عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 08-09-2010, 01:48 PM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

جزى الله خيرًا الشيخ عبد المنعم وكل من هبّ -ومازالوا- ليذُبّ عن عرض النبي عليه الصلاة والسلام.
وهذا ما ندين الله به
ويعتصر القلب من هذا الأثر وما آل إليه حالنا هذه الأيام!
اقتباس:
قاله سعد بن معاذ -رضي الله عنه- لما فهم مقصود اليهود من هذا الكلام: "عليكم لعنة الله، والذي نفسي بيده يا معشر اليهود لئن سمعتها من أحد منكم يقولها لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- لأضربن عنقه"،
أصار بنا الحال بالعجز بأن نطالب -على الأقل- لغلق الجريدة رسميًا ويكن هذا هو الرأي المُوَحَّد لجميع التيار الإسلامي!; وليس له أي داعٍ نهائيًا للآراء المتباينة 180 درجة!, خصوصًا والأمر في أصلٍ أصيل من الأصول!, لا يسعنا فيه ماقد يسعنا في غيره!
والله المستعان.
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس