عرض مشاركة واحدة
  #27  
قديم 06-29-2009, 01:09 AM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

اقتباس:
بارك الله فيك يا صديقى
أحسنت أحسن الله إليك
بارك الله فيك يا أبا سالم
سلّمني الله وإياك وأمة محمد من كل سوء

اقتباس:
جزاكم الله خيرا

فكلامه ما الا كما يقولون " السم موضوع فى العسل"
وما بلكم والعسل مقدم لشعوب ماداقت الا الصبار
ولو علمت ما فى العسل من سم لرضيت بالصبار

اللهم انصر الاسلام واعز المسلمين
اللهم ارنا الحق حقا ، وارزقنا اتباعه
وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
اللهم آمين.. اللهم آمين

جزاكم الله خيراً

اقتباس:
جزاك الله خيرا يا اسد احمل عليهم فداك نفسى
حفظك الله يارعاك الله
جزاك الله خيراً
ولكن التفدية بالنفس لا تجوز لأحد بعد النبي -عليه الصلاة والسلام-, هكذا قال أبو بكر -رضي الله عنه- لأحد الصحابة -رضي الله عنهم أجمعين- عندما فدّاه بنفسه, فقال أبو بكر له: أكنت فاعل..؟ قال: نعم!, فقال له أنها لا تجوز لأحد بعد النبي عليه الصلاة والسلام
فجزاك الله خيراً على حُسن خلقك وتواضعك يارحمك الله

اقتباس:
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


بارك الله فيك
وجزيت خيرا كثيرا
اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول ويتبعون احسنه

اللهم آمين
جزاكم الله خيراً

اقتباس:
جزاك الله خيرا اخى على هذه الكلمات
اسال الله ان يرد المسلمين الى دينه مرداجميلا

اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه ولا تجعله متلبسا علينا فنضل
اللهم آمين
جزاكم الله خيراً

والحمد لله رب العالمين
..
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس