بعد صراع مع المرض .. مات نظير جيد عليه من الله ما يستحق !

[أبومالك]

 

أعلن المجمع المقدس للكنيسة الأرثوذكسية عن وفاة نظير جيد المعروف بشنودة الثالث
عليه من الله ما يستحق

[أبومالك]

موضوع مهم حتى لا نُعاتب على فرحنا بهلاك الطغاة

الفرحُ بموتِ الزنادقةِ والطغاةِ سنةٌ قديمةٌ ماضيةٌ

[تائبة في رحاب الله]

نعم والله عليه من الله ما يستحق
جزيت خيرا على نقل الخبر

[د. حازم]

تعليق على وفاة شنودة :
-------
أحوال العبودية الواجبة في تلك الحال :
-------
ـ الفرح بموت طاغوت من طواغيت الكفر الكبيرة .

ـ الحزن على انزهاق روح كافرة ضلت وأضلت ، ولم يرد الله أن يجعل لها حظا من الآخرة .

ـ سؤال الله تعالى أن يخلفه على النصارى من هو أقل منه غلواء وحقدا على الإسلام ، ومن هو أبصر بمصلحة مصر ، وبني دينه ، وبني وطنه .

وينبه إلى عدم جواز البذاء ، ولا سبه لئلا يسب النصارى رسولنا وديننا ،
كما قال تعالى ( ولا تسبوا الذين يدعون .. ) ،

وعدم تجاوز حد الشرع الشريف في الاستبشار بهلاك الكفار ، والاعتبار بحالهم ، والأسف لكفرهم ، لا عليهم ، ( فاعتبروا يا أولى الأبصار ) ،
( يا حسرة على العباد ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون ) ،
( فكيف آسى على قوم كافرين ) ،
( فقطع دابر القوم الذين ظلموا ، والحمد لله رب العالمين ) .

[أم عبد الله]

سبحان الله فرحت جدا واستبشرت جدا بموته

ونحن نقول : لا رحمَ اللهُ مغرزَ إبرةٍلكلِ من مات وقد آذى المسلمين ، أو نكل بهم ، أو عذبهم .

[*أم مريم*]

اللهم لك الحمد والعاقبة بإذن الله لكل طواغيت الكفر

أسأل الله أن يُلحِق به طاغية الشام النصيري العلوي الكافر السفاح ويخلص إخواننا السوريين من شره

فالكفر كله ملة واحدة

[الطامعة في رضا ربها]

أسأل الله أن يُلحِق به طاغية الشام النصيري العلوي الكافر السفاح ويخلص إخواننا السوريين من شره

هو وجميع طواغيت العالم ، آمين .

[أم عمر]

اللهم سمه سوء العذاب كما سام إخواننا واخواتنا


اللهم إنه كان يحارب دينك ليل نهار ومات وهو يكفر بك ربا وسيدا وقد جاءك بهذا فاجعله فى الدرك الأسفل من النار وأذقه العذاب ضعفين آمين آمين آمين


اللهم أشهدك أنى أبغضه وأتقرب إليك بهذا

[أم كريم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. حازم

تعليق على وفاة شنودة :

ـ الفرح بموت طاغوت من طواغيت الكفر الكبيرة .

ـ الحزن على انزهاق روح كافرة ضلت وأضلت ، ولم يرد الله أن يجعل لها حظا من الآخرة .

- عن الفرح أتذكر حديث : مر الرسول صلى الله عليه وسلم على جنازة فقال : " مستريح ومستراح منه " قالوا يارسول الله مالمستريح وما المستراح منه ؟ فقال : " العبد المؤمن يستريح من نصب الدنيا ، والعبد الفاجر يستريح منه العباد ، والبلاد ، والشجر ، والدواب " .
فالحمد لله أنه خلصنا منه . (رب لاتذر على الأرض من الكافرين ديارا )
- أما عن الحزن عليهم فثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم حزن على وفاة عمه بالرغم من أنه مات كافرًا ، ولكن حزنه كان لمناصرة وحماية عمه له .

[*زهرة الفردوس*]

اللهم لك الحمد والعاقبة بإذن الله لكل طواغيت الكفر