انا لله وانا اليه راجعون... نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة لوالد ووالدة المشرف العام ( أبو سيف ) لوفاتهما رحمهما الله ... نسأل الله تعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته . اللهم آمـــين


كلام من القلب للقلب, متى سنتوب..؟! دعوة لترقيق القلب وتزكية النفس

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-27-2010, 05:59 AM
أم عائشه وعمر أم عائشه وعمر غير متواجد حالياً
عضو مميز
 




افتراضي منقول " استغفر وأنشر

 


منقول:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كَتب فضيلة الشيخ أسامة العتيبي حفظه الله:






التحذير من رسالة عبر الجوال تسمى حملة الاستغفار وبيان أنها بدعة وحكم التهنئة بالعام الجديد

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:

فقد انتشر في هذه الأيام رسالة عبر الجوال هذا نصها: [أستغفر الله، أستغفر الله، أستغفر الله، أستغفر الله ، (حملة المستغفرين فكن معنا) {وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون} {فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً * يرسل السماء عليكم مدراراً * ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهاراً}
رجاءً أرسلها لغيرك كي يعم الاستغفار بلادنا، ولا تنس أن لك مثل أجر المستغفرين بسبب تذكيرك} ] انتهت الرسالة .

وقد أخبرني أحد الثقات الأفاضل من طلبة العلم أن هذه الرسالة قرئت على الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان يوم أمس الأربعاء 7/1/1431هـ فأفتى بأنها بدعة محدثة .

ولا شك في كون هذه الرسالة بالطريقة التي اشتملت عليها بدعة منكرة، لا سيما مع إذا اشتملت على استحلاف المرسِل لمن أرسلها إليها أن ينشرها بعدد معين ولو مرة واحدة، أو اشتملت على وعد بشفاء أو نحو ذلك وترتيب ذلك على إرسالها ..

وكل هذا لم يكن من هدي النبي صلى الله عليه وسلم، ولا من هدي الصحابة رضي الله عنهم ولا من تبعهم بإحسان .

والله جل وعلا يقول: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}

وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)) متفق عليه من حديث عائشة رضي الله عنها.

وفي رواية عند مسلم وعند البخاري معلقاً: ((من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو ردٌّ)) .
والتواطؤ على إرسال مثل هذه الرسالة في وقت معين يحدده بعض الناس من البدع الإضافية التي اشتملت على تخصيص عام في الشرع أو تقييد مطلق.

فإن التداعي إلى فعل الطاعات بمثل هذه الطريقة من البدع والمحدثات كما قرره العلماء الأثبات.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : «قَاعِدَةٌ شَرْعِيَّةٌ :

شَرْعُ اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِلْعَمَلِ بِوَصْفِ الْعُمُومِ وَالْإِطْلَاقِ لَا يَقْتَضِي أَنْ يَكُونَ مَشْرُوعًا بِوَصْفِ الْخُصُوصِ وَالتَّقْيِيدِ ؛ فَإِنَّ الْعَامَّ وَالْمُطْلَقَ لَا يَدُلُّ عَلَى مَا يَخْتَصُّ بَعْضُ أَفْرَادِهِ وَيُقَيِّدُ بَعْضَهَا فَلَا يَقْتَضِي أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ الْخُصُوصُ وَالتَّقْيِيدُ مَشْرُوعًا ؛ وَلَا مَأْمُورًا بِهِ فَإِنْ كَانَ فِي الْأَدِلَّةِ مَا يَكْرَهُ ذَلِكَ الْخُصُوصَ وَالتَّقْيِيدَ كُرِهَ، وَإِنْ كَانَ فِيهَا مَا يَقْتَضِي اسْتِحْبَابَهُ اُسْتُحِبَّ وَإِلَّا بَقِيَ غَيْرَ مُسْتَحَبٍّ وَلَا مَكْرُوهٍ .

مِثَالُ ذَلِكَ : أَنَّ اللَّهَ شَرَعَ دُعَاءَهُ وَذِكْرَهُ شَرْعًا مُطْلَقًا عَامًّا . فَقَالَ : { اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا } وَقَالَ : { ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً } وَنَحْوَ ذَلِكَ مِنْ النُّصُوصِ فَالِاجْتِمَاعُ لِلدُّعَاءِ وَالذِّكْرِ فِي مَكَانٍ مُعَيَّنٍ ؛ أَوْ زَمَانٍ مُعَيَّنٍ ؛ أَوْ الِاجْتِمَاعِ لِذَلِكَ : تَقْيِيدٌ لِلذِّكْرِ وَالدُّعَاءِ لَا تَدُلُّ عَلَيْهِ الدَّلَالَةُ الْعَامَّةُ الْمُطْلَقَةُ بِخُصُوصِهِ وَتَقْيِيدِهِ لَكِنْ تَتَنَاوَلُهُ ؛ لِمَا فِيهِ مِنْ الْقَدْرِ الْمُشْتَرَكِ فَإِنْ دَلَّتْ أَدِلَّةُ الشَّرْعِ عَلَى اسْتِحْبَابِ ذَلِكَ كَالذِّكْرِ وَالدُّعَاءِ يَوْمَ عَرَفَةَ بِعَرَفَةَ ؛ أَوْ الذِّكْرِ وَالدُّعَاءِ الْمَشْرُوعَيْنِ فِي الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ ؛ وَالْأَعْيَادِ وَالْجُمَعِ وَطَرَفَيْ النَّهَارِ ؛ وَعِنْدَ الطَّعَامِ وَالْمَنَامِ وَاللِّبَاسِ ؛ وَدُخُولِ الْمَسْجِدِ وَالْخُرُوجِ مِنْهُ ؛ وَالْأَذَانِ وَالتَّلْبِيَةِ وَعَلَى الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ وَنَحْوِ ذَلِكَ صَارَ ذَلِكَ الْوَصْفُ الْخَاصُّ مُسْتَحَبًّا مَشْرُوعًا اسْتِحْبَابًا زَائِدًا عَلَى الِاسْتِحْبَابِ الْعَامِّ الْمُطْلَقِ .

وَفِي مِثْلِ هَذَا يُعْطَفُ الْخَاصُّ عَلَى الْعَامِّ ؛ فَإِنَّهُ مَشْرُوعٌ بِالْعُمُومِ وَالْخُصُوصِ كَصَوْمِ يَوْم الِاثْنَيْنِ وَالْخَمِيسِ بِالنِّسْبَةِ إلَى عُمُومِ الصَّوْمِ وَإِنْ دَلَّتْ أَدِلَّةُ الشَّرْعِ عَلَى كَرَاهَةِ ذَلِكَ كَانَ مَكْرُوهًا مِثْلَ اتِّخَاذِ مَا لَيْسَ بِمَسْنُونِ سُنَّةً دَائِمَةً.

فَإِنَّ الْمُدَاوَمَةَ فِي الْجَمَاعَاتِ عَلَى غَيْرِ السُّنَنِ الْمَشْرُوعَةِ بِدْعَةٌ كَالْأَذَانِ فِي الْعِيدَيْنِ وَالْقُنُوتِ فِي الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ وَالدُّعَاءِ الْمُجْتَمَعِ عَلَيْهِ أَدْبَارَ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ أَوْ الْبَرْدَيْنِ مِنْهَا وَالتَّعْرِيفِ الْمُدَاوَمِ عَلَيْهِ فِي الْأَمْصَارِ وَالْمُدَاوَمَةِ عَلَى الِاجْتِمَاعِ لِصَلَاةِ تَطَوُّعٍ ؛ أَوْ قِرَاءَةٍ أَوْ ذِكْرٍ كُلَّ لَيْلَةٍ ؛ وَنَحْوِ ذَلِكَ ؛ فَإِنَّ مُضَاهَاةَ غَيْرِ الْمَسْنُونِ بِالْمَسْنُونِ بِدْعَةٌ مَكْرُوهَةٌ كَمَا دَلَّ عَلَيْهِ الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ وَالْآثَارُ وَالْقِيَاسُ .

وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِي الْخُصُوصِ أَمْرٌ وَلَا نَهْيٌ بَقِيَ عَلَى وَصْفِ الْإِطْلَاقِ كَفِعْلِهَا أَحْيَانًا عَلَى غَيْرِ وَجْهِ الْمُدَاوَمَةِ مِثْلَ التَّعْرِيفِ أَحْيَانًا كَمَا فَعَلَتْ الصَّحَابَةُ وَالِاجْتِمَاعِ أَحْيَانًا لِمَنْ يَقْرَأُ لَهُمْ أَوْ عَلَى ذِكْرٍ أَوْ دُعَاءٍ ؛ وَالْجَهْرِ بِبَعْضِ الْأَذْكَارِ فِي الصَّلَاةِ كَمَا جَهَرَ عُمَرُ بِالِاسْتِفْتَاحِ وَابْنُ عَبَّاسٍ بِقِرَاءَةِ الْفَاتِحَةِ . وَكَذَلِكَ الْجَهْرُ بِالْبَسْمَلَةِ أَحْيَانًا .

وَبَعْضُ هَذَا الْقِسْمِ مُلْحَقٌ بِالْأَوَّلِ فَيَكُونُ الْخُصُوصُ مَأْمُورًا بِهِ كَالْقُنُوتِ فِي النَّوَازِلِ وَبَعْضُهَا يُنْفَى مُطْلَقًا فَفِعْلُ الطَّاعَةِ الْمَأْمُورِ بِهَا مُطْلَقًا حَسَنٌ وَإِيجَابُ مَا لَيْسَ فِيهِ سُنَّةٌ مَكْرُوهٌ .

وَهَذِهِ الْقَاعِدَةُ إذَا جُمِعَتْ نَظَائِرُهَا نَفَعَتْ وَتَمَيَّزَ بِهَا مَا هُوَ الْبِدَعُ مِنْ الْعِبَادَاتِ الَّتِي يُشْرَعُ جِنْسُهَا مِنْ الصَّلَاةِ وَالذِّكْرِ وَالْقِرَاءَةِ وَأَنَّهَا قَدْ تُمَيَّزُ بِوَصْفِ اخْتِصَاصٍ تَبْقَى مَكْرُوهَةً لِأَجْلِهِ أَوْ مُحَرَّمَةً كَصَوْمِ يَوْمَيْ الْعِيدَيْنِ وَالصَّلَاةِ فِي أَوْقَاتِ النَّهْيِ

كَمَا قَدْ تَتَمَيَّزُ بِوَصْفِ اخْتِصَاصٍ تَكُونُ وَاجِبَةً لِأَجْلِهِ أَوْ مُسْتَحَبَّةً كَالصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ وَالسُّنَنِ الرَّوَاتِبِ .


وَلِهَذَا قَدْ يَقَعُ مِنْ خَلْقِهِ الْعِبَادَةُ الْمُطْلَقَةُ وَالتَّرْغِيبُ فِيهَا فِي أَنْ شَرَعَ مِنْ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ كَمَا قَدْ يَقَعُ مِنْ خَلْقِهِ الْعِلْمُ الْمُجَرَّدُ فِي النَّهْيِ عَنْ بَعْضِ الْمُسْتَحَبِّ أَوْ تَرْكِ التَّرْغِيبِ .

وَلِهَذَا لَمَّا عَابَ اللَّهُ عَلَى الْمُشْرِكِينَ أَنَّهُمْ شَرَعُوا مِنْ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ وَأَنَّهُمْ حَرَّمُوا مَا لَمْ يُحَرِّمْهُ اللَّهُ .

وَهَذَا كَثِيرٌ فِي الْمُتَصَوِّفَةِ مَنْ يَصِلُ بِبِدَعِ الْأَمْرِ لِشَرْعِ الدِّينِ وَفِي الْمُتَفَقِّهَةِ مَنْ يَصِلُ بِبِدَعِ التَّحْرِيمِ إلَى الْكُفْرِ» انظر: مجموع الفتاوى (20/196-198) .



ومن البدع والمحدثات التهنئة بنهاية العام أو ببداية عام جديد، أو تخصيص خطب عن هجرة النبي صلى الله عليه وسلم، أو الاحتفال بذكرى الهجرة، ونحو ذلك مما يتخذ عيداً .

فهذا مع كونه بدعة، هو كذلك من مشابهة الكفار في اتخاذهم أعياداً من عند أنفسهم، وإنما للمسلمين عيدان: عيد الفطر وعيد الأضحى، وكذلك عيد الأسبوع وهو الجمعة، مع التنبيه على أن كون الجمعة عيد الأسبوع إلا أنه لم يرد عن السلف التهنئة بيوم الجمعة كما يكون ذلك في عيدي الفطر والأضحى.

والواجب على الناس أن لا يتعجلوا في نشر رسائل الجوال، بل يجب التثبت وسؤال أهل العلم عنها حتى لا يكون المسلم شريكاً في نشر البدع والضلالات كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((مَنْ دَعَا إِلَى هُدًى كَانَ لَهُ مِنْ الْأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا وَمَنْ دَعَا إِلَى ضَلَالَةٍ كَانَ عَلَيْهِ مِنْ الْإِثْمِ مِثْلُ آثَامِ مَنْ تَبِعَهُ لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ آثَامِهِمْ شَيْئًا)) خرجه مسلم في صحيحه.

ومعلوم أن كثيراً من الناس ينشرون تلك الرسائل بغية الأجر والثواب، ولكن لابد أن يأخذ عن أهل الثقة والديانة كما قال تعالى: { فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}

وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((العلماء ورثة الأنبياء)) .وقال: ((البركة مع أكابركم)) .

وقال ابن سيرين رحمه الله: «إن هذا الأمر دين فانظروا عمن تأخذون دينكم».

أسأل الله لي ولكم التوفيق والرشاد والهدى والسداد .

والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد

كتبه:

أسامة بن عطايا العتيبي

8/1/1431هـ


المصدر
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-27-2010, 10:35 AM
ام احمد المصرية ام احمد المصرية غير متواجد حالياً
عضو ذهبي
 




افتراضي


جزاكِ الله خيراً
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-28-2010, 07:40 PM
اللؤلوئة المكنونة اللؤلوئة المكنونة غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

جزاك الله خيرا
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 04-05-2010, 08:18 AM
يوسف الرفاعى يوسف الرفاعى غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




افتراضي

ومن البدع والمحدثات التهنئة بنهاية العام أو ببداية عام جديد، أو تخصيص خطب عن هجرة النبي صلى الله عليه وسلم، أو الاحتفال بذكرى الهجرة، ونحو ذلك مما يتخذ عيداً
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 04-05-2010, 09:37 AM
محمودأحمد محمودأحمد غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي

بارك الله فيكم أخوانى وثبتكم على طاعته
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 04-05-2010, 12:10 PM
عمار محمد السلفى عمار محمد السلفى غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي

جزاكم الله خيرا
وبارك الله فيكم
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 04-05-2010, 02:45 PM
محبةالسنةالنبوية محبةالسنةالنبوية غير متواجد حالياً
عضو ماسي
 




افتراضي

جزاك الله خير الجزاء ونفع بك الأمة والرسائل على الجوال المنتشرة طلب الصلاة على الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عشر مرات ومن صلى عليه سيرزقه الله وكذا وكذاوأحدهم رأى الرسول في منامه وعليكم الصلاة عليه وبدع كثيرة لاتحصى
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 04-05-2010, 02:46 PM
شعاع الامل شعاع الامل غير متواجد حالياً
عضو فعال
 




افتراضي

جزاك الله خيرا وثبت خطاك على التقوى
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 04-05-2010, 10:42 PM
ترتيل القران ترتيل القران غير متواجد حالياً
قـــلم نــابض
 




افتراضي

جزاكِ الله خيراً
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 04-06-2010, 01:12 AM
أبووقاص أبووقاص غير متواجد حالياً
عضو جديد
 




افتراضي

بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله
جزاك الله عنا الف خير أخي الكريم أسامه
وبارك الله فيك
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
", منقول, استغفر, وأنشر


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 

منتديات الحور العين

↑ Grab this Headline Animator

الساعة الآن 05:53 PM.

 


Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
.:: جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الحور العين ::.