الموضوع: فوائد
عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 07-24-2009, 09:50 AM
عبد الملك بن عطية عبد الملك بن عطية غير متواجد حالياً
* المراقب العام *
 




افتراضي

الجمعة 3 شعبان 1430 - 24 يوليو 2009

ما هي كيفية التداوي بشرب أبوال الإبل ..؟
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=133119

مواقف كتبها الشيخ " محمد زياد الكتلة " عن الشيخ " ابن جبرين " رحمه الله :
= مرة في أحد دروسه ذكر معلومة مشتهرة عن الصحابي الجليل معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه، لكنها غير ثابتة عند التحقيق، فكتبتُ ورقة بذلك وأرسلتُها للشيخ، فقرأها أمام الحضور، وقال بكل تواضع: هكذا كتب الأخ، ونستغفر الله إن أخطأنا.
= ولا أنسى لَمّا طلبت من سماحته الكتابة بشأن القطعة المكذوبة التي وضعها بعض الغلاة وزعموا أنها من مصنف عبد الرزاق الصنعاني، وكتبتُ فيها كتابة، وأعطيتُها مع الأصل المردود عليه لمكتب الشيخ، فلم يَرُعني إلا اتصالٌ في اليوم التالي، وآخر ما توقعتُه أن يكون المتصل هو الشيخ بنفسه، فقال بنبرته المعتادة بعد السلام: معكم عبد الله بن جبرين -هكذا دون ألقاب- ولعله قال: (معكم أخوكم) أيضًا! وقال: اتصلت بك قبل ذلك وجوالك مغلق لأشكرك على كتابتك، وقد كتبتُ لك بيانًا في الموضوع تفضل وخذه من المكتب، وختم بدعوات صالحات أرجو من الله إجابتها، وأنهى المكالمة بالسلام، وأنا لا أكاد أستوعب الموقف الذي أثّر بي كثيرًا من تواضع الشيخ، وسرعة استجابته - مع انشغاله التام بالدروس المكثفة وقتها وغيرها - والتشجيع والدعاء، وكان بإمكانه أن يوكل أمر الإخبار لأحد أبنائه أو العاملين في مكتبه، أو يكتفي بالاتصال الأول! ولكنه سماحة الشيخ ابن جبرين بتواضعه وأخلاقه الرفيعة! ولما أخذت البيان ظهر لي أن الشيخ اقتطع من وقته الثمين جزءًا ليس قليلاً لهذا الموضوع، فقد قرأ الأصل والرد الطويلين، وراجع لأجله بعض الكتب، وكان بيانه من أهم البيانات التي كُتبت في العالم الإسلامي في إنكار تلك الجريمة النادرة من الكذب المعاصر في الحديث النبوي. [حمل كتاب ((مجموع في كشف حقيقة الجزء المفقود المزعوم من مصنف عبد الرزاق)) ]
= تكلم في إحدى دروس التسهيل للبَعْلي عن العمال الوافدة، واستطرد في الكلام إلى أن أصاب فيه -من غير قصد- جَرْحًا في نفوس بعض الحضور من الوافدين، وفي نهاية الدرس قرأ المعيد ورقة جاءت للشيخ: بأنك قلتَ كذا وكذا وآلمتنا، فقال الشيخ أمام الملأ الكبير: إنني لم أكن أقصد هذا، وأعتذر، وأرجو المسامحة، ونحو ذلك.
= ورقة لأحدهم مفادها: إنني يا شيخ بعد أن سمعت منك الكلام السابق في درس العصر تضايقت، ووقعتُ فيك، واغتبتك، فأرجو منك مسامحتي. فما كان من الشيخ إلا أن قال بابتسامته المعتادة ما معناه: قد حللتك، واشهدوا أنني حللت كل مسلم!


فوائد في حفظ المتون :
1) لا يعتبر العالم عالماً ما لم يكن كثير الحفظ .
2) المطلوب حفظ متن واحد في كل فن .
3) المشكلة ليست في الحفظ , وإنما المشكلة في المراجعة .
4) ينبغي لطالب العلم أن يحفظ القرآن أولاً أو يجعل للقرآن النصيب الأوفر .
5) يحسن لطالب العلم أن يحفظ في كل فنٍ متن .
6) الحفظ الحقيقي هو ( الإتقان ) فمن لم يتقن لا يسمى حافظاً .

دراسة لباحثة أمريكية قررت أن عواملا – غير الوراثية – تؤثر على قوة الذاكرة :
1) على الشخص أن يقرأ بشكل دوري، وأن يتابع دراسته ؛ خاصة أن المطالعة والانهماك بالدراسة تنشط الدماغ، وتدفعه إلى المزيد من الحيوية، وبالتالي تقوي قدرته على التذكر.
2) الامتناع عن التدخين .
3) ممارسة الرياضة .
4) على المرء أن يحافظ على علاقاته الاجتماعية والتواصل مع الناس، لأن هذا من شأنه أن يحفز الشخص على الحديث والتفكير والتفاعل مع غيره، مما ينشط العقل والجوارح في نفس الوقت.


( حدثني أزهر بن مروان قال: حدثنا جعفر بن سليمان قال: حدثنا أبو كعب قال: قلت للحسن: يا أبا سعيد إني أريد سفرا فزودني؟ قال: أعِز أمر الله حيث كنت ، يعزك الله. ) انتهى ، الإشراف في منازل الأشراف/ ابن أبي الدنيا ت 281 .

حمل شريط : [ التوحيد فضائل ومسائل ]

لا تقولوا : مُصيحف ولا مُسيجد :
قال ابن المسيب – رحمه الله تعالى – : (( قَالَ سَعِيدٌ: لَا تَقُولُوا مُصَيْحِفٌ، وَلَا مُسَيْجِدٌ(*) ؛ مَا كَانَ لِلَّهِ فَهُوَ عَظِيمٌ حَسَنٌ جَمِيلٌ. )) .
أخرجه ابن سعد في الطبقات 5/ 137 ، والذهبي في السير 4/ 338 .
وقاعدة الباب كما ذكرها أبو حيان – رحمه الله تعالى - : ( لا تُصغِّرْ الاسم الواقع على من يجب تعظيمه شرعاً ، نحو أسماء الباري تعالى ، وأسماء الأنبياء – صلوات الله عليهم - وما جرى مجرى ذلك؛ لأن تصغير ذلك .. لا يصدر إلا عن كافر أو جاهل) انتهى ... إلى أن قال : ( وتصغير التعظيم لم يثبت من كلامهم ) انتهى ، معجم المناهي الفظية/بكرأبوزيد حفظه الله .
(*) يقول الحكيم الترمذي ت 320 تقريباً : ولا يحتملان التصغير ، وفيه جفاء عظيم ، وهو من شَرَه النفس وبطرها . انتهى ، المنهيات ص150 .
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpo...53&postcount=6

الحياء في موضع عدم الحياء عجز وفشل .. إنك إذا استحييت منها اليوم [ ابنة عمك التي تصافحك ] ، ومددت لها كم القميص ، فغدا ستمد لها ذراعك .. وبعدها ستمسك هي يدك بمزاح وضحك .. وهذه ليست سلوكيات رجل ملتزم بدينه ، يخشى الله من فوقه ، يخاف أن يحل عليه غضبه ومقته ، فيطرد من رحمته .
[ قصة الالتزام – الشيخ / محمد حسين يعقوب – ص335 ]

منهج في تعلم التجويد ، للشيخ " ضيف الله العامري " المعيد في كلية القرآن الكريم في المدينة :
ابدأ بتحفة الأطفال للجمزوري حفظا وفهما
ثم ثن بالمقدمة الجزرية لابن الجزري حفظا وفهما
ثم ثلث بالتحفة السمنودية للسمنودي حفظا وفهما
واصطحب مع قراءتك للجزرية القراءة في غاية المريد للشيخ عطية قابل نصر
واصطحب مع قراءتك للتحفة السمنودية القراءة في هداية القاري للشيخ المرصفي
ولا تنس أن تقرن الجانب النظري بالتطبيقي بالقراءة على حذاق القراء
ثم عليك بكتب المتقدمين فاعكف عليها بقية عمرك
أنا أضمن لك إن سرت على هذه الطريقة أن تكون من أهل الإتقان
المصدر : ملتقى أهل التفسير .

باب ما جاء في النهي عن اللعن وذم اللعان :
• " لعن المؤمن كقتله "متفق عليه .
• " سباب المسلم فسوق وقتاله كفر "متفق عليه .
• " ليس المؤمن بالطعان ولا اللعَان ولا الفاحش ولا البذيء "رواه الترمذي .
• " إن العبد إذا لعن شيئاً صعدت اللعنة إلى السماء فتغلق أبواب السماء دونها, ثم تهبط إلى الأرض فتغلق أبوابها دونها, ثم تأخذ يميناً وشمالاً فإن لم تجد مساغاً رجعت إلى الذي لُعِن فإن كان أهلاً وإلا رجعت إلى قائلها "رواه أبو داود .
• عن عمران بن الحصين رضي الله عنهما قال: بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره وامرأة من الأنصار على ناقة فضجرت فلعنتها, فسمع ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : "خلوا ما عليها ودعوها فإنها ملعونة" قال عمران: فكأني أراها الآن تمشي في الناس ما يعرض لها أحد . رواه مسلم .
• " لا يكون اللعّانون شفعاء ولا شهداء يوم القيامة " رواه مسلم .

هدية .. لإخواني المبتدئين في دراسة الفقه ( على مذهب أحمد ) : كما يجب التدرج في المتون ، فإنه يجب التدرج في الشروح ، ولما كان ( دليل الطالب ) أصغر وأيسر عبارة من ( زاد المستقنع ) ، قال غير واحد من أهل الفقه أن يبدأ الطالب بالدليل وشرحه ( منار السبيل ) .
وجدتُ شرحا صوتيا ، ليتني وجدته من قبل ، لـ ( دليل الطالب ) ، طريقة الشرح فيه : فك العبارة ، تصوير المسألة ، ذكر الدليل أو التعليل ، فقط .
وميزة أخرى أحسستها لما سمعت بعض الشرح : الشيخ يتفاعل مع الطلبة كأنهم في فصل مدرسي ، ويطرح عليهم أسئلة تنشط ذهنهم ، ويربط لهم الأمور بطريقة رائعة ..
أطلتُ عليكم ! ها هو شرح كتاب ( دليل الطالب ) للشيخ ( محمد أحمد باجابر ) :
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=155018

ما ينسب إلى الإمام أحمد ، هو :
1. ما أفتى به صراحة .
2. ما نسب إليه إيماء أو إشارة منه .
3. ما خرجه أصحابه على أصوله وقواعده
[ الدرس الأول – شرح الدليل – الشيخ باجابر ] .

فوائد يسيرة من جديد فتاوى الموقع المبارك ( الإسلام سؤال وجواب )
(الفتوى) فالذكر يحصل بلوغه بواحد من ثلاثة أشياء : خروج المني ، أو نبات شعر خشن حول القُبُل ، أو بتمام خمس عشرة سنة . والأنثى يحصل بلوغها بهذه العلامات الثلاثة ، وتزيد علامة رابعة وهي الحيض . ولا يشترط ظهور كل هذه العلامات ، بل تحقق علامة واحدة منها كافية للحكم على الشخص بأنه قد بلغ .
(الفتوى) يجوز أكل خصية الذبيحة ، إلا أن بعض أهل العلم كره أكلها ، لأنها مما يستقذر في العادة .
(الفتوى) الواجب غسل أعضاء الوضوء مرة واحدة إجماعا كما قال النووي .. أما دلك الأعضاء بالماء فالأقرب أنه واجب لا لنفسه ، ولكن لتحقق وصول الماء ؛ فإن وصل بدونه أجزأه ، ومثله الأمر بالتخليل بين الأصابع ، وفي الفتوى تفصيل لا يفتْك !
(الفتوى) قبض الرجل على يد امرأته وهما يسيران لا شيء فيه ، مع ضوابط تراجع في الفتوى .
(الفتوى) قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : ( إِذَا تَشَهَّدَ أَحَدُكُمْ فَلْيَسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنْ أَرْبَعٍ ، يَقُولُ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ ، وَمِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ ، وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ ) . الجمهور على استحباب هذا الدعاء ، والقول الآخر هو الوجوب ، والاحتياط أحسن .
(الفتوى) الأصل أن يقوم صاحب المال بتوزيع صدقته على المستحقين بنفسه ، وذلك لأنها عبادة متعلقة بماله ، وقيامه بذلك بنفسه أدعى لشعوره بالعبادة ، وانتفاعه بأثرها في قلبه ، ثم أنه أوثق له ، وأبرأ لذمته . و إذا كانت هناك مصلحة راجحة في دفع الهبات والصدقات لبعض الأشخاص الذين يكون عندهم شيء من البدع ، كالصوفية ، ولم يكن هناك من أهل السنة من يقوم بهذا الدور ، ويحقق هذه المصلحة : فلا بأس بدفعها إليهم ، إذا تحققنا عدالتهم في شأن الأموال ، وأنهم لن يستعينوا بهذه الأموال على نشر بدعتهم . قال الخطيب الشربيني رحمه الله : "المراد بالعادل العادل في الزكاة وإن كان جائرا في غيرها" . "مغني المحتاج" (1/414) .
(الفتوى) إذا استمنى الرجل بيد زوجته لا يلزمها الغسل ، ما لم تُنزل هي .
(الفتوى) لا يجوز للموظف أن يخرج من عمله قبل نهاية وقت الدوام الرسمي ، لأن الراتب الذي يتقاضاه من الدولة هو مقابل بقائه في العمل المدة المتفق عليها ، سواء كان هناك عمل أم لم يكن .

التعديل الأخير تم بواسطة عبد الملك بن عطية ; 03-06-2010 الساعة 11:49 PM
رد مع اقتباس