#1
|
|||
|
|||
الكاتب (ابــراهيم عيسي ) يسخر من الاذان على قناه ساويرس "او تى فى"
وياتى ايه الله سماحة ابراهيم عيسى المتشيع او الكاتب حتى لايخرج علينا ويقول لا ياجماعة انا ما تشيعت ويتعرض بالسخرية على ان يعلو بصوت الاذان ويستخدم كلمات بكل سخرية واستهزاء ولا غرابة فان البرنامج يذاع على قناه من (ot v) التى يمتلكها ساويرس فماذا نتظر ان ياتى انتظر ان يستضيف شيخ جليل يتكلم عن الاسلام بل هى قناه منشاه خصيصا للنيل من الاسلام باستخدام الشيعة امثال الكاتب ابراهيم عيسى والعلمانيين والمنافقين اسال الله ان لم يرد بهم هدايه ان يقصم ظهرهم وان يفل حدهم وان يجعل الدائرة عليهم |
#2
|
|||
|
|||
لطالما رقصت على جثث الاسود كلاب
|
#3
|
|||
|
|||
حسبنا الله ونعم الوكيل
|
#4
|
|||
|
|||
حسبنا الله ونعم الوكيل
|
#5
|
|||
|
|||
حسبنا الله ونعم الوكيل
|
#6
|
|||
|
|||
أخي الكريم -وفقك الله- .. بخصوص كلمة "الشيعي" فما رأيك إما أن نثبت هذه الدعوى, وإما أن نحذفها ونكتب ما نحن به على يقين..؟!
|
#7
|
|||
|
|||
[quote=أبو مصعب السلفي;466640]أخي الكريم -وفقك الله- .. بخصوص كلمة "الشيعي" فما رأيك إما أن نثبت هذه الدعوى, وإما أن نحذفها ونكتب ما نحن به على يقين..؟![/quote]
اخى الكريم ابو مصعب والله ان لهذا الكاتب مقالات كثيرة تدافع عن التشيع وتويده بشكل كبير علاوة على استخداملفظ الوهابية عندما يتحدث عن السلفين ومعلوم للجميع طعنه فى البخاري فهذا الكاتب لا يخلو من امرين اما تشيع وهو يخفى تقية او لم يتشيع ويدافع عن الشيعة ومعلوم يقينا محاربته لاهل الاسلام بقوله ان يجب تمحيص كتاب البخاري وتنقيحها وسانقل لك يا اخى الحبيب بعض مقالاته التى تسب الصحابة وتتهم بعضهما بالزنا كتب ابراهيم عيسى فى جريدة الدستور فى عدد الاربعاء بتاريخ 11\10\2006 كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه قد عزل المغيرة بن شعبة ولاية الكوفة لأن قوماً شهدوا عليه أنهم وجدوه على ريبة مع امرأة . أي أنهم شاهدوه يضاجع امرأة غير امرأته وهي مسألة عجيبة أن يضاجع والي الكوفة شخصياً امرأة على مرآي ومسمع من أربعة رجال كأن في هذا حماقة تشبه الهوس أو إهمالاً يقارب الهطل لكن الغريب أن الواقعة حدثت لم ينكرها المغيرة لكنه فقط قال أنها زوجته لكن أربعة شهود أقروا أنهم شاهدوه يواقع امرأة غير امرأته أي يلزم تطبيق حد الزنى عليه لكن المغيرة بن شعبة أصر أنه قد التبس الأمر على الناظرين لشبه بين السيدتين أي شبه؟ أين كانوا ليتحققوا من ملامح المرأة ثم ما أوجه الشبه في لحظة مثل هذه بين سيدتين؟ وصمم المغيرة أنه كان مع زوجته وهي واقعة من أغرب وقائع التاريخ الإسلامي في عهد عمر بن الخطاب وتروي بعض كتب التاريخ أن سيدنا عمر قد حاصر الشهود حتى أربكهم فلم تثبت التهمة حيث تراجع شاهد وهو محمد بن أبي بكرة عن الشهادة ( وهو بالمناسبة راوي الحديث المنسوب عن النبي صلى الله عليه وسلم الذي يقول أنه لا يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة) وقال الشاهد أنه يشك فيما رآه فجلده عمر جلد الشاهد وأعفى المغيرة بن شعبة من التهمة لأنها لمتثبت عليه ثبوتاُ يوجب إقامة الحد انتهي كلام إبراهيم عيسي عليه من الله ما يستحق وهذا الرد عليه حتى لايفتتن البعض بكلامه و هذا النص الصحيح من تاريخ شيخ المؤرخين الطبري 12/493-494 كان الذي حدث بين أبي بكرة والمغيرة بن شعبة أن المغيرة كان يناغيه وكان أبو بكرة ينافره عند كل ما يكون منه وكانا بالبصرة وكانا متجاورين بينهما طريق وكانا في مشربتين متقابلتين لهما في داريهما في كل واحدة منهما كوة مقابلة الأخرى ( يعني أن أبا بكرة والمغيرة جاران بيت كل منهما مقابل الآخر ولكل بيت شرفة و الشرفتان متواجهتان ) فاجتمع إلى أبي بكرة نفر يتحدثون في مشربته فهبت ريح ففتحت باب الكوة (الشرفة ) فقام أبو بكرة ليصفقه (ليغلقه ) فبصر بالمغيرة وقد فتحت الريح باب كوة مشربته وهو بين رجلي امرأة فقال للنفر قوموا فانظروا فقاموا فنظروا ثم قال اشهدوا قالوا من هذه قال أم جميل ابنة الأفقم وكانت أم جميل إحدى بني عامر بن صعصعة وكانت غاشية للمغيرة وتغشى الأمراء و الأشراف ( يعني كان معروفا عنها دخولها على الأمراء لقضاء حوائجها وطلباتها ) وكان بعض النساء يفعلن ذلك في زمانها فقالوا إنما رأينا أعجازا ولا ندري ما الوجه ( يعنى لا نستطيع أن نرى وجه المرأة لنتأكد إن كانت هى أم جميل أم لا ) ثم إنهم صمموا حين قامت فلما خرج المغيرة إلى الصلاة حال أبو بكرة بينه وبين الصلاة و قال لا تصل بنا فكتبوا إلى عمر بذلك وتكاتبوا فبعث عمر إلى أبي موسى فقال يا أبا موسى إني مستعملك إني أبعثك إلى أرض قد باض بها الشيطان وفرخ فالزم ما تعرف ولا تستبدل فيستبدل الله بك فقال يا أمير المؤمنين أعني ( ساعدني ) بعدة من أصحاب رسول الله من المهاجرين والأنصار فإني وجدتهم في هذه الأمة وهذه الأعمال كالملح لا يصلح الطعام إلا به فاستعن بمن أحببت فاستعان بتسعة وعشرين رجلا منهم أنس بن مالك وعمران بن حصين وهشام بن عامر ثم خرج أبو موسى فيهم حتى أناخ بالمربد وبلغ المغيرة أن أبا موسى قد أناخ بالمربد فقال والله ما جاء أبو موسى زائرا ولا تاجرا ولكنه جاء أميرا فإنهم لفي ذلك إذ جاء أبو موسى حتى دخل عليهم فدفع إليه أبو موسى كتابا من عمر و إنه لأوجز كتاب كتب به أحد من الناس أربع كلم عزل فيها وعاتب واستحث وأمر أما بعد فإنه بلغني نبأ عظيم فبعثت أبا موسى أميرا فسلم إليه ما في يدك والعجل وكتب إلى أهل البصرة أما بعد فإني قد بعثت أبا موسى أميرا عليكم ليأخذ لضعيفكم من قويكم وليقاتل بكم عدوكم وليدفع عن ذمتكم وليحصي لكم فيئكم ثم ليقسمه بينكم ولينقي لك طرقكم وأهدى له المغيرة وليدة من مولدات الطائف تدعى عقيلة وقال إني قد رضيتها لك وكانت فارهة وارتحل المغيرة وأبو بكرة ونافع بن كلدة وزياد وشبل بن معبد البجلي حتى قدموا على عمر فجمع بينهم وبين المغيرة فقال المغيرة سل هؤلاء الأعبد كيف رأوني مستقبلهم أو مستدبرهم وكيف رأوا المرأة أو عرفوها فإن كانوا مستقبلي فكيف لم أستتر أو مستدبري فبأي شيء استحلوا النظر إلي في منزلي على امرأتي والله ما أتيت إلا امرأتي وكانت شبهها فبدأ بأبي بكرة فشهد عليه أنه رآه بين رجلي أم جميل وهو يدخله ويخرجه كالميل في المكحلة قال كيف رأيتهما قال مستدبرهما قال فكيف استثبت رأسها قال تحاملت ثم دعا بشبل بن معبد فشهد بمثل ذلك فقال استدبرتهما أو استقبلتهما قال استقبلتهما وشهد نافع بمثل شهادة أبي بكرة ولم يشهد زياد بمثل شهادتهم قال رأيته جالسا بين رجلي امرأة فرأيت قدمين مخضوبتين تخفقان واستين مكشوفتين وسمعت خفزانا شديدا قال هل رأيت كالميل في المكحلة قال لا قال فهل تعرف المرأة قال لا ولكن أشبهها قال فتنح وأمر بالثلاثة فجلدوا الحد وقرأ فإذ لم يأتوا بالشهداء فأولئك عند الله هم الكاذبون فقال المغيرة اشفني من الأعبد فقال اسكت اسكت الله نأمتك أما والله لو تمت الشهادة لرجمتك بأحجارك..... اهـ. هذا نص القصة "الحقيقية" والتي ندرك من خلالها ما يلي: • حدثت القصة في البصرة وليس في الكوفة كما أدعى إبراهيم عيسى. • كان المغيرة في بيته وقت القصة وليس على مشهد ومسمع من الناس كما صور إبراهيم عيسى. • فتحت الريح العاصفة بشكل مفاجئ شرفة بيت أبي بكرة وكذلك شرفة بيت المغيرة – والبيوت بسيطة في ذلك الزمان – فوقع بصر أبي بكرة على المغيرة وهو على امرأة ظن أنها ليست زوجته وأنها امرأة أخرى اسمها أم جميل. فمن باب الأمانة دعا أصدقاء كانوا يزورونه لينظروا ويثبتوا حالة الزنا التى اعتقدها. • أنكر عليه أصحابه اتهام المغيرة لأنهم لا يستطيعون رؤية المرأة وقد تكون طبعا زوجته. • لما خرجوا إلى الصلاة تعرض أبو بكرة للمغيرة ومنعه من إمامتهم وأخبره بما رأوه وأنهم سيرفعون أمره إلى أمير المؤمنين عمر. • لما بلغت الشكوى عمر رضي الله عنه اتخذ قرارا حاسما وسريعا بعزل المغيرة وتولية أبي موسى الأشعري مكانه حتى يتم التحقيق في الشكوى. • التحقيق الذي تم كان بسيطا ومباشرا بسؤال كل من الشهود الأربعة عما رآه. فشهد ثلاثة شهادة متقاربة وقال الرابع أنه لم ير وجه المرأة. فسقطت الدعوى وأقيم الحد على الثلاثة كما نص القرآن. إقرأ الحوار الذي دار بين الشهود الأربعة وعمر فلا تر فيه إرباكاك ولا ضغطا مما لمز به إبراهيم عيسى الفاروق عمر. • الذي لم يشهد كان زياد بن أبيه ولم يكن محمد ابن أبي بكرة كما زعم إبراهيم عيسى، وهو خطأ يبدو متعمدا وإلا كيف يغفل أن أبا بكرة هو صاحب الدعوى وهو الذى حمس أصحابه عليها. و لعل إبراهيم عيسى أراد أن يقحم اسم أبي بكرة هنا وأنه تراجع عن شهادته ليبرهن على عدم عدالته وهو صاحب الحديث المعروف ( خاب قوم ولوا أمرهم امرأة ) وهو في البخاري ليتابع سلسلة تجنيه على أصح كتاب بعد كتاب الله. ولعله أيضا استهل بهذه القصة الملتوية للطعن أيضا في البخاري وصحيحه حيث للمغيرة بن شعبة رضي الله عنه في الصحيحين اثنا عشر حديثا وانفرد له البخاري بحديث ومسلم بحديثين. • وموقف أبي بكرة وأصحابه كان عن اعتقادهم بما ظنوا أنهم رأوه. وأبو بكرة هذا هو مولى النبي صلى الله عليه وسلم اسمه نفيع بن الحارث تدلى في حصار الطائف ببكرة – فسمي بعد ذلك بهذا الاسم - وفر الى النبي صلى الله عليه وسلم وأسلم على يده وأعلمه أنه عبد فأعتقه . • رأى إبراهيم عيسى بخياله المريض أن عمر ولى بعد ذلك المغيرة الكوفة برغم فعلته إيثارا لدهائه السياسي ، وكأن إبراهيم عيسى يصر على اتهام المغيرة بالزنا، وبتغاضى عمر عن ذلك. والمعروف أن الكوفة كانت من البلاد المرهقة للخلفاء وكان أهلها لا يعجبهم العجب وكثيري الشكوى من أمرائهم ورأى أن يوجه إليهم المغيرة لكفاءته. والمعروف أيضا شدة عمر مع عماله وكيف كان يعزلهم لأدنى شبهة وهذا مستفيض ويعرفه القاصي والداني بالاضافة الى الطعن فى ابى هريرة والبخاري ولها امور فى محاربة الدين وداب الشيعة دائما وابدا سب الصحابة ومنه ايضا أنه منع المقال الأسبوعي للصحفى فراج إسماعيل في صحيفة الدستور لانتقاده إيران وبعض قياداتها ، مما جعل فراج يستغرب من قدرته على انتقاد الرئيس مبارك في صحيفة مصرية ومنعه من انتقاد القيادة الإيرانية في نفس الصحيفة ، بما يعني أن النفوذ الإيراني في بعض الصحف المصرية او عند ابراهيم عيسى على التحديد أعمق مما كنا نتصور وهل هي مصادفة أن تكون هذه الشخصيات هي ذاتها الشخصيات التي يهاجمها الشيعة ، وأن نفس هذه الاتهامات التي رددها إبراهيم هي نسخة طبق الأصل من الاتهامات التي بسطتها كتب الشيعة القديمة والحديثة سواء ؟! وبناءا على التاصيل السابق يكون الرجل احد الرجلين اما تشيع ويخفى تشيعه تقيا او يدافع عن من سب اصحاب النبى ويعظم شانهم ويسلك دربهم وعلى الحالين يجب التحذير من عامة المسلمين وخاصا حتى يتبين حال الرجل لانه عاجلا اما اجلا سيظهر الرجل فان التقية لن تستعمل طول الزمن وساسرد له بحث كامل وعن محاربته لاهل السنة بامر الله لكى يفتضح امر هذا الرجل اسال الله له الهدايه |
#8
|
|||
|
|||
نحن لانعلم الدين وهو العالم الوحيد بالدين
سبحان الله كل بئر ينضح بما فيه |
#9
|
|||
|
|||
يا أبا عبد الله - وفقك الله - |
الكلمات الدلالية (Tags) |
(ابــراهيم, ), أيــه, من, الله, الاذان, الكاتب, او, بد, يسير, ساويرس, على, عيسى, في, قناه |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|