12-28-2007, 02:48 AM
|
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عبيدة
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
يا اخواني هل يعني هذا ان نفعل ما ذكرتم و لا نحاول الخروج ؟ ام ماذا افيدونا ؟
|
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته يارحمك الله
ابتدائاً مرحباً بك أخى الحبيب بين إخوانك, جعلنا الله وإياكم مفاتيح للخير مغاليق للشر... اللهم آمين
ثم أما بعد, ينشرح صدرى وينبهج فؤادى عندما أرى أمثالك ممن يريدون أن يخدموا الدين ولو كان على حساب أرواحهم -نحسبك كذلك- ولكن يا أخى الحبيب الموضوع مش "أفش" وكلمة من على النت وشكراً!, لأ
فمن أين أنت أولا..؟! أقصد البلد
ثم إن شاء الله يترتب على الإجابة بقية الكلام, وأرجو أن تلتمس لى العذر إن تأخرت عليك فالرد, فعندى مشاكل فالحسوب والنت أيضاً, هذا غير فترة الإمتحانات, ولكن أبشر بكل خير إن شاء الله
جعلنى الله وإياك غيورين على الدين منقادين للشرع أينما كان انصعنا له,
بارك الله بك وبك ياراجل ياطيب
..
| التوقيع |
|
قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً . اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب . === الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال. د/ أحمد خضر === الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة، وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله. فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟! د/أحمد خضر
من مقال |
|