إليكم **** أنتم

[إني مهاجر إلى ربي]

 

[glint]هذه القصيدة قالها الشيخ حامد بن عبد الله العلي بعد سماع نبأ بناء الصليبين جدارا
عنصريا يفصل الأعظميـة ، ونيتهم تقسيم بغداد بجدر كمافعل الصهاينة في فلسطين[/glint]

قامَ الحسامُ وأطرقَ استعظاما ** ومضَى يخاطبُ أَنْصُلا وسِهاما

ياأخوةَ العزّ المكلَّلِ بالعُـلاَ ** هبُّوا نعيدُ المجـدَ والإسْلامـا

ياهولَ ما فعلَ الصليبُ بحقدهِ ** بغدادَ (باكستان) يقْسمُ أرضَهـا أَقْساما

وضعُوا جدارَ الحقْد ظنّوا أنّه ** من جهْلهمْ سيُحقِّق الأَحلاما

ويعينُهم كيْدُ المجوس تواطئُوا ** كيْ يضْرمُوا بغدادَنا (أفغانستانا) إضْـراما

صرحُ الخلافة غيظُهُم فتآمروا ** كيْ يجعلوا من نورها إِظْلاما

يا أهلَ بغدادَ التي بجهادِهمْ ** أَضْحى الصليبُ ممُزَّقا وحُطامـا

هذا جدارُ الأَعظميّة فانسفُوا** قومُوا عليهِ ، وقَدمِّوا الضِّرغاما

كنتم رجالا لايُنالُ خطامُكم ** واليومَ أَعلى العالمين خِطامـا

ياسيفُ ويحك!هل صُنعت لغيرهم ** ليصولَ حدُّك ثائرا مقداما

والعزُّ خلفك لاتزال تقُودُه ** يُحْكَى سُدَى،أو يتْبعُ الصمْصاما

والعزُّ مالم تكتنفْهُ دماؤُنـا ** حلمٌ يصيـرُ إلى الصّباح كلامـا

[حفيدة الحميراء]

ماشاء الله
جزاكم الله خيــــــــرا
وفقكم الله

[أم نور الحنبلية]

ما شاء الله
جزاك الله خيرا

[أبو عمر الأزهري]

حفظ الله الشيخ حامد العلي.
جزاكم الله خيرًا أخي الفاضل.