واحة أصحاب المواهب الأدبية إن كنتَ صاحبَ موهبة أدبية من شعر أو نثر أو كتابة قصصية فشاركنا بإنتاجاتك في هذا القسم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
تحية الى من أحب
الى من أحب
لك التحية بل التحيات وأيضا الزكيات... الى من ظلمته وعفى عني الى من عصيته وأمهلني الى من نسيته ولم ينساني... الى من فرح بتوبتي الى من عفى وغفر زلاتي الى من اذا ناديته يارب أجابني عبدي عبدي..ما أسماها من كلمة ما أدفأها من معنى... الى ربي.. (التحيات لله ,الزكيات لله) خواطر.. |
#2
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا ونفع بكم
|
#3
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أختي على مروركم الطيب
|
#4
|
|||
|
|||
ماشاء الله تبارك الله
نعم ما أجملها من كلمة (( عبدي )) ** وقفة تفكر اقتباس:
ويقول سبحانه وتعالى (( وَمَا ظَلَمُونَا وَلَكِنْ كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ))[البقرة:57] .
|
#5
|
|||
|
|||
مشكورة أختي على الوقفة ولعلي أخطات في هذه الكلمة الا أنني وجدت في بعض الكتب أحاديث دالة على ذلك مثل ..
أما مع الله فصح من الحديث القدسي أن الله سُبحَانَهُ وَتَعَالَى قال: {عجباً لك يا بن آدم ما أنصفتني! -أي ما عدلت بيني وبينك- خلقتك وتعبد غيري، ورزقتك وتشكر سواي، أتحبب إليك بالنعم وأنا غني عنك، وتتبغض إليَّ بالمعاصي وأنت فقير إليَّ، خيري إليك نازل وشرك إليَّ صاعد } وصح في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: {يقول الله تبارك وتعالى: يسبني ابن آدم وما ينبغي له ذلك، ويشتمني ابن آدم وما ينبغي له ذلك، أما سبه إياي فيدعي أن لي صاحبة وولدا وما اتخذت صاحبة ولا ولداً، وأما شتمه إياي فإنه يشتم الدهر وأنا الدهر أقلب الليل والنهار كيف أشاء }. والله عز وجل حذر العباد من الظلم، فأظلم الظالمين هو العبد الذي يشرك بالله، قال الله: الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ [الأنعام:82] قال الصحابة: {يا رسول الله! كلفنا من الأعمال ما نطيق، فأينا لم يظلم نفسه؟! قال: إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ [لقمان:13] } وعلم الله عز وجل لقمان أن يقول لابنه: إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ [لقمان:13] ووصف الله العبد بأنه ظالم، فقال: إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْأِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً [الأحزاب:72] فالعبد ظالم مع الله وظالم مع نفسه وظالم مع الناس. ومن هذا استنبطت هذه العبارة الا أنني أشعر بثقلها ,,,ولكن المعنى جلي ان شاء الله السلام عليكم,, |
#6
|
|||
|
|||
السلام عليكم
بالنسبة الى كلمة ظلمته لا تجوز فالإنسان يظلم نفسه بأي إساءة يعملها والله غني عن العالمين . والاحاديث القدسية التي ذكرتها ضعيفة . وجزاك الله خيرا
|
#7
|
|||
|
|||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,,
أنا لست بصاحب علم لكي أدخل في جدل ,,لكن لدي سؤالان .. -الاول كيف حديث ورد في الصحيح هو ضعيف وهو في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: {يقول الله تبارك وتعالى: يسبني ابن آدم وما ينبغي له ذلك، ويشتمني ابن آدم وما ينبغي له ذلك، أما سبه إياي فيدعي أن لي صاحبة وولدا وما اتخذت صاحبة ولا ولداً، وأما شتمه إياي فإنه يشتم الدهر وأنا الدهر أقلب الليل والنهار كيف أشاء }. والسؤال الثاني.. مامعنى أو ما الفرق بين "الشرك بالله" و "إن الشرك لظلم عظيم" أي بين الشرك والظلم ؟ على كل أنا سوف أحذفها لأني أنا نفسي لم أترح لها |
#8
|
|||
|
|||
السلام عليكم
بالنسبة للحديث الاول فهو موضوع اما الحديث الثاني فنصه كالآتي في " الصحيحين " وغيرهما عن أبي هريرة رضي الله عنه؛ قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( قال الله تعالى يؤذيني ابن آدم؛ يسب الدهر، وأنا الدهر، أقلب الليل والنهار ) . وفي رواية : ( لا تسبوا الدهر؛ فإن الله هو الدهر ) قال الحافظ أبو بكر البزار في مسنده: حدثنا أحمد بن مالك، حدثنا زائدة بن أبي الرقاد، عن زياد النمري، عن أنس بن مالك، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "الظلم ثلاثة، فظلم لا يغفره الله، وظلم يغفره الله، وظلم لا يتركه الله: فأما الظلم الذي لا يغفره الله فالشرك، وقال (3) { إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ } [لقمان:13]وأما الظلم الذي يغفره الله فظلم العباد لأنفسهم فيما بينهم وبين ربهم، وأما الظلم الذي لا يتركه (4) فظلم العباد بعضهم بعضا، حتى يدين لبعضهم من بعض" (5) .
|
#9
|
|||
|
|||
السؤال: هل يجوز أن يقال: ظلم العبد لربه ؟ الجواب : الحمد لله الظلم يقع من الإنسان على غيره من عباد الله ومخلوقاته ، بأذيتهم في أعراضهم ، أو أبدانهم ، أو أموالهم ، بغير حق . ويطلق الظلم على ما يقع من العبد من تفريط وتقصير في حقوق الله جل جلاله . وهذا النوع من الظلم لا يقال فيه : إنَّ العبد ظلم ربَّه ، بل هو في الحقيقة ظلمٌ من العبد لنفسه ؛ لأنه سبحانه وتعالى لا يتضرر بمعصية عباده ، كما لا ينتفع بطاعتهم . قال سبحانه وتعالى عن بني إسرائيل : ( وَمَا ظَلَمُونَا ، وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ). قال ابن جرير الطبري : " وَيَعْنِي بِقَوْلِهِ : ( وَمَا ظَلَمُونَا ) وَمَا وَضَعُوا فِعْلَهُمْ ذَلِكَ وَعِصْيَانَهُمْ إِيَّانَا مَوْضِعَ مَضَرَّةٍ عَلَيْنَا وَمَنْقَصَةٍ لَنَا ، وَلَكِنَّهُمْ وَضَعُوهُ مِنْ أَنْفُسِهِمْ مَوْضِعَ مَضَرَّةٍ عَلَيْهَا ، وَمَنْقَصَةٍ لَهَا ... فرَبُّنَا جَلَّ ذِكْرُهُ لاَ تَضُرُّهُ مَعْصِيَةُ عَاصٍ ، وَلاَ يَتَحَيَّفُ خَزَائِنَهُ ظُلْمُ ظَالِمٍ ، وَلاَ تَنْفَعُهُ طَاعَةُ مُطِيعٍ ، وَلاَ يَزِيدُ فِي مُلْكِهِ عَدْلُ عَادِلٍ ؛ بَلْ نَفْسَهُ يَظْلِمُ الظَّالِمُ ، وَحَظَّهَا يَبْخَسُ الْعَاصِي ، وَإِيَّاهَا يَنْفَعُ الْمُطِيعُ ، وَحَظَّهَا يُصِيبُ الْعَادِلُ ". انتهى ، " تفسير الطبري " (1/711). ثم إن الظلم لا يقع إلا على من هو عاجز أو ضعيف أو مستضعف ، والله منزه عن هذا . ولذلك قال ابن عباس في قوله تعالى : ( وَمَا ظَلَمُونَا ) قال : " نحن أعز من أن نُظلم " . انتهى ، "تفسير ابن أبي حاتم" (1/116). وقال الألوسي : " ظلم الإنسان للّه تعالى لا يمكن وقوعه البتة ". انتهى ، " روح المعاني " (1/265) . قال ابن القيم : " فَمَا ظَلَمَ الْعَبْدُ رَبَّهُ ، وَلَكِنْ ظَلَمَ نَفْسَهُ ، وَمَا ظَلَمَهُ رَبُّهُ ، وَلَكِنْ هُوَ الَّذِي ظَلَمَ نَفْسَهُ ". انتهى ، " الجواب الكافي " صـ 71 . ولذلك ما شاع على لسان البعض من أن الظلم منه ظلم العبد لربه ، وظلمه لنفسه ، وظلمه لغيره ، غير صحيح ، بل الصواب أن يقال : ظلم العبد فيما بينه وبين ربه . وفي الحديث : ( الدَّوَاوِينُ ثَلَاثَةٌ : فَدِيوَانٌ لَا يَغْفِرُ اللَّهُ مِنْهُ شَيْئًا ، وَدِيوَانٌ لَا يَعْبَأُ اللَّهُ بِهِ شَيْئًا ، وَدِيوَانٌ لَا يَتْرُكُ اللَّهُ مِنْهُ شَيْئًا . فَأَمَّا الدِّيوَانُ الَّذِي لَا يَغْفِرُ اللَّهُ مِنْهُ شَيْئًا ، فَالْإِشْرَاكُ بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : ( إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ ). وَأَمَّا الدِّيوَانُ الَّذِي لَا يَعْبَأُ اللَّهُ بِهِ شَيْئًا قَطُّ ، فَظُلْمُ الْعَبْدِ نَفْسَهُ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ رَبِّهِ . وَأَمَّا الدِّيوَانُ الَّذِي لَا يَتْرُكُ اللَّهُ مِنْهُ شَيْئًا ، فَمَظَالِمُ الْعِبَادِ بَيْنَهُمُ ، الْقِصَاصُ لَا مَحَالَةَ ). رواه الحاكم في " المستدرك على الصحيحين" (4/ 619) ، وفي سنده ضعف ، وله شاهد من حديث أنس عند أبي داود الطيالسي (3/ 579) ، وقد حسنه به الشيخ الألباني في "السلسلة الصحيحة" (1927) . ومن العلماء من لم يذكر للظلم إلا قسمين . قال ابن رجب الحنبلي عن الظلم : " وهو نوعان : أحدهما : ظلمُ النفسِ ، وأعظمه الشِّرْكُ ، كما قال تعالى : ( إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ) ، فإنَّ المشركَ جعل المخلوقَ في منزلةِ الخالق ، فعبده وتألَّهه ، فوضع الأشياءَ في غيرِ موضعها ، وأكثر ما ذُكِرَ في القرآن مِنْ وعيد الظالمين إنَّما أُريد به المشركون ، كما قال الله عز وجل : (وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ ) ، ثمَّ يليه المعاصي على اختلاف أجناسها من كبائرَ وصغائرَ . والثاني : ظلمُ العبدِ لغيره ، وقد قال النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم في خطبته في حجة الوداع : ( إنَّ دماءكم وأموالَكُم وأعراضَكُم عليكُم حرامٌ ، كحرمةِ يومكم هذا ، في شهركم هذا ، في بلدكم هذا ). ". انتهى ، "جامع العلوم والحكم" (2/36). والحاصل : أن ما يقع من العبد من شرك وكفر وذنوب وكبائر ، هي من ظلمه لنفسه ، أو يقال فيها : ظلم العبد فيما بينه وبين الله ، والمراد بذلك : المعاصي التي لا تتعلق بحقوق العباد ؛ بل هي محرمة لحق الله تعالى ، ولا يقال : ظلم العبد لربه ؛ لما في هذه الجملة من الإيهام ، والله أجل وأعز من أن يقع عليه ظلم من عبيده . والله أعلم
|
#10
|
|||
|
|||
الأخ الكريم ما رأيكم أن تقول إلى الذِّي عصيته و عفا عنِّي بدل الكلمة الأخرى .
ولا أدري لِمَ تذكرتُ ذلك الأعرابي الذِّي قال من شدة فرحه عندما وجد راحلته التِّي ضاعت منه في الصحراء " اللَّهم أنتَ عبدي و أنا ربك" فهو لم يقصد ذلك طبعًا و لكن من شدة فرحه قالها، والعبرة بما وقر في قلبه و ما أراده في نفسه. ننتظر منكم كتابات أخرى إن شاء الله.
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
آية, من, الى, بحيث |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|