الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين
وبعد، فإن من سنن الله تعالى في خلقه (سنة الدفع)؛ قال سبحانه: {وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ}[البقرة: 251]
والمؤمنون الصادقون والدعاة الراسخون لا يهتزون ولا يثورون كلما هبت ريح الدفع؛ قد تعودوا على سنن الله في تمحيص عباده، ثم تمييز صفهم وصفوتهم ،ثم تمكين أوليائه وحزبه.
مثال ذلك أن تهاجم أبواق الجهل وأصوات {الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آَمَنُوا} بشتى الوسائل رمز العفاف (النقاب)،أو أن يثير الرويبضة سمومهم في عمق ثوابت الدين كهلاوس التشكيك في الصحيحين، أو إنكار شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم، أو تمييع البراء من الشيعة، أو إنكار عذاب القبر ونعيمه.. إلخ
وتزداد المآساة بسكوت أهل الحق أو تمييعهم، بل تزداد المآساة إن وقفوا موقف المدافع أمام كل أصل من أصولهم وهو يُشكك فيه.. كأنهم وضعوا الدين في قفص اتهام، وجعلوا يبحثون عن محامين يبررون له خطأه.. {سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ}
ونحو الهدف.. تعالوا نضع هذه القاعدة:
هناك مجموعة من الثوابت لا تقبل المناقشة
فلا تمييع للقضايا . . ولا تقبل لكل شيء دون ضابط أو دليل، ولاسير خلف أهواء الناس حيثما خطت أقدامهم، فهذا لا يصلح. إنما التمسك بمبادئنا ، والالتزام بمنهجنا،رضي الناس أم سخطوا،وهل نود أن نكون ممن يرضون الناس و يسخطون الله؟ !!
وكثيراً رأينا من دعا الناس على وفق أهوائهم ، وتأول لهم تفاديا للاصطدام مع عاداتهم ومألوفاتهم . . فما كان من هؤلاء إلا أن سقطوا بعد فترة يسيرة!
نعم : أمثال هؤلاء يقعون ولا يستمرون، لأنه لم يكن التزاما حقيقيا بل هو الهوى.
وليس هواهم في درك المعاصي فحسب، بل قد يكون هواهم في الطاعات أيضا.قال تعالى : {وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ} [ ص:26] .
فلابد من ثوابت عندك لا تقبل الجدل، لا بد أن تكون صاحب منهج ومبادئ ، وقضية تعيش من أجلها .
انظر إلى سعد بن أبي وقاص ، وكان رجلا برا بأمه، لما أسلم قالت له أمه :" يا سعد ، ما هذا الذي أراك قد أحدثت ؟ لتدعن دينك هذا أو لا آكل ولا أشرب حتى أموت، فتعير بي، فيقال : قاتل أمه" !! فقال لها: "يا أماه لاتفعلي،فلا أدع ديني هذا لشيء" .
فمكثت يوما وليلة لا تأكل،فأصبحت وقد أجهدت، فمكثت يوما آخر وليلة ،حتى ذكر أهل السيرأنهم كانوا إذا أرادوا أن يسقوها بعض الماء ليبقى بها رمق الحياة ،وضعوا بين أسنانها خشبة !! فاشتد جهدها ، فلما رآى كذلك، قال لها:" يأماه.. والله لو كانت لك مئة نفس فخرحت نفسا نفسا ، ما تركت ديني هذا لشيء، فإن شئت فكلي، وإن شئت فلا تأكلي" .فلما رأت ذلك أكلت . فنزلت هذه الآية: {وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا} [ لقمان :15]
وانتهى الموقف!
لاتوجد مناقشة ولا جدال ولا تمييع ولا تعريض..هناك أمور لا يمكن أن تترك لأهواء الناس ، كأمور الانحرافات العقدية ، فقضايا مثل التوسل غير المشروع بالصالحين، وسب الدين، والاستهزاء بشرع الله تعالى، والاستعانة بالجن، والكهانة والشعوذة، والبدع المحدثات في العبادات والمناسك والأعياد والجنائز ، والمنكرات الفاحشة، والكبائر الموبقات..كيف بالله عليكم يمكن أن نخضعها لـ"قيل وقال "؟!
وهناك أمور للتمايز،كما هو الحال في مسائل الهيئات. فللمسلم هيئة تميزه عن باقي أصحاب الملل والنحل. هذا التمايز مطلوب . . وللمرأة حجاب شرعي بمواصفات معينة تفارق به غير المسلمة ..
ومخالفة أصحاب الجحيم أمر ضروري نادى به الشرع، وأكد عليه، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم "خالفوا المشركين" [الحديث متفق عليه، وراجع في ذلك : كتاب شيخ الإسلام ابن تيمية المهم (اقتضاء الصراط المستقيم بمخالفة أصحاب الجحيم) ، فهو أجمع ما كتب في قضية الولاء والبراء]
وأمر صلى الله عليه وآله وسلم بمخالفة اليهود والنصارى، فقال : "يا معشر الأنصار حمروا وصفروا وخالفوا أهل الكتاب" قال : فقلنا: يا رسول الله إن أهل الكتاب يتسرولون ولا يأتزورن؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:"تسرولوا وائتزروا وخالفوا أهل الكتاب"، قلنا: يا رسول الله إن أهل الكتاب يتخففون ولا ينتعلون؟ ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : "فتخففوا وانتعلوا وخالفوا أهل الكتاب"، فقلنا : يا رسول الله إن أهل الكتاب يقصون عثانينهم (لحاهم)، ويوفرون سبالهم (شواربهم)؟، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "قصوا سبالكم، ووفروا عثانينكم، وخالفوا أهل الكتاب" .[أحمد وصححه الأرناؤوط]
وللرجل كذلك ضوابط شرعية في لباسه وهيئته لابد أن يتأدب بها . .
نعم : ليس هناك زي خاص في الإسلام ، فهذه مسائل تركت لأعراف القوم ، لكن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يُحِب من الثياب البياض ، والقميص ، ويرتدي القلنسوة (الطاقية) والعمامة، وكانت لعمامته صلى الله عليه وآله وسلم ذؤابة من خلفه . وإذا كانت هيئتك قريبة منه صلى الله عليه وآله وسلم ، فلا شك أن هذا عمل حسن تؤجر عليه ، ولو من باب المحبة .
أما ما جاء فيه الأمر كأمر توفير اللحى وقص الشارب ، فلا يسعك فيه المخالفة ، وهكذا باقي الأمور ليست تبعاً للأهواء ، بل هو الشرع وأدلته ، نسير معه حيث سار .
فإذا جاء والدك وقال :"يا بُني ، حافظ على الأسرة، ولا تسبب لنا الأذى" . وحاول أن يضغط عليك : "إذا لم تحلق لحيتك ، فسأطلق أمك". كأنك لم تسمع شيئاً ، فالمرأة التى سيطلقها ليست مسؤوليتك ، إنما هي زوجته ، إذا طلقها فهو حر ، هو لا يريد زوجة ، فما له بي ؟ ! . .
فدينك دينك ، لحمك ودمك ، لا تفرط فيه ، فهو أغلى عندك من أي أحد . .
ولكن حذار من الأفعال الغوغائية ، وعدم التأدب في المعاملة ، بل { وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا} [ لقمان :15] ، وبر الوالدين فريضة حتمية ، لا فرق فيها بين والد مسلم أو حتى غير مسلم ، لكن عند حدود الله فلا.
كذلك: إذا أمرت زوجتك بالنقاب ، ومنعتها من مصافحة غير المحارم ، جاءوك ليجادلوك . .
يقولون : "لم هذا التزمت؟ ! أتخاف عليها من أخيك؟! هذا أخوك!! إنه لو رآها عارية لسترها؟!"
أما أنت فلا تناقش . . لأنك لو فتحت باباً للمناقشة ، فلن تنتهي معهم إلى رأي أبداً . . أوامر ربك تنفذها على رغم أنف الجميع أياً كانوا .
مجموعة من المسلمات لا تقبل المناقشة ، حتى يحفظ عنك : " آسف ، هذا الموضوع لا يقبل المناقشة ". .
ولا تلتفت لما يلقى إليك من سهام النقد ، بل أخلص العمل ،وسيصرف الله قلوبهم ، وسيقولون : مستمسك بدينه ، وفقه الله .
أما أن يكون في قلبك دخن العلو أو الكبر ، فتتصرف معهم بدافع الغلظة وقسوة الطبع ، فهذا لن يجدي، وسيزداد عليك الأمر وبالاً . . فقط : أخلص تخلص .
سيقولون بعدها : هذا فلان صاحب "آسف ، هذا الموضوع لا يقبل المناقشة " . . انتهت القضية – وكل قضية – من أول يوم بهذه الطريقة .
تدخل عليك ابنة عمك، فتقول لك : "أهلا بك" ، وتمد يدها لتصافحك ، وأنت واضع يدك خلف ظهرك ، تقول لها : "غفر الله لي ولك ، وعفا الله عني وعنك ، تاب الله علينا وعليك.. " ستقول عنك بأنك أصبحت درويشاً أوأنك أصبت بجنون ، فليقولوا ما يقولون . . {أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ} [التوبة:13]
الحياء في موضع عدم الحياء عجز وفشل . . إنك إذا استحييت منها اليوم ، ومددت لها كم القميص ، فغداً ستمد لها ذراعك . . وبعدها ستمسك هي يدك بمزاح وضحك ، وهي ليست سلوكيات رجل ملتزم بدينه ، يخشى الله من فوقه ، يخاف أن يحل عليه غضبه ومقته ، فيطرد من رحمته.
رحم الله سلفنا الصالح . . قالت أم محمد بن كعب القرظى له:" يا بني، لولا أني أعرفك طيباً صغيراً وكبيراً ، لقلت : إنك أذنبت ذنباً موبقاً ،لما أراك تصنع بنفسك".
قال :"يا أماه ، وما يؤمنني أن يكون الله قد اطلع علي وأنا في بعض ذنوبي، فمقتني وقال : اذهب، لاأغفرلك". [سير أعلام النبلاء (5/65-66)]
أخي الملتزم . . حبيبي في الله . .
فليكن هذا فقط شغلك: رضا الله تعالى ، ولو بسخط الناس . . تقول لأهلك وأصدقائك : "ماذا أصنع إذا وقفت بين يدي ربي فقال: كنت تعرف أن هذا الفعل حرام فانتهكه؟. . ماذا أصنع لو أن الله رآني وأنا مقيم على الذنوب والمعاصي؟. . ماذا لو طردت من رحمته؟. . ماذا لو مقتني؟. . ماذا لو كرهني؟. . ماذا لو سخط علي؟. . ماذا عساي أن أفعل وقد قال الله :" ....."،وقال رسول الله:"......"، وعند ذلك لن تجد أحدا يجادلك أو يناقشك.
زوجتك أو ابنتك ، من لحظة أن التزمت تقول لها :"البسي النقاب"
تقول لك :" أنا لست مقتنعة"!
قل لها :"ألبسي أولاً ثم أقنعك".
تقول لك : "نتناقش"
قل لها : "لا توجد مناقشات ، ألبسي أولاً وبعدها نتناقش".
فليس من الحكمة أبداً أن تترك زوجتك تمشي متبرجة بعد سنة من التزامك ، وتتركها حتى تقتنع !!..
الحكمة = الالتزام بالسنة
"يرحم الله نساء المهاجرات الأول لما أنزل الله {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ} [النور: 31]، شققن مروطهن فاختمرن بها" .[ أبو داود، وصححه الألباني]
السلام عليكن ورحمة الله وبركاته
أولا لا اله الا الله له الحمد في الأولى والآخرة ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم أبشركن أخواتي الحبيبات أني ارتديت السدال لا النقاب ولله الحمد والمنة وأقول لكل من يدعي بعدم فرضية النقاب أنى له هذا القول ألا فليتق الله وليمسك عليه لسانه وليطلع انشاء على فتاوى الشيوخ رؤووووووس العلم أمثال الشيخ محمد صالح العثيمين وابن باز رحمة الله عليهم وغيرهم من أولي العلم والتقى نحسبهم كذلك ولا نزكي على الله أحدا وهذا جوابي وبالله نستعين على من يدعي بعدم فرضية النقاب ويريد نشر السفور في المجتمع الاسلامي ولا حول ولا قوة الا بالله أبدأ أولا بالدليل الأول من كتاب الله عز وجل :" واذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من ورآء حجاب ذلك أزكى لكم وأطهر " فكيف بهم يقولون أن النقاب ليس فرضا وان كان كما يزعمون أليس طاعة لله تتقرب بها المسلمة التقية الأبية الغيورة على دينها ونفسها وأين هو من حديث أم المؤمنين الطاهرة المبرئة من فوق سبع سماوات حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت: " كنا محرمات مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ...حتى اذا حاذونا (أي: الركبان) أسدلت كل واحدة منا بجلبابها على وجهه" حديث صحيح
وأين هو من حديث زوج رسول الله صلى الله عليه وسلم أم سلمة رضي الله عنها قالت:" لما نزلت هده الآية: " يآ أيها النبي قل لأزواجك وبناتك...ذلك أدنى أن لا يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما" خرجت نسآء الأنصار كأن على رؤوسهن الغربان من أكسية سود يلبسنها " حديث صحيح
وان قالوا أن كل ذلك مخصوص بأمهات المؤمنين فنقول وبالله نستعين ان كان ذلك لأمهات المؤمين وهن أطهر وأزكى وفي زمن مشهود له بالخيرية يرتدين السدال فان النساء هن أولى بارتداءه نظرا لزمن الفتن وعملا بقوله عز وجل وطاعة ومقربة له واقتداء بأمهات المؤمنين الطاهرات رضوان الله عليهن فان كن يدعين حبهن لله ورسوله فهذا لا ينطق باللسان فقط وانما تتبعه الجوارح أيضا وعليه فليتقوا الله وليقولوا قولا سديدا وليكونوا رجالا حرصين على نشر الفضيلة والعفاف ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم والله أعلم والسلام عليكن ورحمة الله وبركاته وبارك الله فيك أخيتي الحبيبة أم عمار وجزاك الله الفردوس وثبتنا واياكن على الحق باذنه
جزاكى الله اختى خيرا
كيف انزعه بعد ان شعرت انى ملكة متوجة بتاج العفه والستر
كبف انزعه بعد ان شعرت بالعزة بنقابى
نقابى حيائى وسترى
فكيف انزعه ؟
ولاحولة ولاقوة الا بالله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف انزعه بعد ان انعم ومن الله عز وجل علي بنعمة النقاب
يقولون ما يقولون لن ابالي لكلامهم باذن الله فالله معي ومع كل منتقبة وباذنه عز وجل ان شاء الله سيثبتنا
بل الحمد لله الحمد لله على النقاب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أخواتى الحبيبات
بعد كلامكم الطيب الجميل أجد أن كلامى كصعلوك بين الملوك
لكن اقبلوا منى هذه المشاركة المتواضعة
لن تكون أدلة وفتاوى فلست أهل لذلك
وانما هى قصة حقيقية لا أبتغى فى سردها الا وجه الله
عسى أن تلامس قلب اخت من اخواتى فيمن علينا الله بحجابها
القصة
كنت فى يوم من الايام لا اعرف عن الدين الا انى مسلمة لا أخون الامانة
والتزم بالاخلاق ليس لانه حلال وحرام وانما عيب ومش عيب
كنت بلبس طرحة قصيرة وفاكرة اننى فى منتهى الحشمة
الى أن من الله على وبدأت أسمع القنوات الاسلامية وكانت المفاجأة
انى الدين لا يرضى عن حجابى ايلى هو مش حجاب أصلا
وكنت بقف فى البلكونة بتاعتى واتابع كل محجبة واقول عايزة اشوف
أجمل حجاب :-
# تعدى لابسة طرحة قصيرة أقول مش هو ده
#تعدى لابسة طرحة أطول أقول هغير ده أحسن
#تعدى لابسة خمار بس هو هو ده
#تعدى لابسة نقاب ما أجملها وما أبهاها
علما بانى مع كل روءية لحجاب كنت برتدية
والله ما وجدت السعادة ولا عرفت طعما لها
حتى لبست النقاب فلقد كنت قبله أحس بانى فيه
حاجة غلط وانى كل منقبة هى ايلى صحح
وقرررررررررررررت
كل ايلى حوليه هاجمونى وكانى هعمل حاجة غلط
وكنت فى حيرة شديدة فرجعت اتابع المحجبات
فلم اجد اجمل من المنقبات فقررت أن اضع نفسى والجميع
فى الامر الواقعععععععععععععع
لبستة ويار ريت لبستة من زمان والله لهو تاج لو تعلم الملكات
سحره لنازعونا عليه فهو الستر والعفة وانت به ملكة متوجة
لو كنتى فى كرب-هم-غم-ضيق-الدنيا ضاقت بيكى
كل المشاكل بأذن الله تتحل لما تصلحى ما بينك وبين ربك
انك تغطى وجهك ايلى هو محور جمالك وتقولى لله ألبسه
يا ابنة الاسلام قومى وقولى نصر الامة انا من تؤخرة
لانى أخرت التزامى
أسفة على الاطالة بالله لا تنسونى من صالح دعائكم