Untitled-2
 

 
 
 
العودة   منتديات الحور العين > .:: المجتمع المسلم ::. > رَوْضَــــةُ الأَخَــــوَاتِ
 
 

رَوْضَــــةُ الأَخَــــوَاتِ خاصٌّ بالأَخواتِ فقط ! ويُمنع مُشاركة الرجال نهائياً! .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #41  
قديم 07-17-2008, 07:35 AM
ام عمار السلفية ام عمار السلفية غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

عذرا على التأخير يا حبيبات

رد مع اقتباس
  #42  
قديم 07-17-2008, 07:36 AM
ام عمار السلفية ام عمار السلفية غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

زوجي عصبي وبذيء اللسان

تقول أم لمياء : "حين تزوجت تفاجأت بزوج شديد العصبية ويملك قاموساً قذراً من الألفاظ النابية والدارجة في مجتمعنا ، حتى اللعن لم يسلم لسانه منه . وكان هذا ديدنه على كل صغيرة تافهة أو كبيرة فكل شيء عنده جرائم .
لن أقول لكم بأني حزنت بل ذرفت الدموع تلو الدموع لأني تمنيت زوجاً هادئاً لطيفاً رومانسياً لا زوجاً يصيبني بالقلق والتوتر ليلي ونهاري .

والمفترض أن لا تكون هذه الألفاظ وهذه العصبية بين الزوجين لأنها تقتل كل معاني الاحترام والود والحب بينهما ، فكيف وهي ألفاظ ستخط الله تعالى وورد النهي الصريح عنها في كتابه جلّ وعلا فقال : ﴿وَلا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ ﴾ وقال في نهاية هذه الآية ﴿وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ﴾ فليت المصرين على عدم التوبة والمتساهلين بها يتأملون هذه الآية جيداً ويسألون أنفسهم هل يرضيهم أن يقدموا على الله بصحيفة طبع فيها عبارة "الظالم" ؟!
أعود لزوجي الذي أسمع أذني من غثاءه أكثر مما أسمعها من عذب حديثه ، فلم يكن الاستسلام للواقع والرضا به منهجاً لي أبداً وإنما قررت المواجهة رغم بذاءة لسانه وشدة غضبه

فأولاً :
أهم شيء لإصلاحه أن لا أبادله غضباً بغضب
، ولا كلمة سيئة بأسوأ منها ، كنت إذا غضب – ولا يمكن أن يمر يوم دون أن يغضب - ، ألزم الصمت مهما ظلمني واعتدى عليَّ وأحاول أن أدفع غضبه بابتسامة وطبطبة على كتفه وكلمة طيبة رغم براكين القهر والكره التي تتفجر في نفسي تلك الساعة ، لكني أستعين بالله المعين وأردد في نفسي : "حسبي الله الذي لا إله إلا هو ، عليه توكلت وهو رب العرش العظيم " ، وأحاول أن أرضيه تلك الساعة بأي شيء ولا أخالفه في رأيه ، ولا أقول له أنت مخطئ ، أو تظلمني ، أو أنت عصبي ، أو ما أقبح أخلاقك .
وأما ألفاظه النابية فلا أرد عليه بمثلها ، وإنما أظهر كرهي وامتعاضي من خلال تعابير وجهي . وأحاول أن أسمعه دعاء له طيباً مثلاً . أقول : رب اغفر لي وله ، أسأل الله أن لا يسلط علينا شيطاناً يحرمنا الجنة ، وهكذا . اللهم لا تؤاخذنا بما ظلمنا به أنفسنا وأحياناً أهدئه وأقول : "استعذ بالله من الشيطان الرجيم ولن يكون إلا ما يرضيك " .

أما أن أبادله التراشق بتلك الألفاظ فلم يحصل أبداً ، ليس احتراماً أو خوفاً من كما تفعل بعض النساء ، بل خوفاً من الله تعالى واحتساباً لما عنده ، وقناعة تامة تجلجل في نفسي بأنه داء لا بد أن يتطهر منه بيتي ولن أطهره بالمشاركة فيه حتى أبنائي – رغم أنهم يثيرون غضبي – لم أكن اسمعه هذه الألفاظ أبداً رغم انتشارها في مجتمعي . وإنما كنت أكتفي بالدعاء لهم : الله يهديكم .. الله يصلحكم .. وأستغفر الله .
وأعتقد بأن هذا السبب من أقوى الأسباب ولو جاء وحده لكفى فكيف إذا دعم بأسباب أخرى .

وذلك لأن الله إذا رأى صدق عبده في تجنب منكر ما أعانه على نفسه وعلى من حوله ، يقول تعالى : ﴿إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ ﴾ [الرعد: من الآية11] .
أما السبب الثاني : فهو استمراري على رفض هذه العصبية وهذه الألفاظ ، واستنكارها كلما خرجت من فمه ، حتى ولو كررها مليون مرة . لم أيأس أبداً وهذا الذي ينبغي أن تكون عليه الزوجة ، فتكون حازمة في عدم تقبل ما تكرهه من زوجها ، وتستمر على الإنكار مهما طال الأمر وتكرر ، أما من تنكر في البداية ثم تيأس وتستسلم للواقع ، فهي لم تبذل شيئاً من الجهد ولم تفعل شيئاً تستحق عليه العون من الله والتوفيق .

لقد كنت أنكرها باستمرار رغم أني واجهت منه سخرية واستهزاء ولكني أنبه إلى أن المرأة إذا غضبت من هذا التصرف فلا ينبغي أن يدفعها غضبها إلى التقصير في حقوق زوجها أو إساءة المعاملة له . بل تلزم الصمت فإذا أصبح هادئاً تأتيه بانشراح صدر ، وتتحدث حديثاً تظهر فيه الشفقة عليه والحب له ، وأنها تتمنى الاجتماع به في الجنة وأن في الجنة وأن ما تراه يضايقها ، وتربط ما تقول بوعد الله ووعيده وأمره ونهيه بعد أن تكون تهيأت له في نفسها وزينتها وتجملها .

أما السبب الثالث : فهو شدة الدعاء والإلحاح على الله ، فكنت دائماً أدعو الله أن يرزقني وزوجي الحلم والصبر وحسن الخلق ، وأن يطهر فم زوجي وقلبه مما لا يرضيه وكنت أردد : "اللهم اهدنا لأحب الأعمال إليك وأحب الأقوال إليك ، وأحب الأخلاق إليك ، لا يهدي لأحسنها إلا أنت واصرف عنا سيئها لا يصرف سيئها إلا أنت" .

السبب الرابع : إني ما كنت لأسمح لأبنائي أن يقلدوا والدهم في التلفظ بالألفاظ السيئة وكل من يزل لسانه أعقابه فأضع في فم المخطيء منهم "الفلفل الحار" ليرتدعوا .

والآن ولله الحمد بعد سنة كاملة تخلص من تلك الألفاظ بالتدريج ، إذ بدأ يخفف كثيراً ثم أصبح لا يقوله سوى مرتين في السنة أو ثلاث ثم غادرت فمه بتأشيرة خروج بلا عودة ، فأصبح أكثر هدوءاً من ذي قبل إذ خفت نسبة عصبيته بنسبة 80% وذلك من فضل الله . أسأل الله أن يرزقنا شكره .

لنتأمل
قد يقول من من يقرأ هذه التجربة بأنه ليس فيها كبير فائدة ، لكن إن أمعن النظر في واقع بعض الأسر والزوجات على وجه الخصوص ، وما يعانينه من قلة احترام أزواجهن لهن ، وكثرة إهانتهن بالكلام البذيء حتى أمام الأبناء والأهل ليدرك بحق أهمية هذه التجربة .

إحدى الزوجات كانت تبكي كثيراً إذا واجهت مثل هذا التصرف من زوجها ، ومن أبنائها أيضاً . وكانت دائماً تتمنى لو يهدي الله أبناءها على الأقل ، ولكن لم تبذل أي جهد في إصلاح الوضع ، بل إذا غضبت تفوهت هي أيضاً بهذه الألفاظ على أبنائها ، وأصبح لسانها كالبركان يقذف حمماً من شدة الغضب ، وحين حثثتها على محاولة إصلاح الوضع وتغيير الزوج ، قالت : بيأس وحرقة : خلاص هذا رجل ، والرجال ميؤس منهم ، وتركت حياتها تعج بالغثاء .


بل لم تصدق هي مع الله فتطهر فمها من هذه الألفاظ ولو صدقت مع الله لأعانها ووفقها ولو أحسنت الظن بالله وتوكلت عليه وعلمت بأنه لا يأس مع الله ، وأنه على كل شيء قدير ، قادر على أن يحيل الصخر ماء بعظيم قدرته ؛ لما يئست بل عملت وكلها ثقة بما عند الله ، ولو وجدت من ربها الكريم ما تتمنى .
ولو وجدت من ربها الكريم ما تتمنى ..

كان الصحابة رضي الله عنهم يقولون : "يُسْلم حمار عمر ولا يُسلم عمر" أي نصدق بأن حمار عمر بن الخطاب يسلم ونتوقع ذلك ولا نتوقع إسلام عمر ولا نصدقه ، فهو أمر مستحيل ؛ وذلك من شدة يأسهم منه ، فلما سمعهم رسول الله الذي يعلم بأن القلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء . قال : "اللهم أعز الإسلام بأحد العُمرين " يقصد عمرو بن هشام وعمر بن الخطاب . ليُعلم صحابته بأن لا ينظروا في كل أمر إلى قدرة البشر وحالهم ، وإنما ينظرون إلى قدرة الله تعالى ، فيعلمون وهم يتطلعون إلى قدرة الله دون أن ينظروا بيأس إلى أسباب البشر
رد مع اقتباس
  #43  
قديم 07-17-2008, 09:52 PM
بسمة الفجر بسمة الفجر غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

رد مع اقتباس
  #44  
قديم 07-18-2008, 08:02 PM
حنين الى الله حنين الى الله غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




افتراضي

موضوع رائع جدا يااختى جزاكى الله خيرا

والا عنده كل المشاكل دى وعملت كل حاجة لمدة 9 سنوات

وانا الحمد لله منتقبة وملتزمة وهو حليق ولا يصلى الفجر واشياء كتير

واوقات يلتزم واوقات كتييييييير يرجع احترت بجد

ربنا يهدى جميع الراجل والنساء المسلمين

رد مع اقتباس
  #45  
قديم 07-26-2008, 10:55 AM
ام عمار السلفية ام عمار السلفية غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

وبعــــــــــــــــــــــــد ...



وبعد قراءتك لهذه القصص التي حوت تجارب واقعية مؤكدة :




هل لك أن تجلسي مع نفسك جلسة مصارحة : وتسأليها بعد أن أعياها كثرة الشكوى والأنين من هذا الزوج الذي لم تجدي فيه ما كانت تتمنين – هل أنت يا نفس سائرة في طريق الإصلاح والتغيير الذي تحملين به كما يحب الله ورسوله لا كما تهوين أنتِ ؟!
وكما هو طريق الحكمة والموعظة الحسنة ؟!

وكما هو ملائم لفطرة الرجل التي فطره الله عليها والتي تجهلينها أنتِ ؟!
أم أنك تسيرين منذ أمد بعيد في طريق وعرة مظلمة خطتها يد الهوى ، وضلال الجهل ، والغفلة عن كتاب الله وهدي رسوله صلى الله عليه وسلم ، وغواية وسائل الإعلام الفاسدة ، ونصائح مرافقة سيئة جاهلة تلبس ثياب الرفيقة المشفقة الناصحة ؟!!

فتشي في أوراقك جيداً ومحصيها ، ثم إذا أحببت طريق النجاح ورغبت السير فيه : ﴿فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ﴾ ، واجعلي بداية الطريق ومنتصفه ونهايته مع الله .

واجعلي سلواك وأنت تسيرين في هذا الطريق هذه الآيات التي ترددينها وتتسلين بها وتثبتين بها أوتاد قلبك كلما أوشكت أوتاده على السقوط :

﴿ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ﴾
[آل عمران: من الآية134] .
﴿ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ﴾
[فصلت: من الآية34]
﴿
إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ
﴾ [البقرة: من الآية153] .
﴿إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ﴾
[الزمر: من الآية10] .
﴿وَلا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ﴾
[يوسف: من الآية87]
﴿وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ
﴾ [غافر: من الآية60] .
﴿
إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ
﴾[ الرعد : من الآية11] .
﴿
وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ
﴾ [الشورى: من الآية30] .

وتذكري أيضاً : أن زوجك طفل فدللّيه .
رد مع اقتباس
  #46  
قديم 07-26-2008, 10:58 AM
ام عمار السلفية ام عمار السلفية غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

زوجك بخيل ؟؟ اليك الحل !!

ثماني خطوات فقط في فن التعامل مع الزوج البخيل:

"1"_انت اكثر انسانه تعرفين طبيعه زوجك وقريبه منه فاذا اكتشفت انه بخيل لاتشعريه بذلك, بل ابحثي عن السبب الرئيسي وراء بخله, ثم حاولي ايجاد حل مناسب يرضي كلاكما.


"2"_امتدحي بين الحين والاخر كرم شخص تعرفانه جيدا ويحترمه زوجك وعددي طريقه تعامله مع زوجته واولاده, وسعادتهم جميعا لان المال لديهم ليس سوى وسيله لشراء راحتهم وليس هو الغايه واحرصي ان يكون هذا الشخص من نفس المستوى المادي لزوجك او قريب منه.


"3"_اشعري زوجك باحتقارك الشديد للمال وانه يجلب الشقاء لاصحابه اذا اعتقدو انه الغايه وليس الوسيله التي يستخدمها الانسان لتيسير شؤون حياته الماديه.


"4"_ذكّريه بين الحين الاخر بتعاليم ديننا الحنيف وان البخل كما التبذير مرفوووض تماااما.

"5"_قارني امامه بين البخل والتبذير, وشجعيه على الاقتصاد في المصروف ضمن الحدود المتعارف عليها.


"6"_لاتتذمري من بخله ولاتشعريه باشمئزازك من بخله بل تحدثي عن كرمه واثني عليه امام الناس لكي تشجعيه على الابتعادعن البخل والمحافظةعلى تلك الصورةالتي تتحدثين عنها.

"7"_اكدي له دائما ان المسؤوليه الماليه تقع على كتفي صاحب الاسره التي تقدر له تعبه وانفاقه عليها, وان الزوجه تتعاون مع زوجهااذا ما تعاون معها.


"8"_اجعليه يدرك مدى السعاده الداخليه التي تشعرين بها والاولاد عندما يشتري.. ولكن احتياجاتكم .

وايضا أن الزوج عندما يكون بخيلا قد لانستطيع علاج بخله باقناعه للتخلي عن هذه الخصلة او الصفه السيئة وقد نستطيع احتواء هذه المشكلة بأن نوجه له النصح ونذكره بالأحاديث النبوية الشريفة والتي تذم البخيل وتعتبره عدوا لله بطريقة أو بأخرى ،فقد تحد من بخله ،كما يمكننا توظيفها بأن نسعى الى أن نجعل بخله على الأمور الغيرنافعة والمضرة مثل التدخين وغيره ، وقد ترى الزوجه أن هذه الخصلة لايمكن علاجها ولا احتوائها ولاتوظيفها فتهمل المشكلة وتتكيف مع وضعها لعله يتغير مع مرور الزمن .


* ولا نستطيع أن نقول ان البخل غضب من الله ونقمة لأن هناك شخصية مشهورة من الصحابة متصفة بالبخل كما تتفق جميع الروايات والأحداث التاريخية لها (( وهذا ليس فيها طعن أو لمز أو انتقاص من هذا الصحابي ...بل هو علم متميز وله تاريخ حافل بالأمجاد والبطولات ...رضي الله عنه ))

اذا فالبخل ليس نقمة ولا غضب من الله تعالى ...* وأما كون الزوج بخيل فإن هناك قصة أبى سفيان مع زوجته هند ...ولقد عرضتها على النبي صلى الله عليه وسلم ...ولم ينتقص من أبى سفيان ...بل بين النبي صلى الله عليه وسلم أحكاما من تلك لواقعة فى كيفية تعامل الزوجة مع مال زوجها البخيل ...ولم يعب النبي صلى الله عليه وسلم على أبى سفيان بخله ...رضي الله عنه
تعقيب:
رد مع اقتباس
  #47  
قديم 07-26-2008, 07:23 PM
بسمة الفجر بسمة الفجر غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

جزاكِ الله كل خير يا أم عمار
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator


الساعة الآن 03:52 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.