#21
|
|||
|
|||
أختي أم الوليد
قلتِ أن قول المتحدث السابق ليس حجة على جمهور الإخوان اليس كذلك؟؟ أهديك هذا الخبر محمد مرسى: الدولة الإسلامية مدنية بالضرورة أكد الدكتور محمد مرسى، المتحدث الإعلامى باسم جماعة الإخوان المسلمين، أنه لا توجد أى مشكلة بين الجماعة والأقباط، وأن الإخوان لا يمانعون فى عمل قوائم مشتركة تضم مسيحيين فى الانتخابات البرلمانية المقبلة، مشيرا إلى أن الإسلام لم يعرف الدولة الدينية التى يحكم فيها رجال الدين بالحق الإلهى، فالدولة الإسلامية هى مدنية بالضرورة والأمة بها هى مصدر السلطات والشورى آلية الديمقراطية. جاء ذلك خلال ندوة "الجامعة ونهضة مصر" التى عقدت اليوم بكلية الحقوق جامعة الزقازيق بحضور نحو 2000 شخص من أعضاء هيئة التدريس والطلاب، التى أعلن مرسى خلالها عن تنسيق حوار مشترك مع القوى الإسلامية للخروج بخطاب دينى للشباب لتفهيمهم الإسلام الصحيح. هذا جزء من تصريح للمتحدث الإعلامي الرسمي للجماعة !!!! * أختاه نحن لسنا ضد الإخوان طالما يقولون قال الله وقال رسوله ولا نخاف منهم -كما يزعم البعض - أنهم في حالة وصولهم سيقضون على السلفيين لأن من كان على الحق فالله ناصره لكن نحن نريد مواقف واضحة لا تشوبها شائبة كما كان النبي عليه الصلاة والسلام نريد معرفة موقفهم من ايران والشيعة وإلى أي مدى هناك تعاون بينهم ؟ نريد معرفة موقفهم من النصارى في ظل عقيدة الولا ء والبراء أظن هذه مطالب مشروعة ممن سنعطيهم اصواتنا وتأييدنا يوماً ما والمقال الذي وضعتيه من موقع ( انا السلفي ) اظنه من قبل ظهور هذه التصريحات سواء في الداخل او في الخارج والمؤمن الكيس الفطن يجب أن يعيد حساباته دائماً على ضوء الواقع وما يجد عليه ولا يترك للعواطف مجالاً لتحركه وأخيراً من يطلب الحق خالصاً من الله يوفقه الله إلى الوصول إليه بإذنه تعالى والله المستعان
|
#22
|
|||
|
|||
• الإخوان كفرقة فيهم ضلال كثير ، لكن يختلف هذا بالنظر إلى أفرادهم ، ففيهم تفاوت كبير . |
#23
|
|||
|
|||
لا حول و لا قوة الا بالله
لم هذا التمجيد فى من يسب الصحابة؟ الله المستعان |
#24
|
|||
|
|||
هذه الخلاصة المفيدة جزاكم الله خيرًا, مع تفصيل عبد الملك جزاه الله خيرًا .
|
#25
|
|||
|
|||
اقتباس:
إذا حكمنا العلمانيون ضاعت هويتنا كمسلمين وتغير دين الدولة ولما تمكنا من السير في الشارع بالنقاب أو الحجاب أسأل الله السلامة والستر مرفق مقال لعلمائنا ستجديه على موقع أنا السلفي أراهم أفقه منا جميعاً في معرفة الواقع http://www.anasalafy.com/play.php?catsmktba=24878 من يريد معرفة الحق سينساق إليه سريعاً بلا جدال نصيحتي ... إلزموا علماءكم خاصة في أوقات الفتن كالتى نحن فيها الآن إلزموا أقوال العلماء قبل أن تتكلموا لا بعد أن تنشروا لأن الكلمة إذا خرجت كتبت وسنحاسب عليها نحن السلفيون علمنا علماؤنا أن لا نتكلم بغير علم وأن نوازن بين المصالح والمفاسد في كل شيء حتى في القول أسأل الله أن يعلمنا ما ينفعنا وأن ينفعنا بما علمنا ويزيدنا علماً وعملاً به وأسأل تعالى أن يؤلف بين قلوب المسلمين وأن لا يولي علينا من لا يخافه ولا يرحمنا |
#26
|
||||
|
||||
الأخ عبد الملك السبيعي والأخ أبا مصعب السلفي
بورك لكما ما أضفتماه وأرجو منكما ومن الإخوة الآخرين أن تتبنوا هذه المسألة بإيصالها للمشائخ فكما لاحظت من قراءة مشاركاتكم يبدو والله أعلم أنكم من طلبتهم ومن الذين يحضرون الدروس إخواني والله الأمر خطير جداً جداً وكما قال الأخ عبد الملك اقتباس:
ومبدأ معروف منذ زمن ( الغاية تبرر الوسيلة ) فلا ضير عند البعض أو لنقل المتحدثين الرسميين منهم بتصريحات قد يفهم منها أكثر من قول تحت مظلة الوصول للهدف لا ضير من وضع الأيدي مع من يريدون اجتياح البلاد للقضاء على السنة طالما يساندون البعض منهم للوصول للحكم وهذا بالطبع سياسة ومنهج للجماعة وإلا فلا يستطيع متحدثهم أن يتكلم من تلقاء نفسه ؟!! والآن هل علينا نحن أن نضع أيدينا في أيديهم لتحقيق غايتنا لوصول حكم إسلامي حتى لو كان الثمن هم أهل السنة وحتى لو كان الثمن أن يكون على حساب سب صحابة رسول الله واتهام أم المؤمنين وغيره وغيره وتذكرة لمن يدافع عن أي فرقة تحت مسمى أننا يجمعنا كلمة مسلمون من الذي رمى أمنا بادىء ذي بدء بالزنا والعياذ بالله ؟؟ أليس هو رأس المنافقين عبد الله بن أبي بن سلول ؟؟ .. الذي رمى الحَصان الرزان أم المؤمنين عائشة ـ رضي الله عنها- بغير ما اكتسبت، وقد برأها الله من فوق سبع سماوات بعد أن أوقع هذا الأفاك مجتمع المدينة في حرج كبير. والشيعة يسيرون على نفس منهجه أي أنهم منافقين هذا غير بلاءاتهم الأخرى فكيف للإخوان أن يمجدونهم ويثنون عليهم ؟؟؟ ناهيكم عن تصريحاتهم بخصوص النصارى وكيف نثق نحن بعد هذا ونأمنهم بعد كل هذا التلون والتحركات المريبة ؟؟؟ كيف بالله عليكم !! ومازلنا ننادي بالقول الفصل من المشائخ الفضلاء والله المستعان أختي أم الوليد حفظك الله ألا يوجد في مصر غير الإخوان والعلمانيين فقط ؟؟؟ لماذا هذا الحصر ؟؟ اقتباس:
والشيعة معروفين بخبثهم وانتظار الفرصة للإنقضاض على أهل السنة فلا ضير من الدفع بالإخوان للتمهيد لوجودهم ومصر هي محط أنظار الشيعة وهذا معروف لمن يتابع التحركات على كل الأصعدة أما عن ذهاب الهوية الإسلامية وعدم تمكنا من ارتداء النقاب أو حتى الحجاب فدعيني أسالك ماهو توصيفك للحاكم السابق ؟؟ هل كان برأيكم كما قال معظم المشائخ حاكم إسلامي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولو كان حكم إسلامي لما تم تأصيل الخروج عليه شرعياً ؟ والمقصد من هذا الكلام هو :- من الذي مكن لكِ ولي وللكثيرين ارتداء النقاب والحجاب في ظل الحكم الماضي ؟؟ ومن الذي دافع عن المؤمنين؟؟ ألا تتيقنين من نصر الله لعباده المؤمنين المجاهيدن بانفسهم في سبيل الله وحربنا في أمر الحجاب كان جهاد والحمد لله نصرنا رب العزة أنتِ على الحق فاثبتي وبالحق والصدق تمسكي، ولا تبحثي عن جماعة أو حزب يقدمون تنازلات على حساب دين الله لتنصري دين الله فالنية الصالحة يا أختاه لا تصلح العمل الفاسد والله المستعان
|
#27
|
|||
|
|||
عند التأمل في كلام الأختين/ أم مريم , وأم الوليد .. أنه ليس خلاف تضاد, فلا نظن أن الأخت أم الوليد ترضى بهذه التنازلات والهنّات من قِبَل إخواننا من الإخوان, وغاية ما تقصده = أنه في الوقت الراهن ليس من المناسب الجهر بنقدهم وما إلى ذلك .. وهذا قول بعض أهل العلم في زماننا, والبعض الآخر ليسوا على هذا القول; إذ أنهم يقولون: متى يظهر للمسلمين الحق إذا رأينا مثل هذه الهنّات وسكتنا عليها..؟! أفنعلم الناس على مدار 30 عامًا -وأكثر- معاني الولاء والبراء, ثم في بعض ليالٍ وأيام ننسف كل هذا..؟!
فهذه طائفة من أهل العلم .. وليس الأمر كما أشارت من أنه ليس هناك اتّباع لأهل العلم في بلدنا . وفي الفترة المقبلة; كلما اقتربت "الإنتخابات" فسوف تنجلي أقوال مشايخنا أكثر وأكثر إن شاء الله .. فمن قام في هذه الفترة بنقد المواقف المخالفة لصريح الشرع فلا يلام قطعًا .. وإلا نرفع شعار "السياسة" وننفض يدنا من أمر "الدين" !
|
#28
|
|||
|
|||
اقتباس:
على كلٍّ الأيام حبلى بكثير من الأحداث, وللسلفيين طريقهم القويم الذي كانوا به منذ أكثر من 30 عامًا, فهم سائرون ينافحون في كل جبهة يستطيعونها, والله المستعان على كيد العدى, وهو ناصرنا في المبتدى والمنتهى .
|
#29
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أخي أبو مصعب و لكن ألم يصل لأحد علمائنا هذا الفيديو نريد أن نسمع قولهم في الأمر
نشرت صحيفة الشرق الأوسط مقالا يوم 17 فبراير الماضي بعنوان خطة إيرانية سورية لدعم الإخوان في مصر السباق على أشده في إيران، بين الخطط التي وضعها النظام الإيراني لإقامة تحالف إقليمي برئاسته، وقدرة المعارضة الإيرانية بكل أطيافها على نسف كل الخطط وكشف النظام الإيراني. قبل الإطاحة بالرئيس المصري حسني مبارك، رحبت دولتان علنا وبشكل رسمي بما يجري في «ميدان التحرير»: إيران حيث إن المرشد الأعلى للثورة الإيرانية آية الله علي خامنئي اعتبر هو والرئيس محمود أحمدي نجاد أن ما يجري في مصر تتمة للثورة الإسلامية الإيرانية، وسورية التي قال رئيسها بشار الأسد بعد سقوط مبارك مباشرة : انتهت مصر كامب ديفيد، (وزير الخارجية السوري وليد المعلم قال الاثنين الماضي إن قرار القيادة العسكرية المصرية احترام معاهدات مصر الدولية والإقليمية قرار مصري). هذا بالإضافة إلى الموقف التركي. من يراقب التفكير الإيراني يدرك إصرار إيران على تطبيق خططها التوسعية حتى لو اضطرها ذلك إلى استعمال العنف مع شعبها، والتغيير الذي وقع في مصر يزيدها اقتناعا بأنها على وشك النجاح، خصوصا بعدما كانت هي وسورية أول من وضعتا خطة للتنسيق في ما بينهما تتعلق بمصر «ما بعد مبارك»، وكان ذلك في كانون الثاني (يناير) من عام 2010. وبدأت الدولتان اتخاذ الخطوات الأولى للتأثير على انتخاب خليفة مبارك بعدما توصلتا إلى قناعة بأنه سيتنحى عن الحكم بسبب اعتلال صحته. مع بدء المظاهرات المصرية في «ميدان التحرير»، قيمت سورية أن نظامها مستقر، وأن نظام مبارك متجه إلى السقوط، وأن دولة عربية ستليه، وبالتالي عليها وإيران استغلال الفرص لتقوية التحالف الراديكالي. لذلك، أعد مسؤولون كبار في وزارة الخارجية السورية تقريرا قدموه إلى أعلى المراجع، عن مصر وأوضاع دول عربية أخرى، واقترحوا الإسراع بتطبيق الاتفاق مع إيران الذي هدفه شد مصر إلى محورهما المناهض للولايات المتحدة الأميركية، وضرورة أن يناقش كبار مسؤولي البلدين الأوضاع في الدول العربية الأخرى. أكد التقرير أن لا خطر على الاستقرار في سورية، ونصح باتخاذ عدة احتياطات سرية، لأن اتخاذ احتياطات علنية سيفسر عن أن النظام قلق، وسيدفع المعارضة في سورية إلى استفزاز النظام، من هنا جاء السماح باستعمال الـ«فيسبوك» والـ«يوتيوب»، لأن الإنترنت غير منتشر في سورية. اعتبر واضعو التقرير أن ما حدث في تونس لا سابقة له في التاريخ العربي الحديث، المعتاد على الانقلابات العسكرية أو التدخل الخارجي لتغيير الأنظمة، إنما لفتوا إلى احتمال أن تتكرر حالات انهيار الأنظمة العربية «خصوصا في مصر». واستعان واضعو التقرير بمعلومات استخباراتية إيرانية عن تآكل قدرات الردع لدى النظام المصري في مواجهة شباب مثقف يعاني الفقر والبطالة وتدني مستوى المعيشة والنظام السياسي وفساد النظام، وبالتالي من المستحيل أن يقدر النظام المصري على تحييد العصيان الشعبي، لأنه لا يملك الحلول للمشاكل الاقتصادية المتأصلة في مصر، والنظام يتخوف من اللجوء إلى العنف في مواجهة المظاهرات، بسبب الفضائيات العربية وبالذات فضائية «الجزيرة». تضمن التقرير إشارة إلى أن دراسة يجري إعدادها لمعرفة سياسة هذه الفضائية تجاه سورية، ومحاولة التوصل إلى اتفاق معها كما فعلت إيران خلال المظاهرات التي سارت بعد الإعلان عن فوز أحمدي نجاد. محللو الخارجية السورية توصلوا إلى أن النظام الإيراني غير قلق من أحداث مصر، فهو نجح في إيجاد قوة ردع كبيرة ضد المعارضة الإيرانية خلال الأشهر الثمانية عشر الماضية، وأن الذين عانوا من المعارضين على أيدي النظام لن يفكروا في تحديه مرة أخرى. ثم إن إيران، إثر المظاهرات التي تلت انتخاب أحمدي نجاد، درست طريقة عمل المعارضة، وهي قادرة بالتالي على محاصرة كل المنظمات المعارضة ومنع المظاهرات. وعن انعكاسات الثورة التونسية والمصرية، التي حسب التقرير صارت واقعا، رأى أنها تأكيد إضافي على ضعف الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا في المنطقة، وأن ما جرى يزعزع صورة الغرب الذي دعم هذه الأنظمة، لكنه لم يقف معها عندما تعرضت لأزمة، ورأى أن هذا تطور مهم وعلى سورية انطلاقا من هذه الانعكاسات أن تقيم موقعها في العالم العربي والمنطقة، إلى جانب الانتصارات التي حققتها أخيرا في لبنان. ورأى المحللون السوريون واضعو التقرير، أنه على الرغم من أن الإسلاميين لم يكونوا وراء ما جرى في تونس ومصر، فإن الحركات الإسلامية ستسيطر على هاتين الدولتين وتقربهما أكثر من إيران وسورية، وبناء عليه، فإن على سورية وإيران الإسراع في تطبيق ما اتفقتا عليه سابقا في ما يتعلق بـ«اليوم ما بعد مبارك»، وقبل كل شيء تطبيق بنود الاتفاق الداعية إلى إقامة علاقات دائمة مع الإخوان المسلمين لإيجاد استراتيجية معهم من أجل السيطرة على النظام. وكانت إيران صاحبة تلك الفكرة، وشرحها الرئيس الإيراني أحمدي نجاد في 25 شباط (فبراير) 2010، عندما زار دمشق، مشددا على ضرورة التدخل الإيراني - السوري في مصر التي تتهيأ لانتخاب رئيس بدل مبارك، قائلا إن هذه فرصة نادرة للتأثير على مصر وشدها إلى المعسكر الراديكالي، وشدد يومها على عدم تضييع الوقت، خوفا من أن يتم انتخاب جمال مبارك في حال غياب أي عوامل داخلية تعرقل هذا الانتخاب. واستقر الرأي الإيراني على الاستنجاد بالإخوان المسلمين لإثارة القلاقل الداخلية في مصر قبل وبعد الانتخابات الرئاسية. وحسب مصدر موثوق ومطلع على تلك الخطة الإيرانية - السورية، فإن الفكرة الإيرانية بإشراك الإخوان المسلمين في الخطة سببت خلافا ما بين طهران ودمشق المعروفة بعدائها لـ«الإخوان» ومخططاتهم. وكان الاقتراح الإيراني أن تعقد لقاءات بين الإخوان المسلمين فرع مصر والإيرانيين فوق الأراضي السورية. ثم نجح الإيرانيون في كسب موافقة القيادة السورية عندما أكدوا أن هذه الاجتماعات لن تعقد في سورية، بل فوق الأراضي المصرية. وافق السوريون يومها وبدأ تطبيق الخطة، وتكاثرت الاجتماعات الأمنية بين الدولتين لمتابعة الوضع الصحي لمبارك وضعف النفوذ المصري في أفريقيا والمنطقة العربية. وشجعت إيران سورية على أن المرشح المحتمل لخلافة مبارك، الذي يتمتع بمكانة ونفوذ في المنطقة، يجب أن تحتضنه دمشق كي تكون لها، لاحقا، اليد العليا في العلاقة المصرية - السورية، من أجل دعم مصالح الكتلة الراديكالية. تجدر الملاحظة إلى أن الإيرانيين، أثنوا على محمد البرادعي ورأوا ضرورة إيجاد وسيلة لإيصاله إلى رئاسة الجمهورية، فهو كان مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية وحائزا على جائزة «نوبل» للسلام ثم إن لديه العديد من العلاقات مع الدول الغربية. في مصر، سقط نظام مبارك وتسلم الجيش مسؤولية الحماية بانتظار بروز هيكلية سياسية جديدة. الكل يقدر فرح المصريين، لكن لم تقع ثورة كاملة في مصر، بل نصف ثورة، وهذا يعني أن مستقبل البلاد محط أنظار الكثير من اللاعبين الإقليميين والدوليين. إيران منذ سنة استعدت لهذه اللحظة، والدول العربية إذا كان بإمكانها رؤية المستقبل القريب لمصر بوضوح، تستطيع أن تغير مساره لمصلحة مصر أولا، ومصلحة المستقبل ثانيا. http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=119232 |
#30
|
|||
|
|||
و لكن الامانة تقتضي أن نقول أن بعض علمائهم له موقف من الشيعة و لكن السياسيين منهم و قادتهم التنظيميين فموقفهم غير واضح يوسف القرضاوي منذ عامين تقريبا تنبه لخطر الشيعة و أنكر عليهم سب الصحابة فهاجموه و اتهموه بالعمالة للصهيونية و منذ أشهر قليلة حذر من حريق ايراني كبير يدمر المنطقة و وصف ثورة البحرين بالطائفية كما أيد الثورة السورية و وصف بشار الاسد بأنه أسير طائفته و يوسف القرضاوي يقول بأنه لم يعد من الاخوان و انه تركهم منذ سنوات |
الكلمات الدلالية (Tags) |
(خطير, مصر, مهم, انتبهوا, يا, جدا) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|