|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
يكاد القلب يتفطر كمدا ونكدا
انا لله وانا اليه راجعون
|
#12
|
|||
|
|||
كانت الدعوة ولازالت شوكة في حلق اعداء الدين والكافرين
وكلما اعتقدوا انهم تخلصوا منها عادت اقوى من ذي قبل وظهرت كالشمس الساطعة نورها يعمي عيون الكاذبين وشعاعها يحرق جلود الكافرين فابشروا قال تعالى: وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ فهذا هو الشرط (إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ) فاصبروا وصابروا فكل محنة وراءها منحة |
#13
|
|||
|
|||
حسبى الله ونعم الوكيل
والله هذا الرجل وكل من هم على شاكلته هذا الصنف من الناس قد جاء وصفه قبل أكثر من ألف وأربعمائة عام مضت على لسان من لا ينطق عن الهوى محمد صلى الله عليه وسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((سيأتي على الناس سنوات خدّعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة))، قيل وما الرويبضة يا رسول الله ؟ .. قال: «الرجل التافه يتكلم في أمر العامة» . صدقت وبلغت يارسول الله(((صلى الله عليك وسلم))) |
#14
|
|||
|
|||
فأن محاولات الحُكّام أو الملأ مع أصحاب الدعوات لا تكاد تهدأ أو تفتر; إذ يحاولون ترهيبهم وتهديدهم لينصرفوا عن دعوتهم بالكلية. وإذا لم يُفلحوا في هذا الجانب حاولوا إغراءهم بشتّى الوسائل لينحرفوا -ولو قليلًا- عن استقامة الدعوة وصلابتها, وليرضوا بالحلول الوسط التي يغرونهم بها.
ومن ثمَّ يطلبون منهم تعديلات طفيفة ليلتقي الطرفان في منتصف الطريق; لأن الحكام يستدرجون أصحاب الدعوات, فإذا سلَّموا جزء فقدوا مقاومتهم وحصانتهم, وعرف المتسلطون أن استمرار المساومة سينتهي إلى تسليم الصفقة كلِّها. وجدير بالإشارة أن التسليم في جانب ولو ضئيل من جوانب الدعوة لِكَسْبِ الحكام إلى صفِّها هو هزيمة نفسية بالاعتماد على أصحاب السلطان في نصرة الدعوة, والله وحده هو الذي يعتمدُ عليه المؤمنون في نصرة الحقِّ. ويُنظر: يغلقون القنوات الإسلامية, فلم هذا الجزع..؟! والله المستعان, فهو مولانا ولا مولى لهم !
|
#15
|
|||
|
|||
كتبه / مهاجر |
#16
|
|||
|
|||
لا حول و لا قوة الا بالله
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
الأفلام, الموسيقى, الإسلامية, الإعلام, القنوات, استخدام, تشترط, على, والمسرحيات, وزارة, وإذاعة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|