09-20-2010, 08:08 AM
|
|
اقتباس:
وقال بالعامية الدارجة لصاحب السؤال : وانت مالك !! ، وعندما قال له أن الرأي العام يسأل عن مكانها أجابه أيضا : وهما مالهم !! ، وعندما سأله : الناس تسأل هل ستعود كاميليا إلى بيتها ؟ قال : والناس مالها ، روح اسألها انت !!
|
ويكأني أقرأ في قصص "ميكي" للأطفال !
سذج بطريقة مفرطة.. وعساه لن يفق منها إلا في وقتٍ لا تنفعه حينها هذه السذاجة !
التوقيع |
قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً . اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب . === الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال. د/ أحمد خضر === الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة، وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله. فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟! د/أحمد خضر
من مقال |
|