05-18-2011, 03:06 AM
|
|
مذيع في قناة "المحور" يفضح العلمانيين وروز اليوسف
وكان أحد تعليقات الإخوة -جزاه الله خيرًا-:
اقتباس:
هي دي الليبرالية فعلاً الغير مطبقة
هذه هي الليبرالية الحقيقية التي لا تنكر علي متبع أي دين أو فكر
مهما بلغ ضحالته أو سوءه ، وهذا خطر أيضاً فنفس الليبرالي الذي لا ينكر علي السلفيين
هو أيضاً الذي لا ينكر علي الشواذ جنسياً أفعالهم ، فعموماً اليبرالية شر كلها لأنها
إما ليبرالية تُقصي الاسلاميين ولا تسمح بوجودهم ( وهذه في الحقيقة ليست ليبرالية أبداً )
والأخري تسمح لكل المناهج والافكار بالتواجد حتي لو خالفت الدين والعقائد والتقاليد
( وهذه هي الليبرالية الحقيقية )
|
التوقيع |
قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً . اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب . === الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال. د/ أحمد خضر === الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة، وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله. فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟! د/أحمد خضر
من مقال |
|