كيف تبدأ المسلمة حياتها مع زوجها؟! ؟
قالت الزوجة المسلمة في أول ليلة من زواجها:
أحمد الله وأستعينه وأستغفره وأتوب إليه وأصلــّي وأسلـــّـم على حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
إني امرأة غريبة عنك لا علم لي بأخلاقك فبيّن لي ما تحبّه فآتيه وما تكرهه فأتركه ...
لقد كان لك من نساء قومك من هو كفء لك
وكان لي من رجال قومي من هو كفء لي
أما وقد قضى الله أمرا كان مفعولا
فاصنع ما أمرك الله به
فإمساك بمعروف او تسريح بإحسان
هذه المسلمة كيف تبدأ حياتها مع زوجها
فماذا كان رد الزوج إخوتي؟
قال: بعد ان حمد الله واستغفره وصلى وسلم على نبينا
إنك قلت كلاما ان ثبتّ عليه يكن ذلك حظك
وإن تدّعيه يكن حجة عليك
أما إني أحبّ كذا وكذا ..........
وأكره كذا وكذا................
فردت المسلمة التقية الأبية:
يا أبا أمية فما تحب من زيارة أهلي؟
فقال لها:
ما أحبّ أن يملّني أصهاري
أردفت قائلة:
فمن تحب من جيرانك أن يدخل دارك؟
اجاب:
بنو فلان قوم صالحون
وبنو فلان قوم سوء
يقول شريح للشعبيّ:
فبتّ معها بأنعم ليلة ومكثت معها عشرون عاما لم أر منها ما يغضبني قط إلا مرة واحدة وكنت لها ظالما
يالها من عيشة هانئة راضية
صدق من قال:
رغيف خبز واحد تأكله في زاوية
وكوز ماء بارد تشربه من عين صافية
وغرفة نظيفة نفسك فيها هانية
وزوجة مطيعة عينك عنها راضية
وخصلة جميلة محفوفة بالعافية
واختارك الله له حتى تكون داعية
خير من الدني وما فيها وهي لعمري كافية
سمعتها في أحد المواقع فأعجبتني
فنقلتها من المسموع الى المكتوب
عسى ان تغيّر بعض بناتنا من أفكارها عن الزواج
فعلا أختي
كوني له أمة يكن لك عبدا
وكوني له خديجة يكن لك محمدا