[القلم اليافعي]

هي اجمل قصة بالنسبة لحبيب الله محمد ابن عبدالله عليه افضل الصلاة والسلام لانها فترة الانتقال من دارالفناء الى دار البقاء هي جميلة لانه سيترك نصب الدنيا وشقائها ليلاقي ربه وهو الموعود باالدرجة العلى في جنة الرحمن وهو الذي نال رضى الله وغفر له ماتقدم من ذنبه وماتأخر وهو الخالي من الاوزار الكثير الاثار المحسن للناس رغم اسائتهم له وهو الذي كان يعفوا عن من ظلمه ويعطي من حرمه صاحب المكارم وجميل الاخلاق هي لحظة جميلة باالنسبة له ولكنها كانت مؤلمة لكل مسلم بكت عليه الارض وناحت عليه الشجر اظلمت الارض بموته ولكن بقى نور الهدى الذي اتى به لينير لصالحين دربهم مات جسد الحبيب ولكن بقيت مأثرة والنور الذي اتى به سراج للصالحين لو ان الكلمات تستطيع ان تفي حقه لكتبت ومامللت ولكن هيهات هيهات ولكن نذكره ونائنس بذكره فعليه صلوات ربي مااشرقت نور الهدى وانارت