#11
|
||||
|
||||
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
جزيتي الفردوس نزلا اقتباس:
واحسن اليكِ واصلي وصلكِ الله وفقك ربي لما يحب ويرضى |
#12
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم سؤال: هل يجوز ان نقول على الرسول صلوات الله وسلامهعليه لفظ أعلم الخلق وما الدليل.. الاجابة: الجواب : نعم ، بل أن صفة أعلم الخلق للرسولصلى الله عليه وسلم من أصول المعتقد الصحيح لقول النبى صلى الله عليه وسلم : " أناأتقاكم لله وأعلمكم به " وهو فى البخارى من حديث عائشة رضى الله عنها . وقد أوردالشارح صفة أعلم الخلق فى هذا الموضع ليوضح لنا أنه لا أحد يستطيع إحصاء الثناء علىالله عز وجل كما تخيل الصوفية ذلك وأعتقدوه بالباطل ، فهم يقولون أن مقام الولايةأعلى من مقام النبوة ، وأن الولى يمكن أن يتجلى له أمور عن ربه لا يعرفها غيره مثلمشاهدة الرب ومكالمته و... الى آخر هذه الأباطيل .. ولقد ناقش ابن تيمية هذه القضيةوغيرها من القضايا المشابهة ونصّـب نفسه للرد على هذه المزاعم الباطلة فىكتاب ( النبوات ) . |
#13
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم كمعدد اسماء الله الحسنى ..؟؟ الاجابة: صيغة " إن لله .." لا تدل على الحصر وإثبات الملكية فى البعض لا ينفى الملكية فى غيرالمذكور ، بمعنى إذا قلت إن لى مائة درهم أعددتها للصدقة فهذا لا يعنى إننى ليسعندى غير هذه الدراهم أو أنى لن أتصدق بغير هذه المائة . ولله المثل الأعلى . فإنلفظ " إن لله تسعة وتسعين إسماً " لا ينفى أن لله أسماء أخرى فلا يفيد هذا اللفظالحصر ولكن إذا قلت " ليس له إلا.." كان هذا للحصر. كما أن هذا يؤيد أن بعض الأسماءأفضل من بعض ، فهذه التسعة والتسعين لها فضل عن سائر الأسماء . فما هو هذا الفضل ؟ما جاء فى بقية الحديث : " من أحصاها دخل الجنة " فهذه التسعة والتسعين لها فضل عنسائر الأسماء وليس معناه أن هذه هى كل الأسماء |
#14
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
اجابة الدرس السابع: ماالفرق بين الحمدوالشكر.؟؟ الاجابة: الشكر أعم متعلقاً من الحمد : حيث أنه يتعلق باللسان والقلب والجارحة ،القلب يعرف الله ويحبه ويعرف أن النِعم منه وحده فإن الرزق فى السماء ولكن يأخذهالعبد فى الأرض وليس معنى ذلك أن من يرزقه أحد من أهل الأرض ولكن هو الله الرزاق ،واللسان يُثنى عليه ويلهج بذكره ، والجوارح تستعمل هذه النِعم فيما يرضى الرب ولاتستعملها فيما يُسخطه . أما الحمد فإنه أخص متعلقاً حيث كونه بالقلبواللسان فقط . الشكر أخـص سـبباً والحمد أعم : حيث أن الشكر يكون فى مقابل الإحسان وفىمقابل النِعم ولا يشكر على الصفات الذاتية فلا يُقال شكرت فلان على خصاله الجميلة – ولله المثل الأعلى – وضد الشكر : الكفران . أما الحمد فيكون فى مقابل وبلا مقابل ويكونعلى صفات الله الذاتية وعلى نعمائه فيُقال : الحمد لله فاطر السموات والأرض .. ونقيض الحمد : الذم . ويجتمع الحمد والشكر : فى أنهما يكونا علىالسراء والضراء حيث أن الضراء نعمة أيضاً حيث أنها أخف وطأةً من الأعظم منها ، فكونالله إبتلاه بالأخف فهذه نعمة تستوجب الشكر والحمد . والحمدهو رأس الشكر كما قال النبى صلى الله عليه وسلم : " الحمد رأس الشكر ، ما شَكَرَالله عبد لم يحمده " حديث حسن رواه البيهقى فى شُعب الإيمان . |
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
ممتازة اقتباس:
احسنتِ اقتباس:
اجابة ممتازة اين الباقي ولماذا توقفتي..؟! يسر الله لكِ واعانك |
#16
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم ماهو الصراط ..؟وما احوال المارين به.. الاجابة: والصراط : هو المعبر الذى يكون بين ضفتين ، فالصراط هو جسر جهنم الذى يمرعليه كل الناس يوم القيامة حتى الأنبياء ، وكلٌ منهم على حسب إمتثاله للأمروإجتنابه للنهى ، وكلٌ حسب تحقيقه للغاية الت خلقهم الله لأجلها : من إستقام علىصراط الله الذى هو دين الحق فى الدنيا إستقام على هذا الصراط فى الآخرة ، فمنهم منيمر كالرياح المرسلة ، ومنهم من يمر كأنقضاض الكواكب ، ومنهم من يمر كالطرف ، ومنهممن يمر كالبرق أو أسرع ما يكون ، ومنهم من يمر متباطئاً بحسب تباطئه فى الدنيا ،ومنهم من يرمل رملاً ، ويمر المُقِـل فى العمل الصالح تخـر يـدٌ وتعلق يـد وتُصيبجوانبه النار فيخلصـون ( فيخلصون : إذا خلصوا قالوا : الحمد لله الذى نجّانا منكِبعد أن أراناكِ ، لقد أعطانا الله ما لم يُعطِ أحد )
والصراط فى الدنيا هو الطريق ، وهو شرائعالله وحدوده وأوامره ونواهيه التى قضى بها سبحانه { وأن هذا صراطى مستقيماً } والصراط يكون بعد الحساب ، وهو عام لجميع الناس ، والمرور على الصراط هو الورودالمذكور فى قوله تعالى { وإن منكم إلا واردها } مريم 71 . [ لا ينجو منه أحد ،وأشار النبى صلى الله عليه وسلم الى أن ورود النار لا يستلزم دخولها ، فالجميعيمرون فوق جهنم فوق الصراط ، ويُنجّـى الله المؤمنين ويذر الظالمين فيها جثياً ،وذلك فى الحديث الذى أخرجه مسلم (صحيح مسلم بشرح النووى ج 16 ص57)] |
#17
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم اذكرخصائص اسم الرحمن؟ الاجابة: الرحمن إسم ذات مما يدل على تعلق صفةالرحمة بالله سبحانه وتعالى ، وأن الرحيم إسم صفة ، وبالتالى فهى دالة على رحمةالله لخلقه ودلالة ذلك أنه عندما وصف سبحانه رحمته بخلقه قال رحيماً ولم يقل قطرحمن ، وعندما يصف الله نفسه يقول : رحمـن .. ولذلك فإن الرحمن صفة ذاتية ( خاصة باللهسبحانه ) والرحيم صفة فعلية ( خاصة بخلقه ) أو بمعنى آخر هى صفة لفعله سبحانهوتعالى . وأسماء الرب تعالى كما هى عقيدة أهل السُنة والجماعة مشتقة من مصادرهاالتى تدل على الصفة وليست مجرد أسماء وأعلام ، وليست كأسماء المخلوقين ليست لهامعنى بل هى دالة على صفات كمال ولا تنافى فيها بين العلمية من حيث كونها دالة علىالله سبحانه وتعالى والوصفية التى هى دالة على صفات الله سبحانه وتعالى ، فإن أسماءالرب تبارك وتعالى دالة على صفات كماله فهى مشتقة من الصفات فهى أسماء وهى أوصاف ،وبذلك كانت حُسنى إذ لو كانت ألفاظاً لا معانى فيها لم تكن حُسنى ولا كانت دالة علىمدح ولا كمال ولساغ وقوع أسماء الإنتقام والغضب مقام الرحمة والإحسان .. وأعلم أننفى معانى أسمائه الحُسنى من أعظم الإلحاد فيها ولأنها لو لم تدل على معان وأوصافلم يجُز أن يُخبر عنها بمصادرها ويوصف بها ، لكن الله أخبر عن نفسه بمصادرها كقولهتعالى { إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين } 51-58 فعُلمَ أن القوى من أسمائهومعناه الموصوف بالقوة .. وهكذا أمثلة كثيرة من القرآن والسُنة ، ولو لم تكن أسماؤهذوات معانى لكانت جامدة كالأعلام المحضة ولم يكن فرق فى مدلولاتها وهذا مكابرةصريحة وبهت بيِّن .. [ قال ابن القيم : فإن من جعل معنى إسم القدير هو معنى إسمالسميع البصير ومعنى إسم التواب هو معنى إسم المنتقم ، ومعنى إسم المُعطى هو معنىإسم المانع ، فقد كابر العقل واللغة والفطرة . فنفى معانى أسمائه من أعظم الإلحادفيها .. أ..هـ ] فالرحمن والرحيم إسمان وصفتان لله سبحانه وتعالى أحدهما أوسع من الآخر فىالمعنى ، والرحمن إسم ذات ، والرحيم إسم صفة ، فالرحمن دال على الله عز وجل مقترنبذاته وتلحق به الأفعال { الرحمن على العرش إستوى } والرحيم من حيث كونه صفة يلحقهو بإسم الله . الرحمن يدل على تعلق صفة الرحمة بالله وذات الله ، والرحيم يدل علىوقوع الرحمة بالمرحوم . |
#18
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم الفوائد والثمرات الحاصلة بالصلاة عليهصلى الله عليه وسلم؟ الاجابة: الفوائد والثمرات الحاصلة بالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم : [ كما ذكرها ابن القيم فىكتابه ( جلاء الأفهام فى الصلاة على خير الأنام ) ] 1 ) إمتثال أمر الله سبحانه وتعالى . 2 ) موافقتهسبحانه فى الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم وإن إختلفت الصلاتان . 3 ) موافقةالملائكة فيها . 4 ) حصول عشر صلوات من الله على المُصلى مرة . 5 ) يرفع لهعشر درجات . 6 ) يُكتب له عشر حسنات . 7 ) يُمحى عنه عشر سيئات . 8 ) يُرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه . 9 ) سببلشفاعته إذا قرنها بسؤال الوسيلة له . 10) سبب غفران الذنوب . |
#19
|
|||
|
|||
اكرمك الله الاجابات موفقة
لكن سؤال رقم 9 ليس صحيحا فالمطلوب ذكر الخصائص ارجو اعادته وقراءة الدرس جيدا بارك الله فيكِ واحسن الله اليكِ بقية الاجابات ممتازة |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للفاضلة, الله, الدراسية, الصفحة, حين, عاشقة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|