انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين

العودة   منتديات الحور العين > .:: المنتديات العامة ::. > الإعلامي وأخبار المسلمين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-15-2010, 04:39 PM
ابوعمار ابوعمار غير متواجد حالياً
متميز في أقسام المرئيات
 




I15 الحرم الإبراهيمى و مسجد بلال و مؤامرة اليهود الأشرار

 

http://www.altawhed.com/Detail.asp?InNewsItemID=348142
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 04-16-2010, 12:25 AM
طالب الفردوس طالب الفردوس غير متواجد حالياً
عضو ماسي
 




افتراضي

جزاكم الله خيراً اخي الحبيب
لكن كان من الاولى نقل الموضوع كاملاً هنا في المنتدى بدلاً من اعطاء الرابط فقط
اسمح لي ان انقله لك :)


الحرم الإبراهيمى و مسجد بلال و مؤامرة اليهود الأشرار
إعداد / رئيس التحرير جمال سعد حاتم

مجلة التوحيد العدد 96الحمد لله الواحد القهار العزيز الغفار، مُقدِّر الأقدار، ومُصَرِّف الأمور على ما يشاءُ ويختار، ومُكوِّر الليل على لنهار وبعد
فإن القلب ليحزن، وإن العين لتدمع لما يحدث بيننا ومن حولنا للأمة الإسلامية، فالحملة تشتد من كل فج عميق على الإسلام والمسلمين، وإن ما يجري اليوم في القدس الشريف من عمليات تهويد متسارعة من أجل إتمام المهمة قبل أن يستيقظ المسلمون من غفلتهم
فها هم اليهود يتمادون في وقاحتهم، واضعين أمامهم ونصب أعينهم الحلم الصهيوني بالقدس «أورشليم» كعاصمة أبدية للكيان الصهيوني في فلسطين، وأصبح هدم المسجد الأقصى وإقامة «هيكل سليمان» المزعوم على أنقاضه هو التجسيد العملي لتحويل ذلك الحلم إلى واقع ملموس، ناهيك عن عشرات الأنفاق التي يحفرونها تحت الأقصى، وأعمال الحفر والتجريف، ومد شبكات الكهرباء التي تنفَّذ في شبكة الأنفاق أسفل بلدة سِلْوَان الممتدة على طول متر، مرورًا بحي وادي حلوة، وصولاً إلى مائة متر جنوبي المسجد الأقصى
والمسلمون هائمون، تائهون، نائمون، وها هو اليهودي نتنياهو، صاحب فكرة شبكة الأنفاق تحت الأقصى منذ ولايته الأولى، يفاجئ المسلمين يوم الأحد الموافق م بقرار يزدري فيه المسلمين، باعتبار المسجد الإبراهيمي في الخليل، ومسجد بلال بن رباح في بيت لحم ضمن المناطق التراثية الإسرائيلية وإنا لله وإنا إليه راجعون.
الحمق اليهودي اختبار للوقوف على رد فعل المسلمين
وهذا الإعلان من قِبل الحكومة اليهودية بضم الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل ومسجد بلال في بيت لحم إلى قائمة ما تسميه مواقع أثرية يهودية، ما هو إلاَّ اختبار للوقوف على رد فعل المسلمين المتوقع عندما يعمد الاحتلال منتصف الشهر المقبل إلى تهويد المسجد الأقصى المبارك، وهو اختبار حقيقي جس نبض للخطوات التالية التي يخططون لها، وهي تدمير الأقصى وإقامة هيكلهم المزعوم فوقه
وقد رصدت حكومة نتنياهو مليون شيكل لصيانة أماكن تراثية، وهذا المخطط الخبيث يأتي تأكيدًا على الأمر الواقع الذي فرضه الكيان اليهودي منذ أمد بعيد؛ فالمسجد الإبراهيمي في الخليل، ومنذ ارتكاب مذبحة باروج جولد شتاين في رمضان هـ، الموافق فبراير م، والتي 10c8 راح ضحيتها عشرات المسلمين الساجدين لربهم ومنذ ذلك الحين واليهود يسيطرون على المسجد سيطرة كاملة بعد أن قسموه إلى جزأين أحدهما للمسلمين، والآخر لليهود
بالإضافة إلى أنهم مستمرون في مصادرة الأراضي من حوله، ووضع الحواجز والعراقيل أمام المسلمين لمنعهم من الوصول إلى المسجد، وزادت وقاحتهم حتى وصلت إلى منع رفع الأذان في المسجد الإبراهيمي، ووضع البوابات الحديدية عليه، وأما مسجد بلال فهو يشكل جيبًا لليهود في مدينة بيت لحم
استهداف المسجد الأقصى ونبوءة حاخامات اليهود
إن موعد استهداف المسجد الأقصى يأتي وفقًا للنبوءات التي يتحدث عنها حاخامات اليهود، والمقرر لها يوم مارس الحالي في ذروة الأعياد اليهودية، والتي عادة ما يواكبها اعتداءات من اليهود المتطرفين على المسجد الأقصى، وبحسب التأكيدات التي أعلنها الصهاينة أنه سيتم في هذا اليوم افتتاح أكبر كنيس يهودي، ويسمى معبد الحراب، على بعد مترًا فقط من المسجد الأقصى، ويوافق اليوم التالي موعد نبوءة بناء الهيكل الثالث المزعوم على أنقاض الأقصى، والمنسوبة لأحد حاخامات القرن الثامن عشر، والمعروف باسم جاؤون فيلنا
الحرم الإبراهيمي عبر التاريخ
وإذا كان اليهود يعتقدون بأن الحرم الإبراهيمي هو ملك أبدي لليهود، على اعتبار أن إبراهيم أبو اليهود كما يزعمون ، فهذا يعطي للعرب نصيبًا في التركة؛ فإسماعيل أخو إسحاق، وهذا ما شهدت به التوراة، وقد جاء في سفر التكوين الإصحاح السابع عشر «أما إسماعيل فقد سمعت لك فيه، ها أنا ذا أباركه، وأثمره » وهذا يدل على أن التوراة تعترف بإسماعيل ابنًا لإبراهيم على غرار إسحاق، ويحق له ميراثًا أكثر مما يحق ليعقوب بن إسحاق، عليهم السلام، وكيف غاب عن بال حاخامات اليهود بأن إبراهيم عليه السلام أبٌ للعرب واليهود، وأنه كان مسلمًا حنيفًا، يحمل فكرًا ومنهاجًا شرعيًّا للحياة موحى إليه من الرحمن الرحيم، قال تبارك وتعالى وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَى تَهْتَدُوا قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ البقرة
وما جاء إبراهيم ولا إسماعيل ولا إسحاق ولا يعقوب صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين إلاَّ دعاةً هداةً إلى دين التوحيد الإلهي الإسلام، فلم يكن في عقيدتهم القتل والتهجير والاستعمار، وإنما كانوا دعاة لدين الله؛ حتى إن ملوك الكنعانيين والفلسطينيين القدماء الذين شهدوا مقدمه إلى أرض كنعان، استقبلوه وأعطوه أرضًا، وقدم له «عفرون الحثي» المغارة ليتخذها مقبرة لعائلته
ومع ذلك فقد تخلى اليهود الأوغاد عن مفاهيم وتعاليم إبراهيم الخليل عليه السلام، ونحن معشر المسلمين كنا وسنكون الورثة الشرعيين لمنهج إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط؛ لأننا آمنا واتبعنا القرآن الذي أنزله الله على المصطفى وآمنا بما أوحى الله إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب، وقد وصفهم الله تعالى بأنهم ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ آل عمران
وكيف غاب عن ذهن اليهود وحاخاماتهم أن هذه الأرض يسكنها العرب منذ أكثر من عام مضت، وأنتم الذين سكنتم معهم في البلاد مئات السنين دون أن يؤذيكم أحد، إلاَّ ما حدث بينكم من حروب طبيعية سرعان ما كانت تنتهي، أما إبادتكم الجماعية فلم تكن على أيدي العرب، وإنما كانت على أيدي الآشوريين والبابليين والرومان فمن هدم هيكلكم المزعوم ؟
إنهم ليسوا العرب الكنعانيين ولا الفلسطينيين، وإننا بحكم القرآن الكريم، وما جاء به النبي الورثة الشرعيون لفكر ومنهج وسلوك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب، عليهم وعلى نبينا أفضل الصلاة والتسليم، قال الله تعالى وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ الأنبياء
أما مسجد بلال بن رباح؛ فالتاريخ يحكي لنا أن بلال بن رباح الحبشي قام عام الفتح الإسلامي للقدس، عام م، برفع الأذان من ذلك المكان، مكبرًا الله أكبر، الله أكبر ومن يومها أقام المسلمون مسجدًا حمل اسم بلال رضي الله عنه وأرضاه.
وأما الادعاء بأن السيدة راحيل أم النبي يوسف عليه السلام مدفونة هناك، فهذا ادعاء مردود عليكم لأمرين
الأول أنه ما دام كل الآباء والأجداد تم دفنهم في مغارة الحرم الإبراهيمي، إذن ما الذي منعكم من دفنها رحمها الله في مقبرة الأجداد.
الأمر الثاني أنه حتى لو كانت «راحيل أم يوسف عليه السلام» هي المدفونة في مسجد بلال ابن رباح؛ فهذا لا يعطيكم الحق في الاستيلاء على المكان، فراحيل تخص جميع الموحدين، وهي ملكٌ للجميع، وأهل التوحيد والعفة والطهارة أولى وأحق بإدارة قبرها الشريف
قاضي قضاة فلسطين القدس عاصمة لدولة فلسطين
وفي اتصال 598 تليفوني مع قاضي قضاة فلسطين الدكتور تيسير التميمي، والذي أجرينا معه حوارًا نُشر في العدد الماضي على صفحات مجلة التوحيد، أكد لنا أن الحملة الإسرائيلية هذه المرة تستهدف المسجد الأقصى، وتهويد القدس بكاملها، وتحويل المسجد الأقصى إلى كنيس يهودي، ثم هدم الأقصى كاملاً في المرحلة التالية، وإقامة هيكلهم المزعوم عليه، وأن هذا الأمر تعلنه إسرائيل ليل نهار
وقد قامت حكومة نتنياهو بتسخير كل الإمكانيات اللازمة لتحقيق هذا الهدف عن طريق دفع الجماعات اليهودية المتطرفة يوميًّا لاقتحام المسجد الأقصى، فما وجدتْ إلا تخاذلاً وضعفًا وهوانًا من أمة الإسلام، فشجَّعها ذلك على المضي في تنفيذ مؤامراتها الخبيثة
وقد أكد الدكتور التميمي خلال اتصالنا به على تمسك الفلسطينيين بالقدس عاصمةً لدولتهم المنشودة، رافضًا الدعوات المتواترة لتدويل المدينة، قائلاً إننا لا يمكن أن نقبل إلا أن تكون القدس عاصمة لدولتنا؛ فهي مدينة عربية إسلامية بشطريها الغربي والشرقي
دور العلماء في حماية الأقصى الشريف
إننا نتوجه إلى العلماء الربانيين والمخلصين والغيورين من الأمة، والمدركين لخطورة الأمر، أن يقوموا بدورهم في توعية الأمة بالخطر الداهم الذي يتهددها، ويهدد المسجد الأقصى المبارك، من خلال توعية الناس بالخطر الذي يهدد المسجد الأقصى، وفضح مخططات اليهود أمام العالم الصامت، وتأييد حركات المقاومة في الأرض المباركة، ودعمها بكل أشكال الدعم المادي والمعنوي
وعلى العلماء أيضًا ضرورة التعريف والتأكيد على إسل 10c8 امية القضية، وأن فلسطين والأقصى ليستا ملكًا للفلسطينيين، وإن كانوا هم أصحاب الأرض، ولكن هذه المقدسات ملك للأمة الإسلامية كلها
كما أنه يجب عليهم من خلال منابرهم فضح أساليب اليهود ومؤامراتهم؛ حتى يعي المسلمون وغيرهم حقيقة المؤامرات اليهودية التي تحاك ضد أبناء فلسطين وترابها المقدس
كما أنه يجب على وسائل الإعلام أن تقوم بدورها الكامل في نقل أحداث الواقع اليومي الفلسطيني، وتوثيق جرائم الاحتلال تجاه الأقصى، وعرضها على العالم كله بالطريقة التي تُؤتي أُكلها، فاليهود مع جرائمهم ومذابحهم تجاه أبناء فلسطين قد نجحوا في تسويق قضيتهم الظالمة التي لا تستند إلى أي حق شرعي أو قانوني، في مقابل ذلك فإن أصحاب الحق والقضية العادلة قد فشلوا في تسويق قضيتهم وإيصالها للعالم
دعوة المنظمات الإسلامية والدولية لوقف هذه الجرائم الصهيونية
وعبر صفحات مجلة التوحيد فإننا ندعو المنظمات الإسلامية، وعلى رأسها منظمة المؤتمر الإسلامي، وجامعة الدول العربية التي ستعقد قمتها خلال الأيام القليلة القادمة في ليبيا أن يفيقوا من غفلتهم قبل فوات الأوان، وأن يذكِّروا المجتمع الدولي الظالم بالعدوان الصهيوني على هذه المقدسات، وفضح خطط اليهود والصهاينة؛ وذلك من أجل إنقاذ الأقصى والقدس الشريف، كما نطالب شعوب الأمة الإسلامية بأن تتبوأ مقعدها وتقوم بدورها في الحفاظ على الصف العربي الإسلامي، ووقف هذا العدوان الصهيوني ضد أرضنا ومقدساتنا، قال الله تعالى وَلَوْلاَ دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ الحج
الفصائل الفلسطينية وضرورة العودة إلى الألفة والتلاحم
إن ما يقع من أحداث على أرض فلسطين، وتسارعها حتى تكاد تلتهم الأخضر واليابس يجعلنا في هذه الظروف نذكِّر الفُرَقاء المتنازعين في الفصائل بأن يتناسوا خلافاتهم، وأن يرجعوا عن غيهم، وليعلموا جيدًا أن من نِعَم الله العظيمة وآلائه الجميلة نعمة الأخوة التي أخبر عنها سبحانه بقوله إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ الحجرات ، وجعلها رابطة؛ أساسها العقيدة، وعمادها الإيمان؛ إذ الإيمان قوة جاذبة تبعث أهلها على التقارب والتعاطف والتوادّ، ولا تنافر بين قلوب اجتمعت على إيمان بالله، وعمرها حبٌّ شديد لله ولرسوله ؛ إنّه التآلف الذي أشار إليه عزّ اسمه بقوله وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ الأنفال ، والذي شبَّه رسول الله واقعه في هذا المثل النبويّ المشرق، فقال « مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم، مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو؛ تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى» متفق عليه، واللفظ لمسلم
وقد نهى عما هو أعظم من ذلك خطرًا وأشد ضررًا، وهو الاقتتال بين الإخوة في الدين؛ لأن هذا الاقتتال دليل صارخٌ على التنكّر لهذه الأخوة والجحود بهذه النعمة، ولأنه فعل مشابه لفعل الكفار الذين يضربُ بعضهم رقاب بعض، فقال عليه الصلاة والسلام في خطبة يوم النحر بعد أن ذكَّرهم بحرمة ذلك اليوم، وحرمة البلد الحرام والشهر الحرام، قال « فإن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام، كحرمة يومكم هذا، في بلدكم هذا، في شهركم هذا، وستلقون ربكم فيسألكم عن أعمالكم، ألا فلا ترجعوا بعدي كفارًا يضرب بعضكم رقاب بعض» متفق عليه
وأخيرًا فإننا نرفع أكفّ الضراعة سائلين المولى عز وجل أن يحمي الأقصى المبارك، وأن ينصر الإسلام والمسلمين على أعدائه أعداء الدين، وأن يمتعنا بصلاة قريبة قبل الممات في المسجد الأقصى المبارك بعد أن يطهِّره من دنس اليهود، اللهم آمين
وصلِّ اللهم على نبينا محمد وآله وأصحابه الغر الميامين
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 04-16-2010, 01:45 AM
أم الزبير محمد الحسين أم الزبير محمد الحسين غير متواجد حالياً
” ليس على النفس شيء أشق من الإخلاص لأنه ليس لها فيه نصيب “
 




افتراضي

جزاكم الله خيراً
التوقيع



عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ يَوْمٌ لَا يَدْرِي الْقَاتِلُ فِيمَ قَتَلَ ، وَلَا الْمَقْتُولُ فِيمَ قُتِلَ ، فَقِيلَ : كَيْفَ يَكُونُ ذَلِكَ ؟ قَالَ : الْهَرْجُ ، الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ )
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مسجد, مؤامرة, الأسرار, الجرء, اليهود, الإبراهيمى, بلال, و


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 06:35 PM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.