : { آتنا غداءنا لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا } ولم يجد موسى مسا من النصب حتى جاوز المكان الذي أمره الله به ، فقال له فتاه : { أرأيت إذ أوينا إلى الصخرة فإني نسيت الحوت } قال موسى : { ذلك ما كنا نبغ . فارتدا على آثارهما قصصا } فلما انتهيا إلى الصخرة إذا رجل مسجى بثوب ، فسلم موسى ، فقال الخضر : أنى بأرضك السلام ؟ قال : أنا موسى ، قال : موسى بني إسرائيل ؟ قال : نعم { قال : هل أتبعك على أن تعلمني مما علمت رشدا ؟ قال : إنك لن تستطيع معي صبرا } يا موسى إني على علم من علم الله تعالى علمنيه ، لا تعلمه أنت ، وأنت على علم من علم الله تعالى علمكه الله لا أعلمه ، { قال : ستجدني إن شاء الله صابرا ولا أعصي لك أمرا } ، فانطلقا يمشيان على الساحل ، فمرت سفينة ، فكلموهم أن يحملوهما ، فعرفوا الخضر ، فحملوهما بغير نول ، وجاء عصفور فوقع على حرف السفينة فنقر نقرة أو نقرتين في البحر ، فقال الخضر ، يا موسى ما نقص علمي وعلمك من علم الله إلا كنقرة هذا العصفور في هذا البحر ! فعمد الخضر إلى لوح من ألواح السفينة فنزعه ، فقال موسى : قوم حملونا بغير نول عمدت إلى سفينتهم فخرقتها لتغرق أهلها ؟ { قال : ألم أقل إنك لن تستطيع معي صبرا . قال : لا تؤاخذني بما نسيت } فكانت الأولى من موسى نسيانا ، فانطلقا فإذا غلام يلعب مع الغلمان ، فأخذ الخضر برأسه من أعلاه فاقتلع رأسه بيده ، فقال له موسى : { أقتلت نفسا زاكية بغير نفس } { قال : ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا } ، { فانطلقا ، حتى إذا أتيا أهل قرية استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض } قال الخضر بيده { فأقامه } ، فقال موسى : { لو شئت لتخذت عليه أجرا . قال هذا فراق بيني وبينك } ، يرحم الله موسى لوددنا لو صبر حتى يقص علينا من أمرهما
الراوي: أبي بن كعب المحدث: [URL="http://www.dorar.net/mhd/1420"][COLOR=#0000ff]الألباني [/COLOR][/URL]- المصدر: [URL="http://www.dorar.net/book/3741&ajax=1"][COLOR=#0000ff]صحيح الجامع[/COLOR][/URL] - الصفحة أو الرقم: 4357 خلاصة حكم المحدث: صحيح |
بارك الله فيك أختي أم عبد الله ، أسعدتني أسعدك الله وأنار حياتك وحقق لك كل ما تحيبين واسكنك الجنة بقرب المصطفى صلوات الله عليه...........شكرااااااااااااااا
|
[quote=إسراء.;424590]بارك الله فيك أختي أم عبد الله ، أسعدتني أسعدك الله وأنار حياتك وحقق لك كل ما تحيبين واسكنك الجنة بقرب المصطفى صلوات الله عليه...........شكرااااااااااااااا[/quote]
اللهم آمين وإياكِ ووفقكِ الله لما يحب ويرضى اللهم آمين. وفي انتظار مشاركاتك القيمة أختي الفاضلة اسراء . |
الساعة الآن 02:55 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.