فيه درر ولئلالئ وكنوز ثمينة
سنشارك جميعاً في جمعها والاستفادة منها
كتير بتمر علينا آيات وأحاديث ولم نقف عندها ونستوعبها والأهم لم نطبقها بعد
هذه دعوة لجمع مأمورت ومنهيات ونصائح من القرآن والسنة
كل أخت تستطيع كتابة حديث واحد أو آية واحدة فى كل مشاركة وليس أكثر من ذلك حتى تستطيع المتابعة
الموضوع دة كل أخت تدخل عليه يومياً
تضيف لؤلؤة جديدة وتستفيد من اللئالئ التي أضافتها أخواتها
هيا بنا نحيي السنن المهجورة
هبا بنا نطبق شرع الله
هيا بنا نقوم بما أمر الله به ونجتنب ما نهانا عنه
هيا بنا نعيد نتظيم حياتنا من جديد
لا حياة ولا سعادة لكن لا يتبع كلام الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
لا حياة ولا سعادة فى روتين يومي ممل خالى من التعبد لله عز وجل
من تريد السعادة في الدنيا والآخر ؟
من تريد الفوز في الدنيا والآخر ؟
من تريد راحة البال وبركة الرزق ورضا النفس وصفاء القلب ؟
شاركينا فلربما تستفاد أخت لكِ من حديث أو آية فيكون هذا العمل سبباً في دخولك الجنة
شروط الاشتراك :
اخلاص النية لله عز وجل
تقوم كل أخت بكتابة آية واحدة أو حديث واحد فى كل مشاركة لها وليس أكثر من ذلك إلا إذا أضافت آية أو حديث حول نفس الموضوع
اعتذر لكن قبل كتابه الحيث هو أن اوضح أن هذا الحديث من الاحاديث التى أرى النساء الا من رحم ربى بجد لا يطبقونه تماما فكل أنسان منشغل أما بعيوب غيره أو بذنوب غيره أما بعورات وفضائح غيره يارب يسترنا ولا يفضحنا بخفى ذنوبنا اليكم الحديث الشريف:-
عن أبي هُرَيْرَةَ رضي اللهُ عنه قالَ: قالَ رسُولُ الله : "مِنْ حُسْنِ إسْلاَمِ الْمَرءِ تَرْكُهُ مَا لاَ يَعْنِيهِ".حديث حسن ، رواه الترمذي وغيره .
أهميته:
قال ابن رحب الحنبلي: هذا الحديث أصل عظيم من أُصول الأدب.
مفردات الحديث:
"من حسن إسلام المرء": من كمال إسلامه وتمامه، وعلامات صدق إيمانه، والمرء يُراد به الإنسان، ذكراً كان أم أنثى.
"ما لا يعنيه": ما لا يهمه من أمر الدين والدنيا.
ما يستفاد من الحديث:
أن من صفات المسلم الاشتغال بمعالي الأمور، والبعد عن السَفاسِفِ ومُحَقِّرَات الشؤون.
وفيه: تأديب للنفس وتهذيب لها عن الرذائل والنقائص، وترك ما لا جدوى منه ولا نفع فيه.
ما يعني الإنسان من الأمور وما لا يعنيه: والذي يعني الإنسان من الأمور هو: ما يتعلق بضرورة حياته في معاشه، من طعام وشراب وملبس ومسكن ونحوها، وما يتعلق بسلامته في معاده وآخرته، وما عدا هذا من الأمور لا يعنيه: فمما لا يعني الإنسان الأغراض الدنيوية الزائدة عن الضرورات والحاجيات: كالتوسع في الدنيا، والتنوع في المطاعم والمشارب، وطلب المناصب والرياسات، ولا سيما إذا كان فيها شيء من المماراة والمجاملة على حساب دينه.
-الفضول في الكلام مما لا يعني، وقد يجر المسلم إلى الكلام المُحَرَّم، ولذلك كان من خُلُق المسلم عدم اللَّغَط والثرثرة والخوض في كل قيل وقال
أول الغيث قطرة
جزاكِ الله خيراً حبيبتي أم مريم على هذه الجوهرة الثمينة نفعنا الله واياكِ بها
وحبذا يا أخوات أن تأتي كل منا بكشكول أو كراسة وتكتب فيها ما سنكتبه هنا بإذن الله ليكون مرجع لها
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
صحيح البخاري
اعتذر لكن قبل كتابه الحيث هو أن اوضح أن هذا الحديث من الاحاديث التى أرى النساء الا من رحم ربى بجد لا يطبقونه تماما فكل أنسان منشغل أما بعيوب غيره أو بذنوب غيره أما بعورات وفضائح غيره يارب يسترنا ولا يفضحنا بخفى ذنوبنا اليكم الحديث الشريف:-
عن أبي هُرَيْرَةَ رضي اللهُ عنه قالَ: قالَ رسُولُ الله : "مِنْ حُسْنِ إسْلاَمِ الْمَرءِ تَرْكُهُ مَا لاَ يَعْنِيهِ".حديث حسن ، رواه الترمذي وغيره .
أهميته:
قال ابن رحب الحنبلي: هذا الحديث أصل عظيم من أُصول الأدب.
مفردات الحديث:
"من حسن إسلام المرء": من كمال إسلامه وتمامه، وعلامات صدق إيمانه، والمرء يُراد به الإنسان، ذكراً كان أم أنثى.
"ما لا يعنيه": ما لا يهمه من أمر الدين والدنيا.
ما يستفاد من الحديث:
أن من صفات المسلم الاشتغال بمعالي الأمور، والبعد عن السَفاسِفِ ومُحَقِّرَات الشؤون.
وفيه: تأديب للنفس وتهذيب لها عن الرذائل والنقائص، وترك ما لا جدوى منه ولا نفع فيه.
ما يعني الإنسان من الأمور وما لا يعنيه: والذي يعني الإنسان من الأمور هو: ما يتعلق بضرورة حياته في معاشه، من طعام وشراب وملبس ومسكن ونحوها، وما يتعلق بسلامته في معاده وآخرته، وما عدا هذا من الأمور لا يعنيه: فمما لا يعني الإنسان الأغراض الدنيوية الزائدة عن الضرورات والحاجيات: كالتوسع في الدنيا، والتنوع في المطاعم والمشارب، وطلب المناصب والرياسات، ولا سيما إذا كان فيها شيء من المماراة والمجاملة على حساب دينه.
-الفضول في الكلام مما لا يعني، وقد يجر المسلم إلى الكلام المُحَرَّم، ولذلك كان من خُلُق المسلم عدم اللَّغَط والثرثرة والخوض في كل قيل وقال
بارك الله فيكِ وفي مشاركتك يا حبيبه
استمرى معنا فى وضع مثل هذه الجواهر
نفع الله بكِ
حدثنا أبو نعيم حدثنا زكرياء عن عامر قال سمعت النعمان بن بشير يقول :
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : الحلال بين والحرام بين وبينهما مشبهات لا يعلمها كثير من الناس فمن اتقى المشبهات استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كراع يرعى حول الحمى يوشك أن يواقعه ألا وإن لكل ملك حمى ألا إن حمى الله في أرضه محارمه ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب
صحيح البخاري
التعديل الأخير تم بواسطة مع الله ; 02-02-2009 الساعة 08:15 PM
لا تنسوني من الدعاء أن يرْزُقْنِي الله الفِرْدَوْسَ الأَعْلَى وَحُسْنَ الخَاتِمَة
الا ادلك على البواب الخير ))قلت: بلى يا رسول
الله قال :الصوم جنه والصدقه تطفىء الخطيئه كما يطفىء الماء النار وصلاه الرجل فى جوف الليل ثم تلا قوله تعالى
((((تتجافى جنوبهم عن المضاجع)))) حتى بلغ ((((يعلمون )))ثم قال(( الا اخبرك براس الامر وعموده وذروه سنامه )) قلت بلى يا رسول الله قال :راس الامر الاسلام وعموده الصلاه وذروه سنامه الجهاد )
ثم قال(( الا اخبرك بملاك ذلك كله؟قلت بلى يا رسول الله
قال ((كف عليك هذا واشار الى لسانه ))قلت يا رسول الله انا لمؤخذون بما نتكلم به فقال
(( ثكلتك امك وهل يكب الناس فى النار على وجوههم الا حصائد السنتهم ))
اخرجه احمد والترمذى والنسائى وابن ماجه وقال الترمذى حديث حسن صحيح
التوقيع
توفيت امنا هجرة الي الله السلفية
اللهم اغفر لامتك هالة بنت يحيى اللهم ابدلها دارا خيرا من دارها واهلا خيرا من اهلها وادخلها الجنة واعذها من عذاب القبر ومن عذاب النار .