انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات الشرعية ::. > الملتقى الشرعي العام

الملتقى الشرعي العام ما لا يندرج تحت الأقسام الشرعية الأخرى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-19-2010, 12:49 AM
جمانه المسلمه جمانه المسلمه غير متواجد حالياً
عضو فضى
 




افتراضي للنقاش - هل تخافون؟ - تابعيوا معنا لنسعد

 




جدفت بزورقي في أنهار الحياة وبحارها ..


حياتنا المعاصرة ..


عاشرت الفتيات ..


و أحببت ســن الشباب ..



تجولت بين العيون وأفعال من رأيت ومن سمعت أخبارهم من أمة


الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم فرأيت عجبا ..


أمة تنتسب لخير نبي صلى الله عليه وسلم وخير دين ..


ثم .. لا تتورع عن ترك واجب .. أو فعل محرم ..


أمة تدعي الحب و ترفع شعارات النصرة ثم لا تحرص على فعل مندوب وهجر مكروه ..


ترى ؛


ما الذي أصبحنا بحاجة إليه لننهج طريق السلف ؟


ما الحل للكم الهائل من التفريط بثوابتنا فضلا عن مكملات الجمال والروعة

لهذا الدين العظيم في حياة كثير منا ؟


،


حب الله عز وجل وقود عجيب للعمل ..


والرجاء حبل يبقينا التمسك به على الطريق ؟؟




ولكن .. ما أود التركيز عليه هنا ،


عبادة عدها سلفنا ركيزة من بين ركائز ثلاث للعبودية ..


وهي ركيزة وعبادة :



الخــــوف


الخــوف مـن الله الكبير المتعال ..





وأنا هنا أنتظر رأيكم وحسن حواركم لنصل - بإذن الله - إلى درب السعادة


فما رأيك بحال المسلمين اليوم من عبادة الخوف من الله ؟


هل نحن بحاجة للخوف منه سبحانه ؟


هل هذه العبادة تقرب من الله أو تبعد عنه ؟


ما أثر الخوف من الله في حياتك ؟


هل تتساهل بتقديم رضا الناس بحجة أن الله غفور رحيم ؟


هل يتناقض - برأيك - الخوف مع حب الله ورجائه ؟


هل لعبادة الله بالخوف فقط أثر غير محمود ؟



،


و أرجو لو دعم الحوار بالأدلة ..



بارك الله بالجميع



،
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-19-2010, 01:03 AM
*أم مريم* *أم مريم* غير متواجد حالياً
مهتمة بقسم القرآن الكريم وفروعه .
 




افتراضي

مرحباً أختي

مشاركة طيبة جداً وطرح راقٍ

**
المتبصر والمتدبر للحال الذي وصل إليه معظم أمة محمد ستكون إجابته

أن هذه العبادة في تناقص شديد إلا من رحم ربي

أما من الناحية الشرعية فالمؤمن يجب أن يعبد الله بالخوف والرجاء معاً

وأقتطف من مقال شيق هذه الفقرة


وقد جمع الله تعالى أركان هذا المقام الإيماني الإحساني الرفيع في وصفه للملائكة المقربين والأنبياء المرسلين
والصالحين العابدين فقال جل جلاله :{أُولَـئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ
إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً }الإسراء57 لكي يبقى المسلم مطمئناً ومتيقظاً ، يحدوه الأمل والرجاء في رحمة الله ومغفرته
وهو كذلك يخشى ويخاف من الله سبحانه ، وهذا هو المنهج الوسط العدل .

بوركتِ أختي

ومتابعة معكِ عن قرب لما يجود به إخواننا وأخواتنا

دمتِ في حفظ الله
التوقيع



اللهم جاز معلمتنا الخير عنا خيرا واسكنها الفردوس الأعلى من الجنة يارب


التعديل الأخير تم بواسطة أبو مصعب السلفي ; 09-19-2010 الساعة 01:45 AM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 09-19-2010, 01:41 AM
أم سيف السلفية أم سيف السلفية غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

جزاكى الله خير اختى
للاسف حالنا هذه الايام غريب و من سئ لاسوء
و ارجع ذلك للامل الكبير فى رحمة الله فانى اجد
اناس حياتهم مملؤه بالمعاصى و يقولوا
(محدش بيخش الجنة بعمله, احنا هانخش برحمة ربنا , ان الايمان فى القلب و هكذا)
و اشعر باليقين فى كلامهم كانهم ضامنين الجنة سبحان الله
فانى اجد الرجاء متحقق بنسبة عاليه جدا اما الخوف و العمل فللاسف ليس بنفس النسبة
لا اعرف لماذا مع ان من الطبيعى انه عندما اخاف الله اسعى فى طاعتة مع رجائى فى قبول الطاعة
و املى فى رحمتة لانى اطيعة و ليس رجائى و املى فى الجنة بدون عمل.
اللهم ارزقنا العمل الصالح اميييييييين
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 09-23-2010, 02:44 AM
أم الزبير محمد الحسين أم الزبير محمد الحسين غير متواجد حالياً
” ليس على النفس شيء أشق من الإخلاص لأنه ليس لها فيه نصيب “
 




افتراضي

لو كان هناك خوف من الله لما تجرأ من تجرأ على الله ولما اهين الرسول على الملأ ولما أصبحنا مذلولين محقورين
لأن الخوف من الله يلزمه التقوى والتقي لايخشى أحد غير الله وهذا هو أساس العقيدة .
فمن يخشى الله لايخفه غبي في امريكا يقود مجموعة من الاغبياء او حقير في اراضينا المحتلة يختبط في نفسه
من يخشى الله لايوقفه حاجزا او شيء مهما كان لنصرة دينه والدفاع عنه
والله المستعان
التوقيع



عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ يَوْمٌ لَا يَدْرِي الْقَاتِلُ فِيمَ قَتَلَ ، وَلَا الْمَقْتُولُ فِيمَ قُتِلَ ، فَقِيلَ : كَيْفَ يَكُونُ ذَلِكَ ؟ قَالَ : الْهَرْجُ ، الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ )
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
-, للنقاش, معنا, لنسعد, تابعيوا, تخافون؟, هل


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 11:44 PM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.