عرض مشاركة واحدة
  #30  
قديم 04-13-2012, 01:01 AM
نصرة مسلمة نصرة مسلمة غير متواجد حالياً
" مزجت مرارة العذاب بحلاوة الإيمان فطغت حلاوة الإيمان "
 




افتراضي

س وج على شرح المقدمة الآجرومية (20/44)
أسئلة على علامتي الجزم: السكون والحذف، ومواضعهما



س181: استعمِل كلَّ فعل من الأفعال الآتية في ثلاث جمل مفيدة، بحيث يكون في واحدةٍ منها مرفوعًا، وفي الثانية منصوبًا، وفي الثالثة مجزومًا، واضبِطْه بالشكل التامِّ في كل جملة: يضرب، تنصران، تسافرين، يَدنو، تربَحون، يشتري، يبقى، يسبقان.
أولاً - يضرب:
مثاله مرفوعًا: محمد يضربُ الكفار بسيفه.
مثاله منصوبًا: المسلم لن يضربَ زوجه إلاَّ بحق.
مثاله مجزومًا: لم يضربْ محمدٌ أحمد.


ثانيًا - تنصران:
مثاله مرفوعًا: ألاَ تَنصُرانِ أخاكما المسلم!
مثاله منصوبًا: المسلمان لن ينصُرا الكافِرين.
مثاله مجزومًا: إنَّكما لم تنصروا أخاكما المسلم.


ثالثًا - تسافرين:
مثاله مرفوعًا: لعلَّكِ يا هندُ تسافرينَ غدًا.
مثاله منصوبًا: يا هند، لن تسافري وحدك.
مثاله مجزومًا: يا سعاد، ألَم تسافرِي بالأمس؟


رابعًا - يدنو:
مثاله مرفوعًا: محمد يَدنو كثيرًا من الهدف ويصيبُه.
مثاله منصوبًا: إنك لن تَدْنُوَ من تحقيق هدفك إلاَّ بالتعب والسهر.
مثاله مجزومًا: يا إبراهيم، لم تَدْنُ إلى الآن من تحقيق هدفك.


خامسًا - تربحون:
مثاله مرفوعًا: يا هؤلاء، تربحون من الأعمال الصالحة الجنَّة.
مثاله منصوبًا: إخواني، لن تربحوا إذا لم تتَّقوا ربكم.
مثاله مجزومًا: إخواني، احْمَدوا الله أنكم لم تربَحُوا الدنيا.


سادسًا - يشتري:
مثاله مرفوعًا: محمد يشتري الطَّعام لزوجه من السوق.
مثاله منصوبًا: بكر لن يشترِيَ الخمر ثانية.
مثاله مجزومًا: محمد لم يشتَرِ الخمر في حياته.


سابعًا - يبقى:
مثاله مرفوعًا: يبقى الأجْرُ ويزول الألم.
مثاله منصوبًا: لن تَبقى يا إسلامنا مهزومًا.
مثاله مجزومًا: لم يبقَ بين إخواني شحناء.


ثامنًا - يسبقان:
مثاله مرفوعًا: المسلمانِ دائمًا يَسبقان الكافِرَينِ.
مثاله منصوبًا: محمد وإبراهيم لن يَسبقا أحمد وإسماعيل.
مثاله مجزومًا: محمد وإبراهيم لم يسبقا أحمد وإسماعيل.


س182: ضع في المكان الخالي من الجمل الآتية فعلاً مضارعًا مناسبًا، ثم بيِّن علامة إعرابه:
أ - الكَسولُ .... إلى نفسِه ووطنه.
ب - لن ... المَجْدَ إلاَّ بالعمل والمُثابرة.
ج - الصديق المخلِص .... لِفرَحِ صديقه.
د - الفتاتان المُجتهدتان .... أباهما.
هـ - الطلاب المُجِدُّون .... وطنهم.
و - أنتم يا أصدقائي .... بزيارتكم.
ز - من عمل الخير فإنه ....
ح - إذا أساءك بعض إخوانك فلا ....
ط - يسرني أن .... أخواتك.
ي - إن أديت واجبك ....
ك - لم .... أبي بالأمس.
ل - أنت يا زينب .... واجبك.
م - إذا زرتموني .....
ن - مهما أخفيتم ....

الجواب:
أ - يُسيءُ.
وهو مرفوعٌ، وعلامة رفعه الضمَّة الظاهرة.

ب - تَبْلُغَ.
وهو منصوب بـ"لن"، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.

ج - يَفرحُ.
وهو مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.

د - تَحترمان.
وهو مرفوع، وعلامة رفعه ثبوت النُّون.

هـ - يُحبُّون.
وهو مرفوع، وعلامة رفعه ثبوت النون.

و - تَسْعَدون.
وهو مرفوعٌ، وعلامة رفعه ثبوت النون.

ز - يَجِدُه.
وهو مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.

ح - تَغضَبْ.
وهو مجزومٌ بـ "لا" الناهية، وعلامة جزمه السُّكون.

ط - تُحِبَّ.
وهو منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.

ي - تُكْرَمُ[1].
وهو مرفوع، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.

ك - أَزُرْ.
وهو مجزوم بـ"لم"، وعلامة جزمه السكون.

ل - تؤدين.
وهو مرفوع، وعلامة رفعه ثبوت النون.

م - تكرمون.
وهو مرفوع، وعلامة رفعه ثبوت النون.

س - يظهر.
وهو مجزوم، وعلامة جزمه حذف الحركة "السكون".

س183: ما علامات الجَزم، ومَثِّل لكلِّ علامة من هذه العلامات، مع إعراب هذه الأمثلة؟
الجواب: للجزم علامَتان: السُّكون، والحذف، والحذف يشمل حذف النُّون في الأفعال الخمسة، وحذف حرف العلَّة في الفعل المعتَلِّ الآخر.

أولاً - مثال السكون: قال تعالى: ﴿ أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ ﴾ [الفيل: 2].
وإعراب هذه الآية هكذا:
ألَم: الهمزة حرف استفهام، مبنِيٌّ على الفتح، لا محلَّ له من الإعراب.

ولم: حرف نَفْيٍ، وجَزم، وقلب، مبني على السُّكون، لا محل له من الإعراب.

يجعلْ: فعل مضارع، مجزومٌ بـ"لَم"، وعلامة جزمه السُّكون، والفاعل ضمير مستتر جوازًا، تقديره: هو، يعود على الله - عزَّ وجلَّ.

كيدَهم: كيد: مفعولٌ به، منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، و"كيد" مضاف، والهاء ضمير مبني على الضمِّ، في محل جرٍّ، مضافٌ إليه، والميم حرف دالٌّ على الجمع، لا محل له من الإعراب.

في: حرف جر، مبني على السُّكون، لا محل له من الإعراب.

تضليلٍ: اسم مجرور بـ"في" وعلامة جرِّه الكسرة الظاهرة.

والجارُّ والمجرور متعلِّقان بقوله تعالى: ﴿ يَجْعَلْ ﴾.

ثانيًا - مثال حذف النون: قال تعالى: ﴿ وَلَا تَنَازَعُوا ﴾ [الأنفال: 46].
وإعراب هذه الآية هكذا:
لا: حرف جزم ونهي، مبني على السكون، لا محل له من الإعراب.

تَنازعوا: فعل مضارع، مَجزوم بـ"لا"، وعلامة جزمه حذف حرف النُّون.

والواو ضمير مبني على السُّكون، في محلِّ رفع، فاعل.

ثالثًا: مثال حذف حرف العلة: قال تعالى: ﴿ وَقَالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسَى وَلْيَدْعُ رَبَّهُ ﴾ [غافر: 26].

وإعراب هذه الآية هكذا:
ولْيَدع: اللاَّم لام الأمر، حرف مبني على السكون، لا محلَّ له من الإعراب، وهو يَجزم الفعل المضارع.

ويَدْعُ: مضارع مجزوم، وعلامة جزمه حذف حرف العلة "الواو"، والفاعل ضمير مستتر جوازًا تقديره "هو".

ربَّه: مفعول به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، وهو مضافٌ، والهاء ضمير مبني على الضم، في محل جرٍّ، مضاف إليه.

س184: في كم موضع يكون السُّكون علامةً للجزم؟
الجواب: السُّكون يكون علامة للجزم في موضع واحد فقط، وهذا الموضع هو الفعل المضارع الصحيح الآخر غير المبني.

ومعنى كونه صحيحَ الآخر: أنَّ آخِرَه ليس حرفًا من حروف العلة الثلاثة، التي هي الألف والواو والياء.

وأضفنا قيد "غير المبني"؛ لأنَّ الفعل المضارع قد يكون صحيح الآخر، ولكنه مبني، كما لو قلت: لا تقومَنَّ.

فالفعل "تقومَنَّ": فعل مضارع صحيح الآخر؛ لأنَّ آخره ميم، وهو مبني على الفتح؛ لاتِّصاله بنون التوكيد الثقيلة، بالرَّغم من دخول "لا" الناهية عليه، وهي جازمة.

س185: في كم موضع يكون الحذف علامةً على الجزم؟
الجواب: يكون الحذف علامة على الجَزم في موضعين:
الموضع الأول: الفعل المضارع المعتلُّ الآخرِ، غيرُ المبنيِّ، ويُجزم بحذف حرف العِلَّة.

الموضع الثاني: الأفعال الخمسة، وتُجزم بحذف النُّون.

وكما أضفنا هناك في الفعل الصحيح الآخِر - حتَّى يُجزم بالسكون - قيدَ: ألاَّ يكون مبنيًّا، فكذلك نقيِّد الفعل المضارع المعتلَّ الآخر - حتَّى يُجزم بِحَذف حرف العلة - بألاَّ يكون مبنيًّا، فإن كان مبنيًّا باتِّصاله بنون التوكيد، أو نون النِّسوة، فإنَّه في هذه الحالة لا يُحذف منه حرف العلة، ويُبنَى على الفتح إذا اتَّصل به نون التَّوكيد، وعلى السُّكون إذا اتصل به نون النِّسوة.

ومثال اتِّصاله بنون النسوة: "إنَّ النِّسوة لَم يَسْعَيْن في طلب العِلم الشرعي".

ومثال اتصاله بنون التوكيد: "لا ترضَيَنَّ بالإسلام بديلاً".

فالفعلان "يسْعَيْنَ وترضيَن" مبنيَّان؛ لاتِّصالهما بنون النسوة ونون التوكيد، ولم يُجزَما بحذف حرف العلة، على الرغم من كونهما معتلَّيِ الآخر.

س186: ما الفِعل الصَّحيح الآخر؟
الجواب: سبَق ذِكْر ذلك في الإجابة عن السؤال الرابع.

س187: مَثِّل للفعل الصحيح الآخر بعشرة أمثلة؟
الجواب: يلعب، يَضرب، يذهب، يَجلس، يشرب، يسجد، يعبد، يُسْلِم، يَحْرُم، يَحِلُّ.

ما الفعل المعتلُّ الآخر؟
الجواب: الفعل المعتلُّ الآخِر هو الذي آخِرُه حرف علَّة.

وحروف العلة ثلاثة، هي:
1 - الألِفُ، ولا نقول: المفتوح ما قبلها؛ لأنَّ ما قبلها لا يكون إلاَّ مفتوحًا.

2 - الواو المضمومُ ما قبلها.

3 - الياء المكسورُ ما قبلها.

س188: مَثِّل للفعل المعتَلِّ الذي آخِرُه ألِفٌ بِخمسة أمثلة، وكذلك الفعل الذي آخره واو، ومَثِّل للفعل الذي آخره ياء بِمِثالين، ثم أعرب ما يلي: لَم يرضَ، لم يقضِ، لم يَدْعُ.
الجواب:
أولاً: مثال الفعل المعتَلِّ الذي آخره ألف: يَسعى، يَخشى، يرضى، يَهْوَى، يَرْقَى.

ثانيًا: مثال الفعل المعتل الذي آخره واوٌ: يَدْنو، يَسمو، يعلو، يدعو، يَرجو.

ثالثًا: مثال الفعل المعتل الذي آخره ياء: يرمي، يَرْقِي.

رابعًا: إعراب الأمثلة المذكورة في السؤال:
المثال الأول: لم يرضَ.
لَم: حرف نفي وجزم وقَلب، مبنيٌّ على السكون، لا محلَّ له من الإعراب.

يرض: فعل مضارع مجزوم بـ"لَم"، وعلامة جزمه حذف حرف العلَّة "الألف"، والفتحة قبلها دليلٌ عليها، والفاعل ضمير مستتر جوازًا، تقديره "هو".

المثال الثاني: لم يقضِ.

لَم: كما سبق.

يقضِ: فعل مضارع، مَجزوم بـ"لم"، وعلامة جزمه حذف الياء، والكسرة قبلها دليلٌ عليها، والفاعل ضمير مستتر جوازًا تقديره: هو.

المثال الثالث: لم يدعُ.

لم: كما سبق.

يدعُ: فعل مضارع، مجزوم بـ"لم"، وعلامة جزمه حذف الواو، والضمة قبلها دليلٌ عليها، والفاعل ضمير مستتر جوازًا، تقديره: هو.

س189: ما الأفعال الخَمسة؟
الجواب: الأفعال الخمسة هي كلُّ فعلٍ مضارع اتَّصل بآخرِه ألِفُ الاثنين، أو واوُ الجماعة، أو ياء المخاطبة، وهي: تَفعلان - يَفعلان - تفعلون - يفعلون - تَفعلين.

س190: بِما تُجزَم الأفعال الخمسة؟
الجواب: علامة جزمِ الأفعال الخمسة حذف النُّون.

س191: مَثِّل للأفعال الخمسة المَجزومة بخمسة أمثلة؟
الجواب:
المثال الأول: قال تعالى: ﴿ فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ ﴾ [البقرة: 24].

المثال الثاني: قال تعالى: ﴿ إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا ﴾ [النساء: 35].

المثال الثالث: قال تعالى: ﴿ وَلَا تَأْكُلُوهَا إِسْرَافًا وَبِدَارًا أَنْ يَكْبَرُوا ﴾ [النساء: 6].

المثال الرابع: قال تعالى: ﴿ وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ ﴾ [الأنعام: 110].

المثال الخامس: قال تعالى: ﴿ إِنْ تُبْدُوا شَيْئًا أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 54].

فالأفعال: "تَفعلوا، يُرِيدا، تَأكلوها، يُؤمنوا، تُبدوا، تُخفوه" هي من الأفعال الخمسة؛ لأنَّها أفعالٌ مضارِعَة، اتَّصل بآخرِها ألِفُ الاثنين، وواوُ الجماعة، وهي مجزومةٌ بـ"لم" و "إن" و "لا" الناهيةِ، وعلامة جزمها حذف النُّون.

س192: مَثِّل بمثالٍ مع إعرابه لكلٍّ مِن:
1 - فعل من الأفعال الخمسة اتَّصل بألف الاثنين.

2 - فعل من الأفعال الخمسة اتَّصل بواو الجماعة.

3 - فعل من الأفعال الخمسة اتَّصل بياء المخاطبة المؤنثة.
الجواب:
أولاً: المثال على فعل من الأفعال الخمسة اتَّصل بألف الاثنين: لَم يَرْمِيَا.


وإعراب هذا المثال هكذا:
لَم: حرف نفي، وجزم، وقلبٍ، مبنيٌّ على السكون، لا محل له من الإعراب.

يرمِيَا: فعل مضارع مَجزوم بـ"لم"، وعلامة جزمه حذف حرف النون، نيابةً عن السكون؛ لأنَّه من الأفعال الخمسة، وألف الاثنين ضميرٌ مبني على السكون، في محل رفع فاعل.


ثانيًا: المثال على فِعل من الأفعال الخمسة اتَّصل بواو الجماعة: لم يفعلوا.


وإعراب هذا المثال هكذا:
لم: كما تقدَّم.

يفعلوا: فعل مضارع مجزوم بـ"لم"، وعلامة جزمه حذف النون، نيابةً عن السكون؛ لأنَّه من الأفعال الخمسة، وواو الجماعة ضمير مبنيٌّ على السكون، في محلِّ رفع فاعل.


ثالثًا: المثال على فعل من الأفعال الخمسة اتصل بياء المخاطبة المؤنَّثة: لا تَمشي في الأسواق.


وإعراب هذا المثال هكذا:
لا: حرف نَهي، وجزم، مبنيٌّ على السكون، لا محلَّ له من الإعراب.

تَمشي: فعل مضارع مجزوم بـ"لا" وعلامة جزمه حذف النون، نيابة عن السكون؛ لأنَّه من الأفعال الخمسة، والياء ضمير مبني على السكون، في محل رفع فاعل.


إذًا: الأفعال الخمسة تجزم بحذف النُّون، سواءٌ اتَّصلت بألف الاثنين، أو واو الجماعة، أو ياء المخاطَبة.

ولكن كيف نجيب عن قوله تعالى: ﴿ فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوبًا مِثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ فَلَا يَسْتَعْجِلُونِ ﴾ [الذاريات: 59] بثبوت النُّون، مع أنَّ "لا" هنا هي النَّاهية الجازمة، فكان حقُّ هذه النون أن تُحذف، فيُقال: يَستعجلوا؟

فالجواب عن ذلك أن يُقال: إنَّ النُّون في "يستعجلون" هي نون الوقاية التي تلحَق الفعل إذا اتَّصل بياء المتكلِّم، وهي - أيِ: الياء - هنا محذوفة خطًّا؛ أيْ: لِخَطِّ المصحف، وليست هي نونَ الإعراب.

ومِمَّا يدلُّ على ذلك: أنَّ هذه النُّونَ جاءت مكسورةً، ونون الإعراب تكون مفتوحةً.



[1] هذا الفِعل يجوز فيه وجهان: الرَّفع والجزم؛ لأنَّ فعل الشَّرط فعلٌ ماضٍ.


رابط الموضوع: http://www.alukah.net/Literature_Language/0/40038/#ixzz1rrFqZ0YL
التوقيع

ياليتني سحابة تمر فوق بيتك أمطرك بالورود والرياحين
ياليتني كنت يمامة تحلق حولك ولاتتركك أبدا

هجرة







رد مع اقتباس