|
#1
|
|||
|
|||
س1 اذكر مراتب الوحي التي ذكرها بن القيم كلام الله له منه إليه، بلا واسطة مَلَك ما أوحاه الله وهو فوق السموات ليلة المعراج يرى المَلك في صورته التي خُلق عليها أنه كان يأتيه في مثل صلصلة الجرس (أي مثل صوته في القوة) ما كان يلقيه المَلك في رُوعه من غير أن يراه الرؤيا الصالحة الصادقة أنه – صلى الله عليه وسلم – كان يتمثل له المَلك رجلاً فيخاطبه حتى يعي عنه ما يقول له س2 ما هي الحكمة من بدء الدعوة الإسلامية سراً قال صاحب الرحيق : لمّا كان قومه – صلى الله عليه وسلم – جُفاة لا دين لهم إلا عبادة الأصنام والأوثان، ولا حُجة لهم إلا أنهم أَلْفَوْا آباءهم على ذلك، ولا أخلاق لهم إلا الأخذ بالعزة والأنَفَة، ولا سبيل لهم في حل المشاكل إلا السيف، وكانوا مع ذلك متصدرين للزعامة الدينية في جزيرة العرب، ومحتلين مركزها الرئيسي، ضامنين حفظ كيانها، فقد كان من الحكمة تلقاء ذلك أن تكون الدعوة في بدء أمرها سرية، لئلا يُفاجئ أهل مكة بما يُهَيّجُهم. |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
بارك الله فيكم إجابة صحيحة ، وجزاكم الله خيراً |
#3
|
|||
|
|||
هذا من فضل الله
اللهم لك الحمد وجعل الله هذا الدروه ف ميزان حسناتك اللهم آمين |
#4
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيراً ووفقكم لكل خير لقد نزل الدرس السادس |
#5
|
|||
|
|||
تسجيل حضور
|
#6
|
|||
|
|||
س1 ما الحكمة من إنذار النبي – صلى الله عليه وسلم – الأقربين أولاً ؟
1 – أن الحجة إذا قامت عليهم تعدّت إلى غيرهم 2 – وأن لا يأخذه ما يأخذ القريب للقريب من العطف والرأفة، فيحابيهم في الدعوة والتخويف، فلذلك نصّ له على إنذارهم. – وقد يعين بدء الدعوة بالعشيرة على نصرته وتأييده وحمايته.الصدع بالدعوة والجهر بها في كل مكان س2 أذكر الوسائل التي استخدمتها قريش لمواجهة دعوة الإسلام، مشيراً إلى كل وسيلة في سطر واحد. الوسيلة الأولى : السخرية والاستهزاء والتحقير والتكذيب رموا النبي – صلى الله عليه وسلم – بتهم هازلة، وشتائم سفيهة، فكانوا ينادونه بالمجنون وبالسحر والكذب الوسيلة الثانية : إثارة الشبهات وتكثيف الدعايات كانوا يقولون عن القرآن (أَضْغَاثُ أَحْلَامٍ) ويقولون (بَلِ افْتَرَاهُ) من عند نفسه ، ويقولون (إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ) وقالوا (إِنْ هَذَا إِلَّا إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آَخَرُونَ) أي اشترك هو وزملائه في اختلاقه (وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا). الوسيلة الثالثة: الحيلولة بين الناس وبين سماع القرآن: قال تعالى: (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآَنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ) حتى إن النبي – صلى الله عليه وسلم – لم يتمكن من تلاوة القرآن عليهم في مجامعهم ونواديهم إلا في أواخر السنة الخامسة من النبوة، وذلك كان عن طريق المفاجأة، دون أن يشعروا بقصده قبل بداية التلاوة. |
#7
|
|||
|
|||
هل السؤال الثاني صحيح؟؟؟!
وهل للرد بقيه ام ماذا وجزاكم الله خيراً |
#8
|
|||
|
|||
نعم صحيح بارك الله فيكم ، ويبقى الوسيلة الرابعة عذراً، لم أفهم قصدكم |
#9
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم إجابة صحيحة في السؤال الثاني : يتبقى وسيلة رابعة لم تذكروها |
#10
|
|||
|
|||
سنجيب عليها ان شاء الله
جزاكم الله خيرا واقصد بارك الله فيكم هذه الاجابات الوافيه ام حصل مني تقصير ف الاجابه |
الكلمات الدلالية (Tags) |
(, ), أم, للأخت, معاذ, الدراسية, السلفية, الصفحة, الفاضلة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|