عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 09-06-2009, 03:43 PM
راشا رمضان راشا رمضان غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




Icon37 ~((( حملة* لا * للإختلاط )))*~

 





((( حملة لاللإختلاط )))





قال الله تعالى
:{ وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن} الأحزاب 53.







أخواتي الغاليات الحبيبات
( ما حكم الاختلاط في الإسلام؟ وما هي الضوابط الشرعية التي يجب علينا الالتزام بها؟ وما هي حدود العلاقة والحوار مع الجنس الآخر
أخواتي الغاليات الحبيبات
السؤال عن الاختلاط من المسائل التي طال فيها الجدل واختلف فيها أهل العلم ما بين مبيح مع الضوابط الشرعية، ومتشدد في التحريم مهما كانت الضوابط الشرعية، وبذلك وقع البعض بين إفراط وتفريط أدى إلى الحرج.

وقبل الخوض في المسألة لابد من تعريف المراد بالاختلاط، كي لا يقع الخلط بين هذه المسألة ومسائل أخرى كالخلوة الشرعية.

معنى الإختلاط !!!!!!!!!!!!!!!!!!

فقد عرّف ابن منظور في كتابه (لسان العرب) الاختلاط فقال: "خَلَطَ الشيء بالشيء يَخْلِطُه خَلْطاً وخَلَّطَه فاخْتَلَطَ: مَزَجَه واخْتَلَطا. وخالطَ الشيءَ مُخالَطة وخِلاطاً: مازَجَه. والخِلْطُ: ما خالَطَ الشيءَ، وجمعه أَخْلاطٌ. والخِلْطُ: واحد أَخْلاطِ الطِّيب". "والخِلاط: اخْتِلاطُ الإِبِل والناسِ والمَواشي". [انتهى قول ابن منظور].


وجاء في القاموس المحيط للفيروزبادي: "خَلَطَهُ يَخْلِطُ هُوخَلَّطَهُ‏:‏ مَزَجه فاخْتَلَطَ‏. وخالَطَهُ مُخالَطَةً وخِلاطاً‏:‏ مازَجَه‏

ورجُلٌ خِلْطٌ مِلْطٌ‏:‏ مُخْتَلِطُ النَّسَبِ‏.‏وامرأةٌ خِلْطَةٌ‏:‏ مُخْتَلِطَةٌ بالناس والخَلِيطُ‏:‏ الشَّريكُ، والمُشارِكُ في حُقوقِ المِلْكِكالشِّرْبِ والطَّريقِ، ومنه الحديثُ‏ ‏"‏ الشَّريكُ أوْلَى من الخَلِيطِ،والخَلِيطُ أوْلَى من الجار وأرادَ بالشَّريك المُشارِكَ في الشُّيوعِ،والزَّوْجُ، وابنُ العَمِّ، والقومُ الذين أمْرُهُمْ واحِدٌ الخَلِيطانِ‏:‏ الشَّريكانِ لم يَقْتَسِمَا الماشية والخَلْطُ، بالفتحِ، وككتِفٍ وعُنُقٍ‏:‏ المُخْتَلِطُ بالناس،المُتَمَلِّقُ إليهم، ومن يُلْقِي نساءه ومتاعَهُ بين الناسِ انتهى قول ابن الفيروزبادي وجاء في تاج العروس للزبيدي:

وقال المرزوقي: أصل الخلط: تداخل أجزاء الشيء بعضها في بعض وإن توسع فقيل: خلط لمن يختلط كثيرا بالناس، فاختلط الشيء: امتزج. وخالطه مخالطة وخلاطا: مازجه وامرأة خِلطة، بالكسر: مختلطة بالناس متحجبة، وكذلك رجل خلط والخليط: الزوج. والخليط: ابن العم. والخليط: القوم الذين أمرهم واحد. قال الجوهري: وهو واحد وجمع وخليط القوم: المخالط، كالنديم للمنادم، والجليس للمجالس، كما في الصحاح، وقيل: لا يكون إلا في الشركة، والجمع: خلط، بضمتين ومنه قوله تعالى: وإن كثيرا من الخلطاء ليبغي بعضهم على بعض . وقال ابن عرفة: الخليط: من خالطك في متجر أو دين أو معاملة أو جوار. وقال الجوهري: وإنما كثر ذكر الخليط في أشعارهم لأنهم كانوا ينتجعون أيام الكلإ فتجتمع منهم قبائل شتى في مكان واحد، فتقع بينهم ألفة، فإذا تفرقوا ورجعوا إلى أوطانهم ساءهم ذلك قال الشافعي: وقد يكون الخليطان: الرجلين يتخالطان بماشيتهما، وإن عرف كل واحد ماشيته، قال: ولا يكونان خليطين حتى يريحا ويسرحا ويسقيا معا، وتكون فحولهما مختلطة، فإذا كانا هكذا صدقا صدقة الواحد بكل حال. قال: وإن تفرقا في مراح أو سقي أو فحول فليسا خليطين، ويصدقان صدقة الاثنين[انتهى كلام الزبيدي].






والإختلاط حبل من حبائل الشيطان يزين به للناس الشر، ويلبس عليهم بأنه شيء صغير حقير، فيندفع أصحاب الهوى إليه غافلين عن شرره، ومعظم النار من مستصغر الشرر.




وقد حذرنا الله -تعالى- فقال: {يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر} [النور: 21].




ولهذا الهدف كانت بداية حملتنا

((((((((( لا للإختلاط))))))))))


فلنبدأ معآ هذه الحملة
وتتضمن الحملة
أحاديث عن منع الإختلاط
دروس صوتية وخطب عن خطورة الإختلاط
فلاش عن الإختلاط
فتاوى عن حكم الإختلاط
الإختلاط فى الشات
قصص ضحايا الإختلاط
الإختلاط والزواج العرفى
وفى النهاية نعرض العلاج الأمثل للإختلاط
تابعونا




التعديل الأخير تم بواسطة أم عبد الله ; 06-23-2011 الساعة 11:15 PM
رد مع اقتباس