عرض مشاركة واحدة
  #18  
قديم 09-12-2011, 07:20 AM
أبو مصعب السلفي أبو مصعب السلفي غير متواجد حالياً
الراجي سِتْر وعفو ربه
 




افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلسبيله هارون مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا خى وبارك فيك

والله الواحد احتار مش عارف من الصح حزب النور ولا العداله ولا ائتلاف الثورة ولا حاجات كتير هنضيع فيها
ولا السلفى ارهابى ولا الاخوان الصح ولا اللبيراليه احنا فين بجد المسلمين كل فى طريق ليه كده
و قوله صلى الله عليه و سلم
(قد تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك ومن يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بما عرفتم من سنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ ) صححه الألباني
بقولة ( تنقسم امتى الى بضع وسبعون شعبة او قال ثلاث وسبعون شعبة كلها في النار الا واحده قالوا من هي يا رسول الله قال من كانت مثل ما انا علية واصحابي )

الله المستعان
أختنا الفاضلة -وفقك الله- ..
قد أتيت بكلام النبي عليه الصلاة والسلام, الذي فيه كل الخير, ومنارة لكل حيران وتائه
فكيف لكم تقولوا أنكم في "حيرة" وتخلطوا هذا الخلط في كلامكم كقولكم " ولا السلفي إرهابي" وجعلتيه من ضمن المحدثات التي طرأت في وقتنا مثل الأحزاب وائتلافات الثورة ..؟!
التوقيع

قال الشاطبي في "الموافقات":
المقصد الشرعي من وضع الشريعة إخراج المُكَلَّف عن داعية هواه, حتى يكون عبداً لله اختيارًا, كما هو عبد لله اضطراراً .
اللـــه !! .. كلام يعجز اللسان من التعقيب عليه ويُكتفى بنقله وحسب .
===
الذي لا شك فيه: أن محاولة مزاوجة الإسلام بالديموقراطية هى معركة يحارب الغرب من أجلها بلا هوادة، بعد أن تبين له أن النصر على الجهاديين أمر بعيد المنال.
د/ أحمد خضر
===
الطريقان مختلفان بلا شك، إسلام يسمونه بالمعتدل: يرضى عنه الغرب، محوره ديموقراطيته الليبرالية، ويُكتفى فيه بالشعائر التعبدية، والأخلاق الفاضلة،
وإسلام حقيقي: محوره كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأساسه شريعة الله عز وجل، وسنامه الجهاد في سبيل الله.
فأي الطريقين تختاره مصر بعد مبارك؟!
د/أحمد خضر

من مقال
رد مع اقتباس