ملتقى نُصح المخالفين ، ونصرة السنة لرد الشبهات ، ونصح من خالف السنة ، ونصرة منهج السلف |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#61
|
|||
|
|||
![]()
جزاكم الله خير
|
#62
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خيراً
وجعل هذا العمل في ميزان حسناتك |
#63
|
|||
|
|||
![]() |
#64
|
|||
|
|||
![]()
اللهمَّ آمين، وجزاكَ خيرًا منهُ، وباركَ اللهُ فيك.
|
#65
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله في اخي ابي انس وجزاك خيرا
(كان الامام سفيان الثوري جالسا مع الامام الاوزاعي عند الكعبه فاختلفا في مسأله, فغضب الاوزاعي وقال لسفيان هلم بنا نتباهل عند الكعبه , فقال سفيان ان الامر لا يحتاج الى المباهله وعندما انصرفا أخذ سفيان بلجام بغلة الاوزاعي يسوقها وهو يقول افسحوا لبغلة الشيخ)(البدايه والنهايه لابن كثير-المجلد العاشر) رحم الله علمائنا الاجلاء فيا ليتنا نتخلق بأخلاقهم |
#66
|
|||
|
|||
![]()
الأخلاق فى الاسلام الخلق نوعان
أ- خلق حسن : وهو الأدب والفضيلة وتنتج عنه أقوال وأفعال جميلة عقلا وشرعا . ب- خلق سيئ : وهو سوء الأدب والرذيلة وتنتج عنه أقوال وأفعال قبيحة عقلا وشرعا . ولقد جاءت دعوته صلى الله عليه وسلم إلى فضائل الأخلاق سامية زاكية فقد روي عن أسامة بن شريك قال : كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم كأنما على رؤوسنا الطير ، ما يتكلم منا متكلم ، إذ جاءه أناس فقالوا : من أحب عباد الله تعالى ؟ قال : (أحسنهم خلقا ) وحسن الخلق من أكثر الوسائل وأفضلها إيصالا للمرء للفوز بمحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم والظفر بقربه يوم القيامة حيث يقول : إن أحبكم إلي وأقربكم مني مجلسا يوم القيامة أحسنكم أخلاقا.
الأخلاق والممارسة الإيمانية : إن الأخلاق في الإسلام لا تقوم على نظريات مذهبية ، ولا مصالح فردية ، ولا عوامل بيئية تتبدل وتتلون تبعا لها وإنما هي فيض من ينبوع الإيمان يشع نورها داخل النفس وخارجها ، فليس الأخلاق فضائل منفصلة ، وإنما هي حلقات متصلة في سلسلة واحدة عقيدته أخلاق وشريعته أخلاق لا يخرق المسلم إحداها إلا أحدث خرقا في إيمانه . يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن ولا يسرق السارق وهو مؤمن وسئل صلى الله عليه وسلم : أيكذب المؤمن ؟ قال : (لا) ثم تلا قوله تعالى : { إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ} . دوام الأخلاق وثباتها : كما أن الأخلاق في الإسلام ليست لونا من الترف يمكن الاستغناء عنه عند اختلاف البيئة وليست ثوبا يرتديه الإنسان لموقف ثم ينزعه متى يشاء بل إنها ثوابت شأنها شأن الأفلاك والمدارات التي تتحرك فيها الكواكب لا تتغير بتغير الزمان لأنها الفطرة { فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ } . طبيعة السلوك الإنساني : الإنسان مخلوق مزدوج الطبيعة فهو من طين وروح وهو كذلك مزدوج الاستعداد . وهو مزود باستعدادات متساوية للخير والشر ، والهدى والضلال ، وإنه قادر على التمييز بين ما هو خير وما هو شر على وجه الإجمال غالبا . قال تعالى:{ فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا} وقال تعالى : { وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ } وبجانب هذه الاستعدادات الفطرية الكامنة ، فإن هناك قوة واعية مدركة مغروسة في البشر فمن استخدمها في تزكية نفسه وتطهيرها من الشر أفلح ومن أخمد هذه القوة خاب وخسر قال الله تعالى : { قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا }. اللهم اهدنا الى الطريق الصحيح وحسن العباده وحسن الختام ونكون من اصحاب الاخلاق الحسنه امـــــــــــــــــــــــــــــــــين يا رب العالمين فى حفظ الله ورعايته |
#67
|
|||
|
|||
![]() جزاكم الله خير
|
#68
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
فكم نحتاج لمثل هذه النصائح الغالية في زماننا هذا للرفع للفائدة الجليلة
|
#69
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء وأثابك فضلا عظيما
|
#70
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فيك ونفعنا بك
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|