ملتقى نُصح المخالفين ، ونصرة السنة لرد الشبهات ، ونصح من خالف السنة ، ونصرة منهج السلف |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
أَمَـــــــــلٌ مِـــــنْ وَسَــطِ الأَلَـــــــمْ
أمــــل بعودة كل مسلم ومسلمة إلى الالتزام التام بدينه, نطلقــــــه من وسط الآلام العظيمة والمحن الكبيرة التي تعيشها أمتنا. **أخي المسلم أختنا المسلمة: يا من تأثرتم وتألمتم لما يصيب أمتكم, وإخوانكم في شتى أنحاء العالم..... إن رسالتنــــــــــا في هذا المنتدى والتي نتمنى أن تصل إلى صميم أفئدتكم وأن تفعلوهــا بأعمالكـــم هــــــــــي؛ ( إن كنا حقــــــاً متألمين لما يعانيه إخواننا وأمتنا فلننطلــــق بكـــــــل قوة وعزيمة وجدٍ واجتهاد نحـــــو وفي طريق الحل الحقيقي الأساس لإعادة العزة والسؤدد والنصر لأمتنا ألا وهو عـــــــودة كل منا إلى الالتزام الكامل بكل أوامر ديننا ودعـــــــــوة غيرنا إلى ذلك, وعيشنـا الإسلام حقيقـــــــةً لا خيالاً . . ........فهـــــــــل ننطلـــــــــــــــــــق ؟!). قال تعالى : ( إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ) محمد : 7}. وقال تعالى : ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) الرعد : 11}. سنملك أمر دنيانا--- إذا القرآن أحيانــا ونورُ في مفاوزنا--- وحكمُ في قضايانا (.............ومن هنا نبعثه نـــــــــــــــــــــــــــــداءً حاراً نرسله إلى كل مسلم في أرجاء الأرض خاصة الدعاة وموجهي الأمة في شؤونها والتربويين والمفكرين والكتاب والشعراء بأن يركزوا على تبيين طريق النصر لأمتنا بخطابات قوية مؤثرة, دقيقة مفصلة, تصف الداء والدواء, علَّ أمتنا تصحو من غفلتها وتنتبه للداء الأساس الذي أصابها ونتجت عنــــه كل الأعراض والأمراض والبلايا الأخرى , وعلَّها تلتفت لمسؤولياتها وتبـــــــــدأ العمل. وتبيين كيد الأعداء مهم , والحديث عن آلامنا مهم, ولكـــن الأهــــــــــــــــم هــــو إيضاح طريق النجاة والخلاص والنصر .... والسعي لتحقيقه. وليــــــــت أمتنا تحمل بقلوبها وُتذكِّر بألسنتها وتطبق بأعمالها هذا الشعـــار الذي يرمز للطريق الحقيقي للخلاص والنصر لأمتنا... (عــــودة ودعــــوة) ...أي عودة إلى الله ودعوة إلى سبيله. قال تعالى ?وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الأرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ? (لنور:55] وقال سبحانه ووعده الحق : ?وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الأرضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ (105)إِنَّ فِي هَذَا لَبَلاغاً لِقَوْمٍ عَابِدِينَ? الأنبياء:105-106]................) منقوووول |
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً أخى الحبيب
ويُثبت إن شاء الله, ولكن شريطة أن تأتينا بحلول عملية ونهج حياة نتبعه لتُكمل هذا الموضوع الجيِّد ..
|
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
جزاكم الله خيرا أخي الكريم ونفع الله بكم ..
وأسأل الله تعالى أن يعيننا على إكمال هذا الموضوع وأن يرزقني وإياك الإخلاص في القول والعمل وأن يتقبل منا صالح الأعمال |
#4
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا ونفع بكم
وفى انتظار تكملة الموضوع باذن الله جعله الله فى ميزان حسناتكم |
#5
|
|||
|
|||
|
#6
|
|||
|
|||
سنملك أمر دنيانا--- إذا القرآن أحيانــا ونورُ في مفاوزنا--- وحكمُ في قضايانا اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا نور طريقنا وجلاء همومنا وغمونا.....يارب واهدنا إلي اتباع طريقك المستقيم بارك الله فيك يا أخي نقل راائع ومؤثر,,,, لاحرمك الله الأجر |
#7
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا
|
#8
|
|||
|
|||
مقالات عن ألمنا وألمنا
مقالات عن ألمنا وأملنـــا
د.مهدي علي قاضي الإهــــــــــــــداء من أخ محب ....... إلى كل فرد في أمتنا الجريحة : علَّنا نفيق ونستيقظ !! ونسعى بقوة إلى طريق السعادة و العزة والنصر والفوز لأمتنا, ونبذل كل ما نستطيع لإيقاف آلامـها ومعاناتهــــــا.. لنكون سبباً في فرحها,.. لا ألمهــا, وتأخير نصــــــرها!!!. يتبع |
#9
|
|||
|
|||
المقــــدمـة إن الحمد لله , نحمده ونستعينه ونستغفره, ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا , من يهده الله فلا مضل له , ومن يضلل فلا هادي له, وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له , وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله صلى الله عليه وسلم . من أين يبتسم الفؤاد ويفـــــــرح *** وظلام ليلك جاثم لا يـبــــرح (1) إخواننا وأخواتنا في العقيدة في كل مكان؛ وسط هذا الواقع الأليم والأخطار التي تعيشها الأمة أوجه هذه الكلمات عبر هذه المقالات عسى أن تجد قبولاً في قلوبكم وعملاً صادقاً قويـــــــــــاً لإنقاذ أمتكم . ولا يخفى عليكم المأساة العظيمة التي تعيشها أمتنا, والتي تجلت في ضعفها وهوانها وتسلط أعداء الدين على أبنائها في شتى بقاع العالم وعدم قدرتها على حمايتهم وإيقاف مآسيهم, وأصبحت أمتنا في ذيل الأمم يتحكم بها ويستأسد عليها أعداؤها, بينما الأصل أن تكون في مقدمة الأمم بل قائدة للأمم حتى تقود العالم إلى طريق الحق والسعادة . ويجب أن نتيقن بدون ريب بأنه لا يمكن أبدا أن هذا العجــز الذي حصل في الأمة والهـوان الطويل الذي جثـم عليها في عصرنا الحديث كـان بدون تقصير منها. وقد كتبت هذه المقالات في فترات مختلفة على مدى عدة سنوات سابقة, كان كل مقال منها يكتب بعد مأساة جديدة أو محنٍ عصيبة عاشتها الأمة.وهذه المآسي والمحن أصبحت تتوالى علينا الواحدة تلو الأخرى في عصرنا الحديث حتى كأننا ألفنا حدوثها . ولا شك أن سبب استمرارها وعجزنا عن إيقافها هو عدم قيام أمتنا بعلاج مرضها الحقيقي ودائها العضال الذي أصابها, وهو ُبعدها عن التطبيق الجاد الكامل لدينها في كل أمور ونواحي حياتها, وحل مآسيها وشفاؤها يكون بالعلاج الحاسم وهو: عودة قوية إلى الله ودعوة إلى سبيله ( عـــــودة و دعـــــوة ) . وقد يلاحظ بعض التكـــــرار في بعض معانيها لأنها كما ذكرت سابقاً كتبت في أوقات مختلفة في مسيرة ألمنا الطويلة, ولكن كل مقال يركـز على إظهــار جانب أو معنى في هذه القضية أكثر من غيره, وأيضا بعض التكرار يكون لــــه أثر طيب بإذن الله في تثبيت وتركيز المعاني . وقد ذُيِّلت هذه المقالات في الهامــــش بنقاط تذكيرية هامــــــــــة أرجو من القارئ الالتفات لها. ويحسن أن ننبه إلى أن سبب استمرار مآسينا- وهو ُبعد الأمة عن حقيقة دينها والالتزام بكل شرائعه وأوامره- هـو بحد ذاته أكبر مأساةٍ تعيشها الأمة . فنحن نؤمن بأن هدفنا في الحياة هو تحقيق عبوديتنا لله وتطبيق دينه وتحكيم أوامره ونشر الإسلام في أرجاء الأرض لكي ننقذ به البشرية المتخبطة التعيسة, ونحن نؤمن بالله وعظمته وجزائه وجنته وناره....؛ فتخلينـــا وعدم صدقنا في تحقيق هدفنا في الوجود وعدم استعدادنا القوي لكي ننجي أنفسنا في يوم الدين يوم السؤال والحساب والجزاء هـو أكبر مأساةٍ ومصيبة نعيشها, وحلها أيضا عـــــودة ودعـــــوة . اللهم يا كريم يا أرحم الراحمين أبرم لهذه الأمة أمر رشد يؤمر فيه بالمعروف في كل الأمور وينهى فيه عن المنكر في كل الأمور, ويعود فيه المسلمون إلى تطبيق كل أوامر دينهم ,وينطلقـون داعين إلى نهج نبيهم صلى الله عليه وسلم في أنفسهم وفي كل أرجاء الأرض,لينقذوا أمتهم والعالم أجمع من محن وضياع الدنيا والآخرة (ليكونوا حقيقة لا خيالاً)(2), إنك على كل شيء قدير. 8/9/1422هـ د مهدي علي قاضي ----------------------------------------------- (1) ديوان يا أمة الإسلام : د / عبد الرحمن العشماوي . (2) عنوان شريط بالغ التأثير ينصــــح بسماعه لفضيلة الشيخ / علي عبد الخالق القرني . يتبع
|
#10
|
|||
|
|||
كثرت المآسي والآلام فمتى الاستيقاظ والعودة !! ؟
يا أُمة الحق إن الجُــــرحَ متسـع ٌ *** فهـل تــــُرى من نزيف الجرح نعتبرُ ماذا سوى عــــودةٌ لله صادقــــةٌ *** عسى ُتغيـــر هــذي الحال والصــورُ ما أبلغ هذين البيتين من القصيدة الشهيرة المؤثرة (دم المصلين في المحراب ينهمر- والمستغيثون لا رجع ولا أثر(3)) وهي من أقوى ما كتب من الأبيات الشعرية المعبرة عن المأساة التي تعيشها أمتنا الاسلامية , خاصة أنها أجادت في التعبير والإيضاح للحل الحقيقي لهذه المآسي التي لا زالت الأمة تكتوي بنارها الشديدة حالياً يوماً بعد يوم . فالحل الحقيقي لجراحنا وآلامنا هو عودة الأمة الى الله وعودتها إلى الالتزام التام بدينها, الذي به يعود عزها ومجدها , ومن ثم تستطيع الرد على أعدائها وحماية أبنائها في أي مكان كانوا, وتستطيع بإذن الله حينها بهيبتها وقوتها وجهادها-الذي سينطلق يومئــــذ بقـــــوة- أن توقف تجرؤ أعداء الدين على أبناء أمتنا . مشاهد القتل والتشريد تبكينـــــي *** وجذوة من لهيب الحزن تكوينـــي(4) ويجب أن يدرك كل مسلم وأن يدرك كل غيور متألم على واقع الأمة أن هذا هو الحل الأساس والجذري الذي سيوقف بإذن الله هذه المذابح والمآسي المتكررة والعديدة . ويجـــــــــب أن ندرك أن دعم المسلمين الذين يتعرضون للمذابح والتشريد بالمساعدات المالية والدعاء -على الرغم من أهميته ووجوبه والحاجة إليه وضرورة المبادرة إليه إلا أنـــه في الحقيقة حل وقتي وجزئي- لا يوقف المآسي وينهيها تماماً, وإن انتهت مأساة فستظهر أخرى لأن الداء الحقيقي مستمر وهو ضعف الأمة وذلها وهوانها وعجزها عن حماية أبنائها الذي حدث نتيجة بعدها عن الالتزام التام بأوامر ربها. قال تعالى : ) إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ ) (محمد:7), وقال صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح عن ابن عمر ( اذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلاً لا يرفعه عنكم حتى ترجعـــــــــــــــــوا إلى دينكم) (سلسلة الأحاديث الصحيحة للألباني) . لما تركنا الهدى حلت بنا مِحـــنٌ *** وهَاج للظلم والإفساد طوفـــانُ(5) وللفائدة ولنشر الخير والتذاكر فإن الحل لمآسي أمتنا والمنقذ لها من الأخطار بإذن الله يمكن أن يُجمل في كلمتين..* عـــــودة و دعـــــوة * (6) أي عودة كل فرد في الأمة إلى تطبيق الدين تطبيقاً جادا ًكاملاً في كل الأمور صغيرهــــــا (7) وكبيرها, ودعوته (8) غيره إلى ذلك, وهي عودة ودعوة للتمسك الجاد الكامــــــل الحقيقـــــــــي بالكتاب والسنة ونهج السلف الصالح ففي ذلك نصر الأمة وفلاحها. وعلى كل مسلم أن يتذكـــــــــر أن عليه أن لا يكون سبباً في استمرار ذبح إخوانه !! وهزيمة الأمة وتأخر وصولها إلى العزة والكرامة والنصر !! بتقصيره في العودة والدعوة . ويا ليت أن تصبح هاتان الكلمتان شعــــــــاراً (9) لطريق الحل لإنقاذ أمتنا , وأن تكونا رمــــــزاً تتذاكــر الأمة به لكي لا تنســـــــــــــــى , ولكي تســــــــــــــــرع للطريق الحقيقي الموصل للنجاة والعزة والكرامة . وعلينا أن نعلم وأن نوقــــــن تمام اليقين أن العودة هي الطـــريق الذي يوصلنا إلى بناء الأمة الصادقة المجاهدة التي ينصرها الله لأنها نصرته. فقد تعلمنا من أسس ديننا ومن منهج نبينا صلى الله عليه وسلم في التربية, وتعلمنا من أحداث أمتنا على مدار التاريخ أن ما يعيد للأمة عزها وقوتها , وأن أقــــوى ما يحركها للجهاد الصادق السليم من الشوائب والنواقص والأخطاء, وأفضل ما يحفزها للإعداد لما يلزم له؛ هو عودتها إلى الله وتحقيقها صدق العبودية له وتطبيقها شرعه في كل الأمور وتربِّيها على الإسلام بكـــل جوانبه ومعانيه حقيقةً لا خيالاً . ثم إنَّ ما تنصــــر به الأمة على أعدائها في الجهاد هــو – أولاً وقبـل كل شيء – طاعتهـا لله واستقامتها على أوامره وإخلاصهـــــــــــــا وتجردها . فالعودة هي ؛ "مــــــوقد شعلة الجهاد وســـــر انتصاره" ... مع كُلِ مذبحــةٍ تَجِــــــــــــدّ *** ولا جوابَ سِوى الـعويـــــــــل مع كل جــــــــــرحٍ في جَوانِحِ *** أُمتي أبـداً يسيـــــــــــــــل مــع كل تشــــــريدٍ وتمزيــــقٍ *** لشــعـــــــــبٍ أوقَبِيــــــل يأتي يساؤلني صديــــــــــــــقٌ *** من بـلادي ما السبيــــــــــــل كيف السـبيل إلى كرامتنــــــــا *** إلى المـجد الاثيـــــــــــــــــل فَرَمَقـْـــــــتُ وجـهَ مُحَدِّثِــــــي *** وهتفــــــت من قلبٍ عليـــــل قلـبي ملــــــــيءٌ بالأســــــــى *** وحديـث مأســـاتي يطـــــــول أَسمَعْتُـــــــهُ آيـاتِ قرآنـــــــي *** بترتـــــــيل جميــــــــــل حدثتــــــــه عن قِصَّةِ التـحرير *** جــيـــــــلاً بعد جيــــــــــل ووقفــــت في حطيــــن أقطـف *** زهــرة الأمـــــــل النبيــــــــل ورأيــــــــت في جـالوت مـــاء *** النـــيل يبتلع المغـــــــــــــول بلْ وِحْــدَةُ الفِكْــرِ القَويـــــــــمِ *** ووحــــدة الهــــــدفِ النبــيــل وَبِنَاءُ جـيــــــــلٍ مؤمـــــــــــنٍ *** وهو الصواعــق والــفتـيــــل بكتائـــــــــب الإيمـــــان جـنـب *** المصحف الهادي الدليـــــــــل تمضـي كتــائبنـــــــا مــــــــــع *** الفجـــر المجلجل بالصهيــــــل هذا الـسبيل ولا سبيــــــــــل *** سواه إن تبغي الوصــــــــــول(10) إن السبيل قد عُــرف فهل نستيقظ !! فالمسؤولية كبيرة كبيرة وسنسأل عنها يوم القيامة . أحيانــاً يسيطر اليأس على القلب خاصة عندما يرى غفلة الأمة واستمرارها في اللهو والمعاصي على الرغم مما تراه الأمة مما يتفطر له القلب كمداً من المآسي والآلام ,... ولكن أملنـــــــــــا-بإذن الله- في الخير الكامن في المسلمين , وأملنـــــا بأنهم لن يرضوا بأن يكونوا بتقصيرهم سبباً في استمرار الذبح والهوان لإخوانهم وأمتهم , وأملنــــا في إدراكهم للمخاطر الرهيبة التي تواجههم وأن نصيبهم من بطش الأعداء قد يأتيهم , وأملنــــــا في خوفهم من السؤال عند الوقوف أمــــــام الله عن واجبهـــم تجـاه أمتهم يجعلنا نـــأمل في حصول الاستيقاظ والعودة....ولكن نرجو أن يكون قريبــــــــــــــاً .... فالألم شديـــــــــــــــــــــــــــد… |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|