واحة العروض والبلاغة هنا توضع الموضوعات المتعلقة بقواعد وأصول علم البلاغة وعلم العروض وبحور الشعر العربي |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
علم البلاغة واهميته بالنسبة للغة العربية
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا العلم قسم واسع من علوم اللسان العربي الذي هو لسان الإسلام وقلمه، وهو من العلوم المخترعة التي استفيدت من استقصاء العلماء وتتبعهم لأحوال اللسان العربي، وما يكون عند العرب وفي عرفهم فصيحاً بليغا،ً يوافق طباعهم السليمة، ويؤدي إلى أرق المعاني وأجمعها وأجملها. تعريف البلاغة: والبلاغة ابتداء في لغة العرب ـ كما في المعجم الوسيط ـ حسن البيان وقوة التأثير. وهي عند علماء البلاغة: علم تدرس فيه وجوه حسن البيان، ومن هنا، فإن علوم البلاغة لعبت دوراً كبيراً في تاريخ العرب من حيث تخليد البلغاء وضربهم للناس أمثلة يحتذون بها، ورفع شأن المتكلم أوالخطيب أوالشاعر بحسب قربه أو التصاقه بقواعد البلاغة وقوانينها. يقول صديق بن حسن القنّوجي في كتابه (أبجد العلوم): علم البلاغة عبارة عن علم البيان والبديع والمعاني. والغرض من تلك العلوم: أن البلاغة سواء كانت في الكلام أوالمتكلم رجوعها إلى أمرين: أحدهما: الاحتراز عن الخطأ في تأدية المعنى المراد.. والثاني: تمييز الفصيح عن غيره. البلاغة.. والبيان .. والبديع: ولاشك أن البلاغة ذات علاقة وثيقة بعلوم متن اللغة والنحو والصرف فتلك علوم عربية أوضح ماتكون للمتأمل، ولكن علوم البلاغة إنما اختصت بجانب آخر وهو جانب الاحتراز عن الخطأ في تأدية المعني المراد، ومن هنا نشأ علم المعاني، وكذلك الاحتراز عن التعقيد المعنوي ـ ومن هنا نشأ علم البيان ـ وإلى المحسنات اللفظية ومن هنا نشأ علم البديع. ولنتناول كل واحد من تلك العلوم على حدة. 1 ـ علم المعاني: وهو تتبع خواص تراكيب الكلام ومعرفة تفاوت المقامات حتى لا يقع المرء في الخطأ في تطبيق الأولى على الثانية. وذلك ـ كما في أبجد العلوم ـ لأن للتراكيب خواص مناسبةً لها يعرفها الأدباء، إما بسليقتهم، أو بممارسة علم البلاغة، وتلك الخواص بعضها ذوقية وبعضها استحسانية، وبعضها توابع ولوازم للمعاني الأصلية، ولكن لزوماً معتبراً في عرف البلغاء، وإلا لما اختص فهمها بصاحب الفطرة السليمة ...وكذا مقامات الكلام متفاوتة، كمقام الشكر والشكاية، والتهنئة والتعزية، والجد والهزل، وغير ذلك من المقامات... فكيفية تطبيق الخواص على المقامات تستفاد من علم المعاني. ومداره على الاستحسانات العرفية. مثال علم المعاني: ولعل من هذا القبيل ماوري أن أعرابياً سمع قارئاً يقرأ قوله سبحانه: {والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نكالاً من الله والله غفور رحيم}(المائدة/38) فاستنكر منه ختام الآية بصفة الرحمة والمغفرة، حتى تنبه القارئ إلى خطئه فأعاد القراءة على الصحيح :{ والسارق والسارقة ... والله عزيز حكيم} كما نزلت في كتابه الله، عند ذلك قال الأعرابي الآن: استقام المعنى. فلا يستحسن في مقام العقوبة، وتهديد السارق بقطع يده، والأمر بذلك إن سرق إلا أن يقال( والله عزيز حكيم) حيث يوصف الرب سبحانه بالعزة، التي منها أن يأمر بما يشاء بمن يخالفه، ثم بالحكمة التي منها أن لا تزيد العقوبة عن مقدارها أو تنقص عنه، بل تكون مساوية للذنب ومقاربة. ومن هذا القبيل أن لا يتفاخر إنسان في مقام الاستجداء والسؤال، وأن لا يمدح من يشكو إلى من هو أكبر منه، ولا يضحك في مقام التعزية، وأن لا يعبس أو يقطب في خطبته أو كلامه أو شعره في مقام التهنئة. 2 ـ علم البيان: وقد عرفه صاحب كشاف اصطلاحات الفنون بقوله: علمُُ يعرف به إيراد المعنى الواحد بطرق مختلفة في وضوح الدلالة عليه.. يقول ابن خلدون في مقدمته: ألا ترى أن قولهم (زيد جاءني) مغاير لقولهم ( جاءني زيد) من قبل أن المتقدم منهما هو الأهم عند المتكلم، فمن قال: جاءني زيد، أفاد أن اهتمامه بالمجيء قبل الشخص المسند إليه، ومن قال: زيد جاءني أفاد أن اهتمامه بالشخص قبل المجيء المسند، وكذا التعبير عن أجزاء الجملة بما يناسب المقام من موصولٍ أو مبهمٍ أو معرفة. من أمثلة البيان القرآني: ولقد قال الله سبحانه في كتابه: { ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم } (الإسراء/31) وقال أيضاً في مقام آخر: { ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم } (الأنعام/151) فلما ذكر الخوف من الفقر مستقبلاً ( خشية إملاق) ولم يذكر وقوعه فعلا،ً قدم رزق الأولاد على آبائهم، من حيث إن الله سبحانه قد رزق الآباء حالياً، لكنهم يخشون الفقر إذا كثر أولادهم، ولما ذكر في الآية الأخرى وقوع الفقر( من إملاق) دعاهم إلى عدم قتل أولادهم، وقدم سبحانه رزقه لهم على رزق أولادهم، حيث يُخشى قتلهم أولادهم لقلة رزقهم الحالي. ومثل هذا يعد من أرفع أنواع البيان الذي تميز به القرآن فيما خاطب به العرب من بني الإنسان... ومن هذا القبيل استخدام الاستعارة والكناية والتشبيه والتمثيل وغير ذلك. 3 ـ علم البديع: وهو يشبه بالنسبة للبلاغة العربية كل ما يستخدمه الناس لتجميل أشيائهم تجميلاً ظاهرياً، يلفت الأنظار، ويحرك الأفكار، ويثير الإعجاب، ويطرب الألباب. تعريف البديع: وهو علم تُعرف به وجوهُُ تفيد الحسن في الكلام بعد رعاية المطابقة لمقتضى الحال، أوهو التحسين والتزيين العرضي بعد تكميل دائرة الفصاحة والبلاغة. ومن هذا العلم استخدام السجع، وهو نهاية كل جملة على حرف أو حرفين متطابقين، كقول الأعرابي عندما سئل عن دليل وجود الله فقال: البعرة تدل على البعير، وأثر الأقدام يدل على المسير، أَفَسماء ذات أبراج، وأرض ذات فجاج ألا تدلان على الحكيم الخبير. ومن هذا العلم أيضاً استخدام الطباق والجناس كقولك: تآلف المؤتلف، وتخالف المختلف، وتشابه المتشابه، وتعارض المتعارض... قال التهانوي في( كشاف اصطلاحات الفنون): وأما منفعته فإظهار رونق الكلام، حتى يلج الآذان بغير إذن، ويتعلق بالقلب من غير كد، وإنما دونوا هذا العلم ، لأن الأصل وإن كان الحسنَ الذاتي، وكان المعاني والبيان مما لا يكفي في تحصيله، لكنهم اعتنوا بشأن الحُسْن العرضي أيضاً، لأن الحسناء إذا عَريت عن المزينات، ربما يذهل بعض القاصرين عن تتبع محاسنها، فيفوت التمتع بها. ولاشك أن علوم البلاغة الثلاثة لا تنال بمجرد معرفة الاسم، أو مطالعة المبادئ، وإنما لابد للمرء من دراسة مستفيضة، واستماع عميق، ومعايشة ومعاشرة لكتب الأدب وخزائن العربية. القرآن الكريم كتاب البلاغة الأم: وليس ثمة أنفع للإنسان من دراسة القرآن الكريم دراسة لغوية بلاغية، لتحصيل علوم البلاغة، بل وعلوم العربية كلها، فضلاً عن الهداية والاسترشاد اللذين هما مقصودا القرآن الأول. واستمع إلى قوله سبحانه: { وقيل يا أرض ابلعي ماءك ويا سماء أقلعي وغيض الماء، وقضي الأمر، واستوت على الجود وقيل بعداً للقوم الظالمين } (هود/44) ثم انظر إلى الآية كيف حوت: أمرين، وخبرين، وبشارة، ودعاء. أو أجل فكرك في قوله سبحانه: { إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى، وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي، يعظكم لعلكم تذكرون } (النحل/90) كيف جمعت الأمر بكل خير الدنيا والآخرة، على المستوى الفردي والجماعي ونهت عن كل الشرور الدينية والدنيوية، ثم ختمت ذلك بالتذكير ترغيبا وترهيبا. كتب البلاغة: وأول كتاب دون في علم البيان كتاب ( مجاز القرآن ) لأبي عبيدة تلميذ الخليل، ثم تبعه العلماء. ولا يعلم أول من ألف المعاني بالضبط، وإنما أُثِر فيها كلام عن البلغاء، وأشهرهم الجاحظ في (إعجاز القرآن) وغيره. وأول من دون كتباً في علم البديع ابن المعتز وقدامة بن جعفر... وبقيت هذه العلوم تتكامل ويزيد فيها العلماء حتى جاء فحل البلاغة: عبد القاهر الجرجاني فألف في المعاني كتابه( إعجاز القرآن) وفي البيان كتابه (أسرار البلاغة) وجاء بعده السكاكي فألف كتابه العظيم ( مفتاح العلوم). التعديل الأخير تم بواسطة محبة الرحمة ; 12-31-2009 الساعة 10:54 AM سبب آخر: التنسيق.. |
#2
|
|||
|
|||
ياسلام عليك ياغالى لما تدخل فى الجد ،،
أعانك الله ،، وأتم عليك الخير فى الدنيا والآخرة . |
#3
|
|||
|
|||
شكرا اخي الحبيب
علي الدعاء وجزاك الله خيرا ولا تنساني من دعائك بظاهر الغيب بأن يرزقني الله الزوجة الصالحة وان يتم علي نعمته |
#4
|
|||
|
|||
العناصر الأساسية ، أهمها لمادة البلاغة
ا وّلا: علم المعاني:
تتضمن مفردات هــذه المادة عدة عناصر أساسية ، أهمها : - مقدمة عن علم المعاني ولمحة عن تطوره ونشأته عند العلماء :(ومنهم : أبو هلال العسكري، وابن الأثير ، وان سنان الخفاجي، – والإمام أبي يعقوب السكاكي – والخطيب القز ويني – والإمام عبد القاهر الجرجاني،والإمام فخر الدين الرازي ...الخ) . • تمهيد عن منزلة علوم البلاغة بين العلوم العربية • نبذة عن أقسام علوم البلاغة الثلاثة : • ( المعاني ـ البيان ـ البديع ) • إجمال لمباحث علوم البلاغة • منزلة علم المعاني بين العلوم الأخرى • تعريف علم المعاني عند جمهور البلاغيين • مباحث علم المعاني • أثر علم المعاني في بلاغة الكلام • تحقيق معنى الفصاحة والبلاغة • العيوب المخلة بفصاحة الكلمة والكلام • دراسة إجمالية لقضية النظم عند الإمام عبد القاهر الجرجاني وغيره من العلماء • تعريف الخبر • أضرب الخبر وأغراضه • صور خروج الكلام على خلاف مقتضى الظاهر • تعريف الإنشاء و أقسامه : ( طلبي وغير طلبي ) • الإنشاء غير الطلبي وصيغه • الإنشاء الطلبي وأنواعه • الإنشاء الطلبي (الأمر ـ النهي ـ المعنى الحقيقي والمعاني البلاغية لكل منهما. • الإنشاء الطلبي : (الاستفهام ). • المعنى الحقيقي والمعاني البلاغية للاستفهام. • الإنشاء الطلبي : (التمني ـ النداء ) • المعنى الحقيقي والمعاني البلاغية لكل منهما • أحوال المسند إليه من حيث:(حذفه إذا كان مبتدأ أو فاعلاً ) • أحوال المسند إليه والمسند من حيث (حذف المسند وأسباب الذكر لكل منهما) • التقديم والتأخير والأغراض البلاغية لكل ذلك • التعريف والتنكير وأحوال متعلقات الفعل ، والأغراض البلاغية لكل ذلك. • أسلوب القصر وطرقه وأقسامه وصيغه وبلاغته . • الفصل والوصل : منزلتهما في البلاغة ، وصل المفردات والجمل ، وأحوالهما ...إلخ • الإيجاز: • ( نوعا الإيجاز ـ إيجاز القصر ، و إيجاز الحذف( كلمة أو جملة أو جمل) وأسباب الحذف وشروطه وأدلته ) . • الإطناب والمساواة • الفرق بين الإطناب والتطويل والحشو ، وأمثلة كل منها • طرق الإطناب : التذييل والتكميل والاحتراس والاعتراض ، والفرق بينها مع التمثيل لها . • الحقيقة والمجاز العقليان : تعريفهما - علاقات المجاز العقلي- سر بلاغة المجاز العقلي . ================================================== = ثانيا :علم البيان -مقدمة عن علم البيان ،بصورة مجملة ،وكيف يفترق عن العلمين الآخرين ،و بيان أثر هذا العلم وأقوال العلماء فيه. - أولا / مباحث التشبيه: 1/ تعريف التشبيه،وأقسامه الأساسية . 2/أقسام التشبيه من خلال النظر إلى الطرفين إفرادا و تركيبا. 3/ التشبيه باعتبار الحسية والعقلية. 4/ التشبيه باعتبار وجه الشبه. 5/ التشبيه التمثيلي ومكانته في هذا العلم. 6/ الفرق بين التشبيه والمجاز بصورة عامة. 7/ مكانة التشبيه عند العلماء والأدباء. 8/ شواهد متعددة من القرآن الكريم والبيان العربي وسبر أغوار الصورة فيها. ثانيا/ مباحث المجاز: أولا / المجاز اللغوي 1/ استعارة 2/ مجاز مرسل الاستعارة: أقسام الاستعارة بالنسبة للطرفين: = استعارة مكنية = استعارة تصريحية: 1/ تصريحية تبعية 2/ تصريحية أصلية 3/ تصريحية تمثيلية المجاز المرسل: - الفرق بينه وبين الاستعارة - علاقات المجاز المرسل. ثالثا/ مباحث الكناية: - أقسام الكناية: 1/ عن صفة 2/ عن موصوف 3/ عن نسبة - الفرق بينها وبين المجاز. ثالثا: علم البديع تتضمن مفردات هــذه المادة عدة عناصر أساسية ، أهمها : - مقدمة عن مصطلح (البديع) ولمحة عن تطوره ونشأته عند العلماء :(ابن المعتز – قدامة بن جعفر – الإمام أبي يعقوب السكاكي – الخطيب القزويني – الإمام عبد القاهر الجرجاني ...الخ) . – منزلة علم البديع بين علوم البلاغة ، وهل علم البديع ذاتي أصيل أم عرضي دخيل ؟ . – اختلاف العلماء في تقسيم المحسنات البديعية ، والتقسيم الأمثل الـذي نرتضيه . – الفنون المعنوية : 1- الطباق : - تعريفه - صوره : - بين فعلين - بين اسمين - بين حرفين - بين مختلفين – أقسامه : - باعتبار الطرفين : حقيقي ، ومجازي . - باعتبار الإيجاب والسلب . - باعتبار محل التضاد : معنوي (خفي) ولفظي (ظاهر) . - الطباق المرشح - تدبيج الطباق - إيهام التضاد - بلاغة الطباق - الطباق الفاسد 2 – المقابلة : - تعريفها - الفرق بين الطباق والمقابلة - صور المقابلة - بلاغة المقابلة - المقابلات الفاسدة 3 – مراعاة النظير (ائتلاف اللفظ مع اللفظ) 4 - ( تناسب الأطراف) ائتلاف اللفظ مع المعنى 5 – الإبداع : - تعريفه - بلاغته - أمثلته وشـواهده من خـلال قوله تعالى: " وقيل يا أرض ابلعي ماءك ..." 6 - المبالغة : - تعريفها - أقسامها : * التبليغ * الإغراق * الغلو (المقبول وغير المقبول) 7 – الاستطراد : - تعريفه - بلاغته - أمثلة له من القرآن الحكيم والشعر العربي 8 – المشاكلة : - تعريفها - بلاغتها - أقسامها : تقديرية وتحقيقية - أمثلة له من القرآن الحكيم والسنة النبوية والشعر العربي 9 – تجاهل العارف : - تعريفه - تعدد تسمياته - النكات البلاغية الباعثة على تجاهل العارف - أمثلة له من القرآن الحكيم والسنة النبوية والشعر العربي 10 – تأكيد المدح بما يشبه الدم : 11 - تأكيد الدم بما يشبه المدح : - تعريفهما - بلاغتهما - أنواعهما - أمثلة لهما من القرآن الحكيم والسنة النبوية والشعر العربي 12 – صحة الأقسام : - تعريفه - بلاغته - أمثلة له من القرآن الحكيم والسنة النبوية والشعر العربي 13 – الاستقصاء : - تعريفه - بلاغته - - أمثلة له من القرآن الحكيم والسنة النبوية والشعر العربي 14 – التوجيه : - تعريفه - بلاغته - أمثلة له من القرآن الحكيم والسنة النبوية والشعر العربي 15 – التورية : - تعريفها - بلاغتها - أمثلة لها من القرآن الحكيم والسنة النبوية والشعر العربي - الفرق بين التورية والتوجيه 16 – الاستخدام : - تعريفه - بلاغته - أمثلة له من القرآن الحكيم والسنة النبوية والشعر العربي 17 – حسن التعليل : - تعريفه - بلاغته - أمثلة له من القرآن الحكيم والسنة النبوية والشعر العربي 18 – التجريد : - تعريفه - بلاغته - أمثلة له من القرآن الحكيم والسنة النبوية والشعر العربي 19 – الاستدراج : - تعريفه - بلاغته - أمثلة له من القرآن الحكيم والسنة النبوية والشعر العربي ثانياً : المحسنات اللفظية : 20 – السجع : - تعريفه - بلاغته - أنواعه من حيث طول الفقرة أو قصرها - أنواعه من حيث طبيعة الفقرة ( متوازي ـ متوازن – مرصع – مطرف ) - هل يجوز إطلاق لفظ السجع على ما في القرآن الكريم من توافق الفواصل ؟ وما آراء العلماء في دلك ؟وأدلة كل منهما ؟ - استقلال السجعة بمعناها - تسكين أعجاز الفواصل - أمثلة للسجع من القرآن الحكيم والسنة النبوية والشعر العربي 21 – الجناس : - تعريفه - بلاغته - صوره : * تام : تعريفه – - أقسامه : (تام مماثل وتام مستوفي) * غير تام : تعريفه أقسامه : ( ناقص – مصحف _ محرف – مقلوب) - ما يلحق بالجناس : الاشتقاق ـ شبه الاشتقاق - هل يكون الجناس معيباً ؟ ومتى؟ - أمثلة له من القرآن الحكيم والسنة النبوية والشعر العربي 22 – رد الأعجاز على الصدور : - تعريفه - بلاغته - صوره : - أمثلة له من القرآن الحكيم والسنة النبوية والشعر العربي. ثانيا: علم البيان: -التشبيه -المجاز -الكناية ثالثا:عـــلــم البديع -المحسّنات المعنويّة -المحسّنات اللفظيّة [/ |
#5
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
|
#6
|
|||
|
|||
فتح الله عليك اخى سعيد وزادك الله من علمه
ونفع به اخوانك |
#7
|
|||
|
|||
شكرا اخوتي اسألكم الدعاء
|
#8
|
|||
|
|||
طرح رائع..زادكم الله علما وشرفا..بارك الله فيكم
|
#9
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
يا اخى الفاضل |
#10
|
|||
|
|||
وعلمك ما ينفعك
ونفعك بما علمك |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|